شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ظافر العاني الذين تجمعوا للتظاهر بالأنبار كان حرياً بهم الاحتجاج على هدم منارة السراجي، ،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ظافر العاني: الذين تجمعوا للتظاهر بالأنبار كان حرياً بهم الاحتجاج على هدم منارة السراجي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ظافر العاني: الذين تجمعوا للتظاهر بالأنبار كان حرياً...

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إسماعيل مرتجى.. قارئ غزي صدح بالقرآن في المسجد الأقصى

إسماعيل مرتجى، قارئ قرآن غزي من مواليد عام 1913، كان أحد أبرز قراء قطاع غزة الذين قرؤوا في المسجد الأقصى المبارك خلال شهر رمضان المبارك، واشتهر بعد قراءته في إذاعة الشرق الأدنى.

النشأة والولادة

ولد إسماعيل محمد سليمان مرتجى في غزة عام 1913، وهناك ترعرع ونشأ، وحفظ القرآن في كتاتيبها.

الدراسة والتكوين العلمي

وانتقل مرتجى إلى مصر لتعلّم علوم القرآن الكريم في الجامع الأزهر، وذاع صيته في مصر بعد أن أتم الدراسة فيها ودرّس عددا من طلبتها، أشهرهم الشيخ محمد رفعت.

وبعد عودته من مصر تولى تعليم الطلبة أحكام التجويد في المسجد العمري.

وتتلمذ على يديه في غزة لفيف من العلماء الذين برزوا في النصف الثاني من القرن العشرين، منهم مفتي غزة الشيخ عبد الكريم الكحلوت والشيخ محمد قوصة.

في عام 1954 تأسس المعهد الأزهري في غزة، الذي انبثقت عنه الجامعة الإسلامية عام 1978، وكان الشيخ إسماعيل من أوائل الذين عملوا في المعهد لتأهيل الطلبة للالتحاق بجامعة الأزهر في مصر فيما بعد.

طاقم إذاعة الشرق الأدنى (موقع يافا 48) التجربة الإذاعية

افتتحت إذاعة الشرق الأدنى عام 1941، وانتدبت قراء محليين وآخرين من الخارج.

وكان مرتجى من القراء الذين انتدبتهم الإذاعة لتلاوة القرآن في مقريها بيافا والقدس خلال الثلاثينيات والأربعينيات من القرن العشرين، وكانت تبث قراءته في الإذاعة يوميا.

وعقب احتلال فلسطين عام 1948، أغلقت الإذاعة بفرعيها وضاع هذا الأرشيف الصوتي والتراث المسموع، وكان مصيره مصير كثير من كنوز الأرشيف الفلسطيني المسموع الذي نُهب وضاع.

فعلى سبيل المثال، بعض التسجيلات الصوتية الفلسطينية التي جمعها في ثلاثينيات القرن الماضي -خلال فترة الانتداب البريطاني– المؤرخ الموسيقي روبرت لاخمان انتهى بها المطاف في "الأرشيف الوطني الإسرائيلي".

كما أن عشرات أسطوانات الغراموفون التي أنتجتها شركة "بيضافون" في عشرينيات القرن الماضي لمغنين ومغنيات من فلسطين ضاعت ولم ينجُ منها سوى أسطوانتين لـ"رجب أفندي الأكحل" كانت في أرشيف المتحف الإثنولوجي في برلين، ثم أُخِذت "غنائم حرب" إلى الاتحاد السوفياتي عام 1945، ثم أُعيدت إلى ألمانيا الموحدة عام 1991.

وهناك أيضا جزء كبير من التسجيلات الصوتية التي نهبتها إسرائيل في لبنان عام 1982 واعتبرتها "غنيمة حرب" ووضعتها في الأرشيف العسكري الإسرائيلي.

وبعد عملية طوفان الأقصى، التي شنتها في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 حركة المقاومة الإسلامية في غزة (حماس) على مستوطنات غلاف غزة، تعمّد الاحتلال الإسرائيلي استهداف وقصف الأماكن الأرشيفية والمكاتب التاريخية، ومنها مكتبة دائرة المخطوطات والآثار في غزة، التي تحوي أرشيف عدة موظفين وعلماء بارزين من بينهم إسماعيل مرتجى.

الوفاة

بقي الشيخ مرتجى مقيما في غزة ملتزما التعليم الشرعي وحلقات الإقراء في مساجدها إلى أن توفي يوم 18 مارس/آذار 1983 في حي الشجاعية بقطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • مصرع أول عريس من الذين تم تزويجهم من أموال الزكاة في العرس الجماعي الحوثي
  • نديم الجميّل: لبنان فقد قيمة وطنية برلمانية
  • حظك اليوم.. توقعات برج القوس 8 يوليو 2024
  • حظك اليوم.. توقعات برج الدلو 8 يوليو 2024
  • ولكل عام.. مع التحية
  • إسماعيل مرتجى.. قارئ غزي صدح بالقرآن في المسجد الأقصى
  • عاجل.. نتنياهو في مأزق.. إضراب شامل ينتظر إسرائيل خلال ساعات
  • ماذا بعد غزة جنوبًا؟
  • مخطئون وواهمون
  • ابتسام الصبيحي.. أول عضو في البرلمان البريطاني من أصول يمنية