موقع النيلين:
2025-04-10@21:17:10 GMT

حدث في ليلة رأس السنة

تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT


يدور فيلم «القصر» (The palace) للمخرج رومان بولانسكى، الذى عرض أخيرا فى الدورة السادسة لمهرجان الجونة السينمائى فى أجواء ليلة رأس السنة عام 1999، خلال ساعات مجنونة مع اقتراب الألفية الثانية وحالة الارتباك والخوف التى سادت العالم وقتها بسبب ما عرف بمشكلة «الأصفار»، إذ اعتمد المبرمجون فى إدخال الأرقام إلى الحواسب على تخزين السنوات فى هيئة رقمين فقط لتقليل مساحة الذاكرة المستهلكة، أى اقتصار تسجيل سنة 1999 مثلا على 99 فقط، لكن بوصول سنة 2000 تحول هذان الرقمان إلى صفرين ما أنبأ بمجموعة من المخاطر تم مواجهة بعضها واستغلها البعض لسحب وتهريب مبالغ مالية ضخمة.

وكان ذلك التحدى الأول للقرن الحادى والعشرين.

صاحب تقديم الفيلم لأول مرة فى مهرجان فينيسيا خارج المسابقة، خلال شهر سبتمبر الماضى، الكثير من اللغط. انبرى النقاد لمهاجمته ووصفوه بأنه غريب، سخيف، قبيح، مبتذل، به الكثير من الزخرفة الهزلية ولا يليق بتاريخ المخرج البولندى الأصل الذى بدأ مسيرته الفنية منذ الخمسينيات. اندفع بعضهم إلى قول إنه قد يكون آخر أعماله، «إذ بلغ التسعين من عمره وربما أصابه شىء من الخرف». وفى الحقيقة أجد ردود الفعل مبالغا فيها، فقد أراد بولانسكى أن يناقش قضايا شائكة فى قالب كوميدى ساخر يتماشى تماما مع حجم العبث والابتذال الذى نعيشه فى الواقع. نسف طبقة بأكملها وجعلنا نطلق الضحكات عالية عند رؤية هؤلاء المتربحين ــ المهرجين على الشاشة.

• • •
اختار المخرج فندقا فخما فى قرية غشتاد، جنوب غرب سويسرا، ليكون مسرحا للأحداث.. منتجعا يقصده الأغنياء فقط فى أهم مناطق التزلج على الجليد. توافد عليه جمع من الأثرياء فى لحظة تاريخية هامة، خرج فيها الرئيس الروسى بوريس يلتسين ليعلن أنه متعب وسيغادر الحكم بسبب ظروفه الصحية فى خطاب متلفز ويكشف أنه تنازل عن السلطة لخلفه فلاديمير بوتين، مسئول الاستخبارات السابق الذى لا يعرف عنه الناس الكثير. فكر طويلا وقرر أن يستقيل فى آخر أيام القرن، وهنأ المواطنين بسنة جديدة سعيدة!
كان ضمن نزلاء الفندق الشهير عدد لا بأس به من الأوليجارك وهم رجال الأعمال الذين حققوا ثروات طائلة فى الجمهوريات السوفيتية بعد تفككها خلال حقبة التسعينيات. طبقة حصلت على العديد من الامتيازات بسبب عمليات الإصلاح والخصخصة وغسيل الأموال والسمسرة وسيطرت على الكثير من أصول ممتلكات الدولة، ما أكسبها نفوذا سياسيا ضخما. ومع قدوم بوتين إلى الحكم سيبدأ صراع مع الأوليجاركيين لحين التوصل إلى تسوية كبيرة معهم، تخلص من بعضهم وعقد صفقة مع آخرين سمحت لهم بالحفاظ على مكانتهم فى مقابل دعمهم الواضح لحكومته والمساهمة فى تمويل مشروعاته ودعم توجهاته ماديا. وقد عاد تسليط الضوء على هذه الفئة مجددا مع الحرب على أوكرانيا، إذ تم فرض العقوبات على عدد من الأثرياء الروس المقربين من بوتين، وذكرت مجلة «فوربس» الأمريكية أن عدد المليارديرات الروس وصل إلى 83 عام 2022، بانخفاض يصل إلى نسبة 27% مقارنة بالعام السابق.اتخذت الفروقات الاجتماعية أشكالا صارخة سخر منها فيلم بولانسكى بفجاجة متعمدة تليق بالواقع. وصل الأوليجارك ومعاونوهم إلى فندق «القصر» محملين بحقائب النقود وطلبوا من المدير أن يضعوها فى مكان آمن، وبالفعل أودعوها فى قبو تم استخدامه فى فترة الحرب العالمية. تتلاحق الوجوه والشخصيات، من خلال الإنتاج الضخم الذى وصلت ميزانيته إلى 21 مليون يورو.
ميكى رورك يرتدى باروكة صفراء تجعله قريب الشبه من ترامب، فى دور رجل أعمال من إحدى الجمهوريات السوفيتية يسعى لعقد صفقة مشبوهة مع أحد موظفى البنوك للإفادة من مشكلة «الصفر» وتحويل الأموال لحسابه. الماركيزة الفرنسية، التى تقوم بدورها فانى آردان، تطعم كلبها الكافيار فتصيبه بتلبك معوى وتسعى لإغواء صغار العاملين فى المنتجع. ملابسها مبهرجة وشفتاها منتفختان من فرط عمليات التجميل، مثلما العديد من النزيلات اللاتى يلجأن لمساعدة الطبيب الشهير الموجود أيضا فى الفندق بصحبة زوجته. وفى خضم الاحتفال، يموت أحد الأثرياء العجائز وهو يضاجع قرينته الشابة العشرينية التى تخفى خبر وفاته بمساعدة المدير لكى تحصل على الميراث، فالشرط المذكور فى الوصية يقتضى أن يمر على زواجهما حول كامل! وهكذا تستمر المواقف الهزلية إلى ما لا نهاية فى فيلم قيل عنه إنه لا يشبه مخرجه وأثار ضده هجوما واسعا فى أوروبا.
• • •
ربما يرجع ذلك لكونه مغايرا أو جاء على غير المتوقع من صاحبه. وربما كان بسبب موقف مسبق من المخرج الذى يعتبره البعض رمزا للإفلات من العقاب بعد اتهامه بجرائم جنسية والاعتداء على قاصر فى نهاية سبعينيات القرن المنصرم، هرب إثر احتجازه من الولايات المتحدة وأقام فى فرنسا بوصفه أحد مواطنيها. وهو ما لم يعد مقبولا مجتمعيا فى ظل وجود حركات قوية تناهض العنف ضد المرأة والتحرش على غرار «مى توــ أنا أيضا»، ففى عام 2020 حين حصد شريطه «إنى أتهم» (J’accuse) ثلاث جوائز سيزار قامت الدنيا ولم تقعد، وأثار الاحتفاء به موجة عارمة من الاحتجاج، لم يكن واضحا أيضا هل هى بسبب سلوكه الشخصى أم بسبب طريقة تناوله لقضية دريفوس، إحدى أشهر الفضائح السياسية فى فرنسا والتى ارتبطت بالصراع الاجتماعى والانقسامات بين القوميين والمعادين للسامية فى نهاية القرن التاسع عشر.رولان بولانسكى الذى ينتمى لعائلة يهودية بولندية هربت من الهولوكست اشترك فى كتابة فيلمه الواحد والأربعين «القصر» مع صديق قديم، وهو المخرج جيرزى سكوليموفسكى، 85 سنة، أحد أبرز وجوه السينما الجديدة فى بولندا. كلاهما حقق العديد من النجاحات وحصد جوائز عالمية لا حصر لها، لكنهما قررا هذه المرة أن يصنعا فيلما كوميديا يقترب من تيار «الكارثية الساخرة» فى الأدب الذى تميز به النثر البولندى فى فترة ما بين الحربين، خلال العشرينيات والثلاثينيات. اهتم كتاب هذا الاتجاه بشكل العالم حينها وقدموا رؤية هزلية مليئة بالتناقضات لواقعهم تذكرنا بالأسلوب المتبع فى الفيلم، الذى نتساءل خلال مشاهدتنا له: «ماذا لو أردنا نقل الأحداث إلى نهاية عام 2023؟» وننشغل بتخيل التفاصيل والشخصيات وأماكن تواجدهم.

داليا شمس – الشروق نيوز

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

لماذا لم تحمل اورتاغوس معها سوى الكثير من الجزر؟

على رغم الغيوم الملبدة في سماء إيران، والتي تنذر بأن الحرب واقعة لا محال، فإن الردّ الإيراني على رسالة الرئيس الأميركي أعاد عقارب الساعة إلى الوراء. ففي هذا الردّ تأكيد بأن هدف طهران من تخصيب اليورانيوم غير عسكري، بل لأغراض تنموية. وانطلاقًا من هذه الواقعة يمكن رسم خارطة طريق جديدة في العلاقات غير المستقرّة بين واشنطن وطهران، مع ما تعنيه هذه التطورات من انعكاسات إيجابية على مستوى المنطقة، وبالأخصّ على الوضع اللبناني المتأثرّ كثيرًا بأي حدث يجري خارج حدوده.
فالمفاوضات غير المباشرة بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران قد تنجح وقد تفشل. وفي الحالتين فإن لبنان سيكون الأكثر تأثّرًا من غيره، سلبًا أو إيجابًا. وعلى نتائج الجولة الجديدة من المفاوضات الثنائية يتوقف ما يمكن أن تقدم عليه واشنطن من خطوات متقدمة على الساحة اللبنانية المتخمة بالمفاجآت. وآخر هذه المفاجآت اللهجة الجديدة لنائبة الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان اورتاغوس، التي أوحت من خلال ما أعلنته، سواء داخل الغرف المغلقة أو في اللقاءات الثنائية بينها وبين كل من رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب ورئيس الحكومة أو في لقاءاتها الموسّعة أو من خلال تصريحاتها الإعلامية، بأن ثمة قطبة مخفية تعمل واشنطن على بلورتها في ضوء ما ستسفر عنه مفاوضات سلطنة عُمان من نتائج.
ولأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تراهن على ما يمكن أن ينتج عن تفاوضها غير المباشر مع الإيرانيين من اتفاقات وتفاهمات مستقبلية جاءت تصريحات أورتاغوس مبنية على معطيات جديدة. وهذا ما دفع مكاتب الاعلام في كل من القصر الجمهوري و"عين التينة" والسراي الحكومي إلى وصف اللقاءات مع الموفدة الأميركية بأنها كانت إيجابية، خصوصًا أنها لم تحمل معها هذه المرّة إلاّ "جزرًا" على عكس المرّة السابقة، والتي حملت فيها عصا غليظة.  فما الذي تغيّر بين هاتين الزيارتين لبيروت؟
ما تغيّر هو أن الرئيس الأميركي الذي يحاول أن يكون رأس حربة في كل بقعة من بقاع الأرض، حيث للولايات المتحدة الأميركي تأثير مباشر أو غير مباشر. فإذا استطاع أن يحرز أي تقدّم في مفاوضاته مع إيران يكون قد قطع شوطًا متقدّمًا في مسيرته السياسية غير المستقرّة من خلال ما يتخذه من قرارات تنفيذية في ما يخص ما يفرضه من رسوم جمركية على جارتيه في شمال أميركا، أي كندا والمكسيك، وصولًا إلى دول الاتحاد الأوروبي والصين.
فمصلحة ترامب بخوض التجربة الديبلوماسية مع طهران للتوصل إلى تفاهم معها يوما ما تتقدّم على أي خيار آخر، وبالأخص الخيار العسكري، خصوصًا أنه لمس أن الإيرانيين باتوا متقبلين لفكرة انفتاح اقتصادي محتمل مع واشنطن. وبهذه الطريقة يمكنه أن يواجه ما قد يطرأ من مستجدّات وانعكاسات لقراراته الجمركية، وبالأخصّ مع الصين والدول التي تتماهى مع الاقتصاد الصيني.
من هنا يمكن فهم اللهجة المرنة التي خاطبت بها اورتاغوس الرؤساء الثلاثة، الذين أجمعوا على أن ما قدّمته من أفكار قد جاء من قبيل النصح أكثر منه من قبيل الفرض، وبالأخص عندما تحدّثت  عن ضرورة نزع كل السلاح غير الشرعي من أيدي الجميع وليس فقط من أيدي "حزب الله" غير المرتبط بجدول زمني، على ما أشارت إليه، وبالتالي فإن "حزب الله"، ووفق ما يتقصد تسريبه من انطباعات، بات على يقين أن ثمة مرحلة جديدة ومختلفة عن السابق عليه أن يتماشى أو يتعايش معها، على رغم أن أكثر من مسؤول فيه لا يزالون مصّرين على أن "المقاومة الإسلامية" قد حقّقت انتصارًا على إسرائيل. إلاّ أن ما أطلقه "الحزب" من إشارات ورسائل غير مشّفرة يوحي بأنه ليس في وارد العودة إلى استخدام السلاح في المواجهة مع إسرائيل، التي أثبتت تفوقها العسكري من خلال ما تملكه من تكنولوجيا متقدمة ومتطورة.
وما يمكن أن يتوقعه الأميركيون من المفاوضات غير المباشرة مع الإيرانيين هو التعهد بعدم استخدام المفاعل النووية لأغراض عسكرية، وتوقّف دعمها لحركة "حماس" في قطاع غزة، والحوثيين في اليمن، والحشد الشعبي في العراق، و"حزب الله" في لبنان. إلا أن هذه التوقعات من الجانب الأميركي تبدو بالنسبة إلى الذين يدورون في الفلك الإيراني غير واقعية وغير منطقية، وإن كانت طهران تميل إلى عدم خوضها أي حرب بالمباشر لا مع إسرائيل ولا مع الولايات المتحدة الأميركية. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ميقاتي: لم أتحدث مع أورتاغوس سوى حول وضع جنوب لبنان والإنسحاب الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية Lebanon 24 ميقاتي: لم أتحدث مع أورتاغوس سوى حول وضع جنوب لبنان والإنسحاب الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية 09/04/2025 09:01:36 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 البزري: الحكومة الجديدة تحمل ملامح تغييرية يجب التعامل معها بإيجابية Lebanon 24 البزري: الحكومة الجديدة تحمل ملامح تغييرية يجب التعامل معها بإيجابية 09/04/2025 09:01:36 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 لماذا لم ترد "حماس" بعد على القصف الإسرائيلي؟ خبير عسكري يكشف الأسباب Lebanon 24 لماذا لم ترد "حماس" بعد على القصف الإسرائيلي؟ خبير عسكري يكشف الأسباب 09/04/2025 09:01:36 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان توضيحي من مكتب أمين سلام: لم ولن يتهرب من تحمل مسؤولياته Lebanon 24 بيان توضيحي من مكتب أمين سلام: لم ولن يتهرب من تحمل مسؤولياته 09/04/2025 09:01:36 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً النائب للعميد المتقاعد: اتمنى ان تنسحب Lebanon 24 النائب للعميد المتقاعد: اتمنى ان تنسحب 01:45 | 2025-04-09 09/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فنانون وممثلون يستعدّون لدخول المعترك البلدي Lebanon 24 فنانون وممثلون يستعدّون لدخول المعترك البلدي 01:30 | 2025-04-09 09/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يسلّف الرئيس: لسنا في الوسط Lebanon 24 "حزب الله" يسلّف الرئيس: لسنا في الوسط 01:15 | 2025-04-09 09/04/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ترقّب لبناني لنتائج المفاوضات الأميركية - الايرانية واورتاغوس عائدة وتصعّد ضد "حزب الله" Lebanon 24 ترقّب لبناني لنتائج المفاوضات الأميركية - الايرانية واورتاغوس عائدة وتصعّد ضد "حزب الله" 01:00 | 2025-04-09 09/04/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مياه بيروت: وضع اصدارات 2025 قيد التحصيل Lebanon 24 مياه بيروت: وضع اصدارات 2025 قيد التحصيل 00:59 | 2025-04-09 09/04/2025 12:59:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة إنخفاض درجات الحرارة وأمطار غزيرة... الأب إيلي خنيصر: الثلوج عائدة Lebanon 24 إنخفاض درجات الحرارة وأمطار غزيرة... الأب إيلي خنيصر: الثلوج عائدة 08:59 | 2025-04-08 08/04/2025 08:59:45 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة ابنها نديم.. فنانة شهيرة تُثير الجدل بوصلة رقص (فيديو) Lebanon 24 برفقة ابنها نديم.. فنانة شهيرة تُثير الجدل بوصلة رقص (فيديو) 04:33 | 2025-04-08 08/04/2025 04:33:40 Lebanon 24 Lebanon 24 يكبر زوجته بـ 34 عاماً.. الإعلامي زياد نجيم ينشر صورة برفقة ابنه تعرّفوا إليه Lebanon 24 يكبر زوجته بـ 34 عاماً.. الإعلامي زياد نجيم ينشر صورة برفقة ابنه تعرّفوا إليه 02:50 | 2025-04-08 08/04/2025 02:50:40 Lebanon 24 Lebanon 24 استلقت داخل البانيو.. جويل مردينيان تُثير الجدل بإطلالتها الأخيرة شاهدوا ماذا ارتدت (صور) Lebanon 24 استلقت داخل البانيو.. جويل مردينيان تُثير الجدل بإطلالتها الأخيرة شاهدوا ماذا ارتدت (صور) 07:44 | 2025-04-08 08/04/2025 07:44:56 Lebanon 24 Lebanon 24 أصيب بمرض نادر ومميت.. إعلامي لبناني يجهش بالبكاء على الهواء: أصبحت مشلولا (فيديو) Lebanon 24 أصيب بمرض نادر ومميت.. إعلامي لبناني يجهش بالبكاء على الهواء: أصبحت مشلولا (فيديو) 03:35 | 2025-04-08 08/04/2025 03:35:05 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-04-09 النائب للعميد المتقاعد: اتمنى ان تنسحب 01:30 | 2025-04-09 فنانون وممثلون يستعدّون لدخول المعترك البلدي 01:15 | 2025-04-09 "حزب الله" يسلّف الرئيس: لسنا في الوسط 01:00 | 2025-04-09 ترقّب لبناني لنتائج المفاوضات الأميركية - الايرانية واورتاغوس عائدة وتصعّد ضد "حزب الله" 00:59 | 2025-04-09 مياه بيروت: وضع اصدارات 2025 قيد التحصيل 00:44 | 2025-04-09 أورتاغوس: الجيش قادر على نزع سلاح "حزب الله" فيديو أسرار تكشف للمرة الأولى.. أسطورة الـ "تيتانيك" تعود إلى الواجهة Lebanon 24 أسرار تكشف للمرة الأولى.. أسطورة الـ "تيتانيك" تعود إلى الواجهة 14:25 | 2025-04-08 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. نعامة أميركية "تعض" رئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون Lebanon 24 بالفيديو.. نعامة أميركية "تعض" رئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون 04:09 | 2025-04-08 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) 02:07 | 2025-04-05 09/04/2025 09:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • وزارة السياحة تسجل توافد 4 ملايين زائر على المملكة خلال الربع الأول من 2025
  • جائحة العزاب: لماذا يرفض الشباب الزواج والإنجاب في الكثير من دول العالم؟
  • أخبار التوك شو| الأرصاد تكشف مفاجأة عن طقس الساعات المقبلة.. ومتى يتم تطبيق التوقيت الصيفي 2025؟.. وموعد إجازة نهاية العام 2025 وانتهاء السنة الدراسية
  • "كارمن" يجذب نجوم المسرح في مصر والعالم العربي مع نهاية أسبوعها الأول بالطليعة
  • مدبولي: طرح عدد من شركات جهاز مشروعات الخدمة الوطنية قبل نهاية 2025
  • شركة بغداد تسجل أداءً مالياً إيجابياً خلال 2025
  • لماذا لم تحمل اورتاغوس معها سوى الكثير من الجزر؟
  • تطور غير مسبوق في المبادلات التجارية بين المغرب وروسيا
  • طقس العراق: غبار وأجواء حارة حتى نهاية الأسبوع
  • سفير بلجيكا: وفد اقتصادي يزور الكويت نهاية أبريل