ما هي أول دولة تستقبل العام الجديد 2024؟
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
يستعد العالم لاستقبال العام الجديد 2024، مع تحضيرات للاحتفال بليلة رأس السنة في مختلف الدول حول العالم.
ويختلف توقيت استقبال العام الجديد في كل دولة، فتأتي دول في مقدمة مستقبلي العام الجديد وتتأخر أخرى وفق المنطقة الزمنية لكل بلد.
أخبار متعلقة فيديو تشويقي استعدادًا لحفل ليلة "نجمات العرب"المطربة الهولندية لاروسي تغني باللهجة المصرية لأول مرةحفلات محمد عبده في موسم الرياض.. طرب أصيل وزخم جماهيريالاحتفال الأول برأس السنة
تستقبل جمهورية كيريباتي الواقعة وسط المحيط الهادئ بين أستراليا والأمريكتين، ليلة رأس السنة في الساعة الـ 1 ظهرًا بتوقيت المملكة العربية السعودية، وبذلك تعد هي الدولة الأولى على مستوى العالم التي تحتفل بالسنة الجديدة، وفق ما يذكره موقع Time and Date.
وتليها نيوزلندا التي تستقبل العام الجديد في الـ 1و 15 دقيقة بتوقيت المملكة، وتأتي بقية الدول تباعًا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام ليلة رأس السنة رأس السنة احتفالات رأس السنة العام الجديد عام 2024 احتفالات 2024 العام الجدید
إقرأ أيضاً:
قبلان: حكومة بلا ميثاقية وطنية لن تقوم لها قائمة
ألقى المفتي الجعفري الممتاز سماحة الشيخ أحمد قبلان خطبة الجمعة في برج البراجنة، توجه فيها إلى "اللبنانيين والقادة السياسيين" بالقول: "يبدو أننا أمام فوضى جديدة وسط سياسات أميركية ستُدخل العالم في أزمات كبرى، وبخاصة الشرق الأوسط. واللحظة لحماية بلدنا، لأن واقع لبنان السياسي منقسم بشدّة، والمطلوب حكومة تمثيل وطني وضمانة شراكة واجتماع وبداية ورشة سياسية قوية؛ وحكومة بلا ميثاقية وطنية لن تقوم لها قائمة. وأي خطأ بالتشكيل الحكومي سيضعنا أمام موجة من الانقسام والخسائر السياسية التي لا نهاية لها، وحكومة لبنان هي للبنانيين وليس للخارج، بل يجب أن نقف معاً في وجه محاولات تمزيق البلد وتطويبه للمشاريع الخارجية، فلعبة التهديد والعراضات الدولية لا محل لها في هذا البلد. وعلينا أن نتذكّر أن انتفاضة 6 شباط هوية وجودية للبنان، وكانت لحظة تاريخ إنقاذي للبلد بكل مؤسساته ومشروعه الوطني، ولبنان في هذه الفترة من التاريخ يملك من قوة السيادة ما هزم أكبر المشاريع الدولية والإقليمية، ولن يكون هدية لأحد".
ووجه خطابه "لمن يهمه الأمر"، فقال:"لبنان يقوم بقاعدته الميثاقية ومعادلته التمثيلية فقط وفقط، والبيئة السياسية للبلد مريضة ولا تُعالج إلا بالانتهاء من لعبة الأحقاد والنكايات والمطابخ المسمومة. والعدو الإسرائيلي يتمادى ولا رادع له لا محلي ولا إقليمي ولا عربي ولا إسلامي ولا لجنة خماسية، ولا قرار دولي، ومن غير المقبول أن نخلق واقعاً أمنياً جديداً على حساب السيادة اللبنانية".
وأشار إلى أن "الرئيس ترامب يريد ابتلاع العالم، إلا أن معدة واشنطن أصغر من ابتلاع عاصمة المكسيك، واللعب بتركيبة قطاع غزة أمر خطير ومصيري، وقوتها من قوة شعبها ومقاومتها، والمسؤولية على عاتق الدول العربية والإسلامية، وواقع فلسطين أكبر من دعاية واشنطن؛ والشرق الأوسط كان ولا زال مقبرة مشاريع العالم".
ونصح المفتي قبلان الدول العربية والإسلامية بالقول:"حذارِ من الغرق بمشاريع الرئيس ترامب وخوّاته المالية، لأنها لن تعود على العرب إلا بخراب دولكم، وقتل شعوبكم، وبالمزيد من نار العداوات والكوارث، وإنما تستمر الدول والأمم والشعوب بإرادة البقاء والكرامة والتضحيات". (الوكالة الوطنية)