طارق الشناوي: الدراما المصرية خلال عام 2023 كانت ثرية ومتنوعة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أنه كان على مدار فترات تم سحب البساط من تحت أقدام الدراما المصرية، عن طريق الدراما السورية، مشيرا إلى أن هذا التقدم ساعد على أن يكون هناك منافسة قوية، من الدراما العربية.
وقال طارق الشناوي، خلال لقاء له لبرنامج "صباح البلد"، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم “رشا مجدي”، و “نهاد سمير”، إن الدراما المصرية خلال عام 2023، كانت ثرية ومتنوعة، مؤكدا أن هناك العديد من الأعمال المميزة، التي تمت خلال هذا العام.
موسم رمضان الماضي
وتابع الناقد الفني طارق الشناوي، أن المخرج محمد سامي من المخرجين الذي يستطيع توظيف الممثلين بشكل مميز، مما يساعد على خروج العمل على الشكل الأمثل، وهو ما ظهر في مسلسل "جعفر العمدة" بموسم رمضان الماضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق الشناوى الدراما المصرية الدراما السورية الدراما العربية جعفر العمدة طارق الشناوی
إقرأ أيضاً:
نقيب الإعلاميين: الحكومة الجديدة تتحمل مسئولية البحث عن حلول غير تقليدية للتحديات
قال طارق سعدة، نقيب الإعلاميين، إن الحكومة الجديدة عليها مسئولية كبيرة تجاه المجتمع، إذ تتحمل عبء البحث عن حلول غير تقليدية للمشكلات والتحديات التي تواجه المجتمع المصري، والتي تعد انعكاسا لمشكلات وأزمات عالمية.
واستكمل سعدة: لذلك لابد أن يكون هناك استمرار في المصارحة والتعاون والتشاور مع المواطن بشأن تلبية احتياجاته، والحلول المقترحة من قبل الحكومة للتعامل مع الأزمات.
وأضاف سعدة، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»: هناك اقتراح بأن تكون هناك لغة تواصل بين الوزارات والمواطنين ومع المتخصصين لاستقبال الحلول والأطروحات والمقترحات من الجميع، لأننا جميعا في مركب واحد ودولة واحدة ونعيش نفس الظروف وتجمعنا الدولة المصرية، فيجب علينا جميعا أن نكون شركاء في القادم لهذا الوطن».
مضيفا: «يجب أن تكون هناك تنمية المستدامة تساهم في بناء الدولة الجديدة».
وتابع نقيب الإعلاميين: أنه على الحكومة الجديدة أن تسير بالتوازي مع مواجه التحديات والاستمرار في التنمية الشاملة لاستكمال بناء الجمهورية الجديدة، لأنهما محورين أساسيين لابد أن يضعهم أي مسئول أو وزير قادم في حقيبته خلال الفترة المقبلة.
وشدد طارق سعدة، على ضرورة العمل على استمرار تجويد الخدمة التعليمية والصحية المقدمة للمواطن، باعتبارهما أهم ملفين موجودين خلال الفترة المقبلة، وهما الشغل الشاغل للجميع، بالإضافة إلى تلبية الاحتياجات اليومية من الخدمات «الإنترنت، الكهرباء، الغذاء، السلع التموينية»، وضبط الأسواق لضمان عدم ارتفاع الأسعار.