فريق أبوظبي بطلاً لكأس “العام الجديد” للبولو
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
فاز فريق أبوظبي بولو بلقب بطولة “العام الجديد” للبولو التي نظمها نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو، تحت رعاية سمو الشيخ فلاح بن زايد آل نهيان، رئيس النادي، وبدعم مجلس أبو ظبي الرياضي.
جاء تتويج البطل باللقب بعد فوزه في المباراة النهائية أمس على فريق نون بولو 6-4.5 على ملعب سلطان بن زايد بنادي غنتوت للبولو، والتي أدارها الطاقم التحكيمي الأرجنتيني المؤلف من اوسكار وميجيل.
وقادت الشيخة علياء آل مكتوم وفارس اليبهوني وهوجو فريق أبوظبي بولو للفوز، وتألق هدافه توماس ديلفينو محرزاً 6 أهداف، وأحرز أهداف فريق نونو بولو فيصل الونداوي “هدفين”، وارييل هدفاً ونافيس هدفاً ونصف هدف فارق معدل التصنيف “هانديكاب”.
وحصد فريق غنتوت بولو المركز الثالث في البطولة بفوزه على لامار بولو 6-2.
وتوج سعيد بن حوفان المنصوري نائب رئيس مجلس إدارة نادي غنتوت الفائزين في ختام البطولة التي تأتي استعداداً للمباراة الخيرية المقررة في 6 يناير المقبل، والتي سيخصص ريعها للهلال الأحمر الإماراتي، وتعقبها بطولة الميدالية الذهبية المستحدثة من 8 الى 13 يناير المقبل.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
سلاحجي: “ضعف البطولة الوطنية سبب تراجع المنتخب”
كشف الحارس السابق للمنتخب الوطني لكرة اليد، عبد المالك سلاحجي، بأن ضعف البطولة الوطنية، يعتبر أحد أسباب تراجع مستوى المنتخب.
ولدى حديثه لـ “النهار”، عن أسباب الظهور الباهت للمنتخب في مونديال 2025، قال سلاحجي: “حتى أنديتنا المحلية تعاني من مشاكل كثيرة، لاعبون لا ينالون مستحقاتهم، والتحضيرات للمنافسة ليست في المستوى”.
وواصل في السياق ذاته: “البطولة المحلية دائما ما تنطلق متأخرة، كل البلدان تنطلق بطولاتهم شهر سبتمبر. أما نحن فتنطلق شهر أكتوبر أو نوفمبر، وكل هذا يتسبب في تراجع مستوى المنتخب”.
مضيفا: “مولودية الجزائر مثلا، الذي حملت ألوانها لـ 14 سنة، وتوجت معها بـ 5 بطولات إفريقية. هي الآن في الدرجة الثانية، وحتى يرتقي المستوى، يجب أن تشارك المولودية وشبيبة سكيكدة وفرق أخرى في البطولة العربية والإفريقية.. هذا ما من شأنها أن يرفع المستوى لأن بطولتنا تحت المتوسط”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟