لايف ستايل، وفاة طبيب أردني بصعقة رعدية في أميركا،توفي طبيب أردني إثر صعقة رعدية ضربت منزله يوم الثلاثاء الماضي في ولاية أوكلاهوما .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وفاة طبيب أردني بصعقة رعدية في أميركا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

وفاة طبيب أردني بصعقة رعدية في أميركا

توفي طبيب أردني إثر صعقة رعدية ضربت منزله يوم الثلاثاء الماضي في ولاية أوكلاهوما الأميركية، وسط حزن كبير بين أهله وأقاربه في الأردن وأميركا.

الطبيب الجراح الأردني هاني برهان الدين البرادعي يبلغ من العمر 52 عاماً، وهو استشاري جراحة القولون، كان برفقة زوجته وطفلته الصغيرة عندما ضربت صاعقة رعدية منزله الكائن بولاية أوكلاهوما الأميركية.

الصورة من حساب الضحية على فيسبوكالصورة من حساب الضحية على فيسبوك

أحد أقارب الطبيب الراحل قال لـ"العربية.نت" إن هاني حاول إنقاذ زوجته وابنته لكنه استنشق كمية كبيرة من الغازات السامة المنبعثة من الحريق، الذي اندلع بسبب الصاعقة، إلى حين وصول فرق الإنقاذ والتي تسببت بإدخاله العناية المركزة ثلاثة أيام ليفارق الحياة بعدها.

الطبيب هاني هو أب لفتاتين هالا وهند، متزوج من الطبيبة الأردنية أروى حارث الحمود، وأتم دراسة الطب العام من الجامعة الأردنية واختص بالجراحة العامة ومن ثم جراحة القولون.

وتم دفن هاني والصلاة عليه في أميركا وفتح بيت عزاء له في منطقة دابوق بالعاصمة الأردنية عمان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حسابات مستشفى الهرم (5)

نختم حكايتى مع مستشفى الهرم ونكمل ما حدث داخل غرفة العمليات مع مندوب شركه المعدات الطبية، ولأننى كنت فى حالة لا تسمح لى بهذا الجدال العقيم والذى لا أعرف له سببا ولا كيف يحدث اصلا فى غرفة العمليات، أحلت المندوب إلى مرافقى للتفاوض معهم، وطبقا لما اعتدناه فى هذه المواقف طلب مرافقى فاتورة من المندوب لتقديمها إلى مشروع العلاج بنقابة الصحفيين، فذهل من الطلب مؤكدا أن الاتفاق مع الطبيب الجراح لم يشمل طلب فاتورة، وعبثا حاولوا إقناعه بأن هذا طلبا مشروعا فاستعان المندوب بالطبيب للفصل فى هذا الأمر، فإذا بالطبيب يؤيد كلام المندوب ويؤكد أن نسبة الخصم -اذا حدثت- ستكون ضئيلة ولا تساوى هذا الجدل الذى يصحبه إضاعة الوقت، و رضخنا ثانيا لدفع المبلغ نقدا.
وبدأت عملية التخدير وأبلغنى الطبيب أنه سيكون «نصفى»، وآلمتنى هذه العملية ألما شديدا خاصة أنها استمرت مدة طويلة دون جدوى ولا اعرف هل العيب فى مادة التخدير أو هناك أسبابا أخرى، أنا لا أتهم أحدا ولكن أعرض ما حدث لى بمنتهى الامانة، و فشلت هذه العملية ولم أفق بعدها إلا بعد إتمام الجراحة مما يدل على أنها تمت بتخدير «كلى».
وعند خروجى من غرفة العمليات محمولا على سرير يقوده أحد الممرضين فجأة توقف هذا السرير فى جانب من الطرقة المؤدية إلى المصعد وفوجئت بجيش من الممرضين فى شبه عمليه هجوم مسلح يطلبون مبالغ نقديه لكل واحد منهم وشعرت أنى محتجزا أو رهينه لا يفرج عنها إلا بعد دفع المطلوب.
وبعد عدة ساعات من وصولى إلى غرفتى فاجأنى أحد الأطباء بقوله «على فكرة إحنا فتحنا وقفلنا ومعملناش حاجة» فأيقنت أنه يمزح فأكد لى ما قاله مجددا وأخبرنى أنه أثناء الجراحة وجد «كتلة لحمية» بجوار المثانة فاضطر إلى وقف الجراحة وأخذ عينه منها وإرسالها إلى المعمل، ولما سألته عن التفاصيل أخبرنى بضرورة انتظار النتائج.
و فى اليوم التالى استيقظت مبكرا استعدادا للخروج من المستشفى- فلا داعى للبقاء فيها - واصطدمت بعقبة روتينية لأن الأوراق التى دخلت بها غير مطابقة للإجراء الطبى الذى قدم لى وفوجئت بكتابه صيغه معينه مطلوب الموافقة عليها من التأمين الصحى وهذه الصيغة مفادها أن المريض أجرى عملية منظار تشخيصى وتم استئصال أورام متعددة بالمثانة وتم خروجه من المستشفى وعبثا حاولت إقناعهم أن هذا الإجراء الطبى لم يتم وكيف نصف عينة لم يحددها المعمل بعد بأنها أورام متعددة فكان الرد أن هذه هى الصيغة الطبية التى لا نقبل غيرها ولابد من موافقة التأمين الصحى عليها مقابل خروجك.
ورضخت للمرة الرابعة لتنفيذ هذه الصيغة، واضطررت لإحضارها من التأمين الصحى مما كلفنى البقاء فى المستشفى يومين على ذمتها فعليا وخارجها بالأوراق، وأخيرا انتهت هذه المهزلة.
وبعد عدة أيام ذهبت إلى الطبيب المعالج فى العيادة الخارجية لأعرف ما حدث فأخبرنى أنه فى انتظار نتائج العينة ولما أردت التوضيح قال، إنه أخذ منها جزءً، فسألته عن حجم هذا الجزء فأخبرنى أنه استأصل معظمها، وحدثتى عن الخيارات بدءا من العلاج الإشعاعى ثم الكيماوى ولا أعرف لماذا يخبرنى بذلك غير آبه بحالتى النفسية، وعشت أيام عصيبة وذهبت لاستلام النتيجة، وبفضل الله وحمده جاءت النتيجة سلبية تماما فلم أصدق نفسى فذهبت إلى الطبيب المعالج فنظر فى التحاليل وقال لى (حسنا سنبدأ الإجراءات من جديد).
هذه حكايتى باختصار مع مستشفى الهرم أضعها أمام من يهمه الأمر ولا أنتظر الرد.
 

‏[email protected]

مقالات مشابهة

  • وفاة أردني بحادث تدهور في لواء الشوبك
  • رغم الظروف الاقتصادية.. 489 ألف أردني غادروا للسياحة في الربع الأول
  • خبير للاردنيين: الاشتراك الاختياري بالضمان هو أفضل تخطيط للمستقبل
  • وفاة امرأة ونفوق عشرات المواشي بصواعق رعدية في اليمن
  • انخفاض الرقم القياسي العام لأسعار أسهم البورصة الأردنية بنسبة 0.86% في أسبوع
  • موسى الصبيحي .. نصيحتي للأردنيين؛ اشتركوا ولن تندموا
  • وفاة امرأة ونشوب حريق في منزل بصاعقتين رعديتين في المحويت
  • حسابات مستشفى الهرم (5)
  • نيرمين شوقي “تحب السهر”
  • طبيب يعتدي على مريض «مقيد» بالسرير في الهند (فيديو)