أصدر المركز الإعلامي للهيئة القومية لسلامة الغذاء تقريره الأسبوعي الـ 47، وذلك عن الفترة من 23 - 29 ديسمبر، والذي تضمن العديد من الأنشطة المختلفة على النحو التالي: 

تفاصيل وموعد العرض الخاص لفيلم "الحريفة"

أنشطة إدارات الهيئة المختلفة:

نفذت الإدارة العامة للرقابة على المصانع 78 مأمورية رقابية على مصانع الأغذية في كافة محافظات الجمهورية خلال الأسبوع الرابع من شهر ديسمبر، وتم تسجيل 7 منشآت غذائية بالهيئة القومية لسلامة الغذاء فيما تم إدراج 7 مصانع بالقائمة البيضاء.

وبلغ عدد زيارات الفحص والتفتيش والاعتماد التي قامت بها إدارة الرقابة على محطات ومراكز التعبئة 48 زيارة، وتم تسجيل 1 مركز تعبئة بالهيئة وجاري إدراج 3 منشآت بالقائمة البيضاء، وأصدرت الإدارة 2185 إذن تصدير لحاصلات زراعية. 

كما تم المرور على فروع الهيئة بالمحافظات لمتابعة موسم تصدير الموالح المصرية وتنفيذ آلية سحب العينات من رسائل البرتقال المعدة للتصدير إلى دول الاتحاد الأوروبي.

وبلغ عدد الرسائل الغذائية المصدرة طبقًا للإدارة العامة لكل من الصادرات والواردات بالهيئة 5335 رسالة بنحو 200 ألف طن لعدد 1775 شركة مصدرة، تنوعت ما بين 580 صنف من خضر وفواكه طازجة، دقيق ومنتجات غذائية متنوعة.

وتصدرت الفاصوليا الأسبوع الماضي قائمة الخضروات المصرية المصدرة بواقع 10 آلاف طن، تليها الطماطم بإجمالي 8 آلاف طن، ثم البطاطا الحلوة بإجمالي 6 آلاف طن، وتصدرت الموالح قائمة الفواكه المصدرة الأسبوع الماضي بإجمالي 60 ألف طن، تليها الفراولة بإجمالي 8 آلاف طن، ثم الرمان بإجمالي 4 آلاف طن.

ومثلت السعودية وليبيا واسبانيا وروسيا أكبر الدول المستقبلة للصادرات المصرية خلال الأسبوع الماضي من إجمالي 150 دولة مستوردة. 

واحتل ميناء مطار القاهرة الأسبوع الماضي أيضًا المركز الأول في عدد الرسائل الغذائية المصدرة منه بإجمالي 1350 رسالة، يليه ميناء سفاجا بـ 1075 رسالة، ثم ميناء الإسكندرية بإجمالي 610 رسالة.

وبلغ عدد الرسائل الغذائية الواردة 1630 رسالة بنحو 388350 طن لعدد 780 شركة مستوردة، تنوعت ما بين 150 صنف من قمح وزيوت متنوعة وفول صويا من 94 دولة، ومثلت روسيا أكبر الدول المصدرة إلى مصر، تليها رومانيا، البرازيل، ليتوانيا وكندا. 

وتصدر ميناء الإسكندرية الأسبوع الماضي أيضًا المركز الأول في عدد الرسائل الغذائية الواردة إليه بإجمالي 476 رسالة، يليه ميناء دمياط والذي احتل المركز الثاني بـ 323 رسالة، ثم ميناء مطار القاهرة بإجمالي 311 رسالة.

 وسجلت الإدارة العامة لتسجيل وترخيص الأغذية الخاصة 52 منتج و17 شركة، ونفذت 5 زيارات رقابية، كما فحصت الإدارة 743 منتج جديد، وأصدرت 2 شهادة بيع حر. 

كما تم إلغاء اخطار رقم ٢١٩٣/٢٠٢١ والخاص بمنتج تحت مسمى (كاستيدال د٣) لشركة فارما كاست، وإخطار رقم ٢٦٠٢/٢٠٢١ والخاص بمنتج تحت مسمى (فيتامينات) لشركة بيوتريم لاب، وذلك لمخالفتهم شروط التسجيل.

وفيما يخص إدارة المعامل، فقد قامت الإدارة بإعداد التقارير الفنية لعدد 1330 عينة من شحنات الأغذية المستوردة، 630 عينة لأغذية معدة للتصدير، 340 عينة للأغذية المحلية بالإضافة إلى 134 عينة منتجات الأغذية الخاصة.

ونفذت إدارة السلع الاستراتيجية 22 زيارة تفتيش معلنة لمضارب الأرز في محافظات كفر الشيخ، الشرقية، الدقهلية، البحيرة، القليوبية والفيوم وتم تسجيل 2 مضرب أرز بمحافظة الشرقية، بالإضافة إلى 1 زيارة معلنة على صوامع القمح في محافظة الإسكندرية.

وبلغ إجمالي عدد الشكاوى الواردة إلى الهيئة 37 شكوى من جهات استقبال الشكاوى المختلفة (البوابة الإلكترونية لمنظومة الشكاوى الحكومية الموحدة - مجلس الوزراء)، جهاز حماية المستهلك، بالإضافة إلى الشكاوى المقدمة مباشرة إلى الهيئة، وتم غلق جميع الشكاوى. 

وشن فريق إدارة الشكاوى حملات على 490 منشأة غذائية بمختلف محافظات الجمهورية للتأكد من سلامة المنتجات الغذائية المعروضة.

وفيما يتعلق بأنشطة إدارة الرقابة على السلاسل التجارية، فقد تم تنفيذ 29 مأمورية رقابية لفروع منشآت السلاسل التجارية للتأكد من استيفاء هذه المنشآت لاشتراطات سلامة الغذاء وذلك بعدد من محافظات الجمهورية، وبلغ عدد المنشآت التي سجلت بالإدارة 4 فروع، ليصبح عدد السلاسل المسجلة حتى تاريخه 1615 فرع لعدد 47 سلسة تجارية. 

وبالتنسيق مع إدارتي الرقابة على المنشآت السياحية والمحال العامة تم شن عدد ٦ حملات مشتركة على عدد 65 منشأة غذائية، وقد أسفرت تلك الحملات عن تحرير عدد 2 محضر عدم وجود تراخيص ضد منشأتين.

وتم تسجيل 514 منشأة محال عامة ذات نشاط غذائي، وأجرت إدارة تسجيل وتراخيص المحال العامة 404 معاينة لمحال عامة، فيما استوفت 289 منشأة لاشتراطات الهيئة القومية لسلامة الغذاء خلال الأسبوع الماضي.

ونفذت إدارة الرقابة على المنشآت التخزينية 18 مأمورية رقابية على مخازن القطاع الخاص و3 مأموريات للمواقع الجديدة ومخازن التغذية المدرسية في محافظات البحر الأحمر، بني سويف، الجيزة، الإسكندرية،الإسماعيلية، كفر الشيخ، البحيرة، القليوبية، القاهرة، الشرقية، سوهاج والمنوفية، وتم تسجيل 8 مخازن بالهيئة القومية لسلامة الغذاء، كما تم معاينة 1 موقع مخزن تغذية مدرسية جديد (تحت الإنشاء) في محافظة المنوفية.

وفيما يتعلق بإدارة موردي الألبان، تم القيام بــ 10 مأموريات رقابية على المحالب ومراكز تجميع الألبان في محافظات البحيرة، القليوبية، الشرقية، الفيوم، الإسكندرية والدقهلية.

هذا وقد تم استيفاء عدد 1 محلب لاشتراطات الهيئة القومية لسلامة الغذاء ليصل إجمالي عدد المحالب المستوفاة إلى 59 محلبًا.

وفيما يخص إدارة الرقابة والتراخيص على المنشآت السياحية فقد تم القيام بـ 108 زيارة شملت أعمال الرقابة الدورية ومعاينة التراخيص في محافظات أسوان، الإسكندرية، البحر الأحمر، الجيزة، القاهرة، الأقصر، جنوب سيناء والدقهلية، وتم تسجيل 1 مطعم بالهيئة القومية لسلامة الغذاء.

ونفذت إدارة وحدات الطعام المتنقلة 20 مأمورية فحص على وحدات الطعام في محافظات القاهرة، الغربية، أسيوط، القليوبية، الجيزة والأقصر، وتم تسجيل عدد 3 وحدات طعام بالهيئة القومية لسلامة الغذاء فيما استوفت 5 وحدات للاشتراطات.

وقامت لجنة التظلمات بالهيئة بفحص عدد 366 طلب تظلم وارد من الموانئ المختلفة، بالإضافة إلى عدد 4 تظلمات متعلقة بالأغذية الخاصة.

ونفذت الإدارة العامة للرقابة على الأسماك ومنتجات الأحياء المائية 11 زيارة رقابية على مراكب/سفن الصيد ومصانع وموردي الأسماك وشركات التصدير ووحدات التجهيز بمختلف محافظات الجمهورية، وتم تسجيل 2 مصنع بالهيئة.

وأجرت الإدارة العامة للمجازر 7 زيارات فحص على مجازر الدواجن واللحوم و 2 زيارة لمصانع الأمعاء، وتم استيفاء 1 مجزر دواجن لاشتراطات الهيئة وجاري إدراجه بالقائمة البيضاء، وأصدرت الإدارة 18 إذن تصدير لمغلفات طبيعية حيوانية لدول الاتحاد الأوروبي بعد سحب العينات والتأكد من مطابقتها للاشتراطات.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المركز الإعلامي للهيئة القومية لسلامة الغذاء الأنشطة المصانع بالهیئة القومیة لسلامة الغذاء الهیئة القومیة لسلامة الغذاء عدد الرسائل الغذائیة محافظات الجمهوریة الأسبوع الماضی الإدارة العامة إدارة الرقابة بالإضافة إلى الرقابة على فی محافظات رقابیة على وتم تسجیل وبلغ عدد آلاف طن

إقرأ أيضاً:

مجلة أمريكية: قضية محمود خليل تؤكد على معركة ترامب الخاسرة ضد حرية التعبير

نشرت مجلة "ذي نيوركر" مقال لبنجامين والاس- ويلز تناول فيه  قضية الناشط الفلسطيني محمود خليل الذي اعتقل السبت الماضي وهو يدخل شقته في جامعة كولومبيا مع زوجته الحامل في الشهر الثامن.

وقال والاس- ويلز إن إدارة الرئيس دونالد ترامب تقف على الجانب الخطأ من هذه المعركة، لأن الدفاع عن حرية التعبير يظل مبدأ قويا وواضحا من الناحية السياسية.

وقال إن خليل المتخرج حديثا من جامعة كولومبيا استقبله في بهو بناية للشقق في مورنينغ سايد هايتس أربعة عملاء بالزي المدني من وزارة الأمن الداخلي، وأخبروه أنه تم إلغاء تأشيرته كطالب وأنه اعتقل تمهيدا لترحيله. وكان خليل المولود في سوريا وحامل الجنسية الجزائرية ومن أصل فلسطيني، قائد الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين التي شهدتها جامعة كولومبيا العام الماضي. واتصل مع محاميته آمي غرير، وتحدثت مع واحد من العملاء. وعندما أخبرته غرير أن خليل لا يحتاج إلى تأشيرة طالب، لأنه مقيم  في أمريكا بشكل دائم ويحمل البطاقة الخضراء، ألغى العميل بطاقته الخضراء أيضا. وعندما طلبت غرير الإطلاع على مذكرة الاعتقال، أغلق العميل الهاتف في وجهها.



ويبلغ خليل من العمر 30 عاما وحصل على شهادة في الإدارة العامة وتدرب مرة في الأمم المتحدة، وزوجته مواطنة أمريكية من أصل سوري وستضع طفلا الشهر المقبل.

ويقول الكاتب إن خليل كان وسيطا مع إدارة الجامعة  في خضم التظاهرات التي رصدت قوة عمل جامعية أجواء "خطيرة ومتفشية" من معاداة السامية، حيث استهدف الطلاب اليهود وتعرضوا للمضايقة. وفي تصريحات علنية، نفى خليل معاداة السامية، وأصر على أن تغيير حكومة "إسرائيل" سيمثل تحررا للفلسطينيين واليهود على حد سواء.

فهل هذه حقا المعركة التي أرادت إدارة ترامب خوضها؟ وكما اتضح، فبمجرد أن أوضحت الإدارة ما كانت تنوي القيام به، كان هذا هو بالضبط ما أرادته.

وصرح مسؤول في البيت الأبيض لموقع "فري برس": "الادعاء هنا ليس أنه كان يخالف القانون". وذكر بيان صادر عن وزارة الأمن الداخلي، بشكل غامض، أن خليل "قاد أنشطة متحالفة مع حماس"، وهي صياغة تشوه التمييز الحاسم بين معاداة السامية ومعارضة السياسة الإسرائيلية.

واستند أمر الترحيل الحكومي إلى قانون هجرة غامض صدر عام 1952 يسمح لوزير الخارجية بإلغاء الإقامة الدائمة لأي شخص يراه يقوض السياسة الخارجية الأمريكية. وبدا أن الإدارة مستعدة للقول بأن "استمرار وجود خليل في هذا البلد"، كما وصفته صحيفة "نيويورك تايمز" يهدد السياسة الخارجية، وهو ما يجعل الهدف الأمريكي المتمثل في مكافحة معاداة السامية أكثر صعوبة.

ومن الواضح أن محاولة ترحيل خليل نابعة من مجرد أن الإدارة لم تعجبها تصريحاته.

ويرى الكاتب أن أكثر تصرفات ترامب الراديكالية تنبع من قوته وضعفه السياسي. وفي الوقت الحالي، تنبع قوته من غياب أي معارضة سياسية فعالة في واشنطن، مما سمح له بإجراء تخفيضات كبيرة على العديد من البرامج الفدرالية الشائعة (في انتظار أحكام المحكمة، في بعض الحالات).

لكن استمرار  تلك الإجراءات وتهديداته التي لا تنتهي بالرسوم الجمركية، أثارت مخاوف الأسواق وحولت في وقت قصير ومذهل، التوقعات الاقتصادية الصاعدة إلى توقعات تثير مخاوف حدوث تباطؤ. وبعد أن رفض ترامب استبعاد الركود، سأل بيتر دوسي من قناة "فوكس نيوز" ساخرا، في مؤتمر صحفي، عما إذا كان أي شخص في البيت الأبيض يبيع على المكشوف في مؤشر "داو جونز". لذا فمن المنطقي أن ينتهز الرئيس قضية مألوفة في حملته الانتخابية، وهي احتجاجات الحرم الجامعي، وبخاصة في جامعة كولومبيا، لأنه يعتقد أن الرأي العام في صفه.

إلا أن مشكلة ترامب تكمن في هدفه واختياره لجامعة كولومبيا، فرغم تاريخها الحافل بالنشاط الطلابي، إلا أنها لا تتناسب مع الصورة التي رسمها اليمين المتطرف لمؤسسة ثورية مصممة على التلقين الفكري لفكرة التنوع والمساواة والشمول.

وقد ردت الجامعة على الاحتجاجات جزئيا بتشكيل لجنة قد يشمل عملها تأديب الطلاب الذين، على حد تعبير وكالة "أسوشيتد برس"، "عبروا عن انتقاداتهم لإسرائيل". ومن هنا كانت الضربات السياسية غير مباشرة.

ففي البداية، أعلنت الإدارة أنها ستلغي تمويلا بقيمة 400 مليون دولار على الأقل عقابا، كما قال ترامب، للجامعة وفشلها في حماية الطلاب اليهود، على الرغم من أن ذلك كان له تأثير في تقليص الدعم الفدرالي لنظام رائد يوفر رعاية صحية عالمية المستوى لسكان نيويورك الفقراء.

ثم تحركت الحكومة ضد خليل. وقال  مستشار في البيت الأبيض لموقع "أكسيوس"، إن الإدارة ستستخدم نظاما جديدا للذكاء الاصطناعي في البحث بوسائل التواصل الاجتماعي عن تصريحات معادية للسامية أو معادية لإسرائيل يدلي بها طلاب أجانب، وستلغى تأشيراتهم بعد ذلك، و"لكن لا ضرر أبدا من أن تكون على الجانب الصحيح من القضية".

وعليه، فلو ظهرت إدارة ترامب بأنها تقف على الجانب الخطأ في هذه المعركة، فهذا لأن الدفاع عن حرية التعبير يظل مبدأ سياسيا قويا وواضحا، فخلال إدارة  جو بايدن، ادعى الجمهوريون أكثر من مرة أن المحافظين كانوا ضحايا للرقابة. والآن يبدو أنهم حريصون بشكل خاص على منع تدفق الخطاب والأفكار.

وفي بداية الشتاء الحالي، استطاع ترامب تسوية دعوى قضائية مع شبكة "إي بي سي" التي اتهمها بالتشهير به وبمساعديه. وقام مساعدوه بتغيير مقاعد مراسلي إعلام رئيسية مثل "أسوشيتدبرس" و"سي أن أن" في المؤتمرات الصحفية بالبيت الأبيض ومنحها إلى مؤسسات إعلامية بتوجهات أيديولوجية.

وحتى المؤسسات التي أنشأها ترامب لتعزيز الكفاءة الحكومية ومحاربة الإهدار، كما أشارت فيرونيك دي روجي في مجلة "ريزون" الليبرالية "تبدو مدفوعة في الغالب باستئصال سياسات الثقافة اليسارية وممارسيها في واشنطن". وأضاف والاس- ويلز أن ترامب وحلفاءه السياسيين دأبوا على خلط الخطاب الذي لا يروق لهم بالعنف. ووصف رئيس مجلس النواب مايك جونسون، خليل بأنه "إرهابي شاب طموح". وعندما سئل ترامب، خلال فعالية في البيت الأبيض، بدت وكأنها تهدف إلى الترويج لسيارة تيسلا التي يملكها إيلون ماسك، والتي تراجعت مبيعاتها وأسهمها بشكل حاد، عما إذا كان ينبغي اعتبار حوادث التخريب المتفرقة في وكالات تيسلا أعمال إرهاب محلي. فقال: "سأفعل ذلك. علينا أن نوقفهم".

وفي المقابل يقول الكاتب إن شجاعة ترامب وحلفاءه في انتهاك حرية التعبير لم تقابل بشجاعة وثبات من الطرف الآخر. فلم تتمكن مجموعة من أعضاء الكونغرس التقدميين الذين وزعوا رسالة تدين ترحيل خليل من الحصول إلا على أربعة عشر توقيعا، وهو ما قد يدل على مدى تردد الديمقراطيين وشكهم من الارتباط بالاحتجاجات.



لكن الدفاع عن حق خليل في التعبير لا يتطلب الدفاع عن آرائه. حتى آن كولتر، المعلقة المحافظة المتحمسة، تدرك ذلك. وكتبت عن المتظاهرين: "لا يوجد تقريبا أي شخص لا أريد ترحيله، ولكن ما لم يرتكبوا جريمة، ألا يعد هذا انتهاكا للتعديل الأول؟" بالفعل.

وقال ترامب، الاثنين، إن اعتقال خليل هو بداية اعتقالات عدة. وبحلول موعد جلسة الاستماع الأولى في المحكمة الفدرالية بمدينة نيويورك، بعد يومين، كان خليل محتجزا بعيدا عن الإجراءات، في مركز احتجاز تابع لدائرة الهجرة والجمارك الأمريكية الهجرة والجمارك في ريف جينا، لويزيانا.

وتجمع مئات المتظاهرين خارج محكمة مانهاتن. ولعلهم، مثل ترامب، أدركوا أن قضية خليل ليست نهاية معركة دستورية حاسمة، بل هي البداية.


مقالات مشابهة

  • مدبولي يترأس اجتماع الحكومة الأسبوعي غدًا ويعقبه مؤتمرًا صحفيا
  • إدارة الغذاء والدواء الأميركية تسحب منتجات لعلاج حب الشباب لاحتوائها على البنزين
  • مجلة أمريكية: قضية محمود خليل تؤكد على معركة ترامب الخاسرة ضد حرية التعبير
  • مدرسة دار التربية الإسلامية تحصد المركز الأول في مسابقة أوائل الطلبة بأول طنطا
  • الإسماعيلي يشكر عطيتو عقب دعمه للخزينة بمليون جنيه
  • إدارة “تعليم الجوف” تنظم لقاءً عن آلية قبول الطلاب ذوي الإعاقة في الجامعات
  • تزامنا مع شهر رمضان.. تكثيف الحملات التفتيشية لسلامة الغذاء على الأسواق بمختلف المحافظات
  • سلامة الغذاء: إصدار 20 أذن تصدير لمغلفات طبيعية حيوانية لدول الاتحاد الأوروبي في أسبوع
  • وزير العدل يصدر قرارًا بـ إعطاء عاملين بمرفق الكهرباء صفة مأموري الضبط القضائي
  • محمد بن غاطي يشارك في مزاد أنبل رقم بإجمالي 44.2 مليون درهم