مصلحة الاحصاء: ما نشر عن تقارير أو بيانات أو دراسات متعلقة بالفقر غير صحيحة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
ليبيا – نوهت مصلحة الإحصاء والتعداد أنها لم تصدر أي تقارير أو بيانات أو دراسات متعلقة بالفقر، وأن ما تم نشره على مواقع التواصل الاجتماعي والتي قامت بنشره جهة تسمى “المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان” وأن ما ذكر بخصوص نسبة الفقر وكافة ما ورد في بيانها وأسندته إلى دراسة صادرة عن مصلحة الإحصاء والتعداد غير صحيح.
مصلحة الإحصاء والتعداد وبصفتها مؤسسة فنية رسمية تتبع وزارة التخطيط بحكومة عبد الحميد الدبيبة تقوم بنشر بياناتها من خلال الموقع الخاص بها WWW.BSC.LY وصفحتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، متوجهةً إلى كافة المهتمين والباحثين لزيارتهما.
وتجدر الإشارة وفقاً للمكتب الاعلامي التابع للحكومة أن مصلحة الإحصاء والتعداد قد أعلنت الأسبوع الماضي عن النتائج الأولية لمسح الدخل والإنفاق الأسري والذي يعتبر من أهم المسوح الأسرية التي تقوم بها الأجهزة الإحصائية في مختلف دول العالم، وأن المصلحة قد التزمت في تنفيذها المسح بكافة المتطلبات العلمية الموصى بها محليا ودوليا، والتي تضمن جودة مخرجات المسح وبناء المؤشرات بالشكل الذي يقدم كامل الدعم لوضع الخطط التنموية.
كما طالبت مصلحة الإحصاء والتعداد من كل وسائل الاعلام بكافة أنواعها توخي الدقة والالتزام المهني في نقل الخبر من مصدره.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
أشعلت مواقع التواصل.. صورة لحزام طفل قتل بجريمة بانياس
أثارت صورة لطفل كان من ضمن 6 ضحايا فارقوا الحياة برصاص مسلحين في ريف بانياس، الكثير من التعاطف على مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي الصورة المتداولة لجثة الطفل يمكن رؤية حبل أسود استخدمه الطفل كبديل للحزام على محيط بنطاله ما يعكس الحالة المعيشية الصعبة التي كان يعيشها.
وتعاطف رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الصورة لا سيما أنها جاءت في أول أيام عيد الفطر في سوريا.
وبحسب المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي فإن من بين الضحايا مختار قرية حرف بنمرة بريف بانياس جودت فارس، والمدنيون إبراهيم شاهين، نجدت شاهين، ثائر شاهين، ويجري البحث عن الجناة من قبل قوات الأمن العام.
وتداولت العديد من الحسابات معلومات مفادها بأن منفذي الهجوم فصيل مسلح موجود في معسكر الديسنة.
وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، تسبب الهجوم في نزوح العديد من العائلات، وسط مناشدات لإنقاذ المدنيين وتأمين المنطقة من تهديد المسلحين.