غوغل» يغير شعاره احتفالا برأس السنة الجديدة 2024
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
شارك محرك البحث العالمي “غوغل” في احتفالات رأس السنة الجديدة 2024 بإضافة بالونات ورسوم مبهجة نابضة بالحياة لشعاره المعهود.
وتألق شعار “غوغل” الخاص بليلة رأس السنة الجديدة 2024، الذي تصدر منتصف صفحة البحث العالمية، بمجموعات من البالونات والشرائط الملونة وكرة ديسكو مبتسمة، في إشارة للكرة الأرضية.
ومع بدء العد التنازلي لنهاية 2023، يستعد كثيرون في جميع أنحاء العالم للاحتفال بمطلع العام الجديد، لذا كتب “غوغل”: “ليلة عيد ميلاد سعيدة.
ومع الضغط على الشعار ينقلك إلى صفحة تتضمن معلومات عن العام الجديد، وكتب غوغل: “1..2..3.. سنة جديدة سعيدة”، مضيفا: “تضفي رسومات الشعار المبتكرة هذه بعض التألق لبدء العام الجديد بشكل صحيح”.
وأكمل: “مع اقتراب الساعة من منتصف الليل، يخطط الناس في جميع أنحاء العالم لقراراتهم للعام الجديد ويتمنون النجاح والحب والفرح”.
وفقا للتقويم الغريغوري، فإن يوم 31 ديسمبر/كانون الأول هو آخر يوم في السنة، كما تُعرف ليلة رأس السنة الجديدة أيضا باسم يوم رأس السنة القديمة أو “يوم القديس سيلفستر” في العديد من البلدان.
ويحتفل العديد من الأشخاص والدول بليلة رأس السنة حول العالم، وسط بهجة الألعاب النارية والحفلات الموسيقية والاحتفالات بجميع أنواعها التي تقام عشية العام الجديد.
العين الاخبارية
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: رأس السنة الجدیدة العام الجدید
إقرأ أيضاً:
روبرت كينيدي: ثورة صحية طال انتظارها
تولي روبرت إف. كينيدي جونيور (RFK Jr.)، منصب وزير الصحة والخدمات الإنسانية في 20 يناير 2025، ضمن إدارة دونالد ترامب يمثل نقطة تحول تاريخية للرعاية الصحية الأمريكية والعالمية. كينيدي، بصفته صوتًا قويًا ضد هيمنة شركات الأدوية، يقدم رؤية ملهمة تعتمد على المكملات الغذائية (neutraceuticals)، كبديل للأدوية الصيدلانية التقليدية (pharmaceuticals)، وإزالة الفلورايد من مياه الشرب، وهي خطوات تعكس التزامًا حقيقيًا بصحة الإنسان بعيدًا عن مصالح الشركات الكبرى. هذه السياسات ليست مجرد تغييرات إدارية، بل بداية ثورة صحية تحرر الناس من قيود النظام الدوائي التقليدي. كينيدي يؤمن أن المكملات مثل الفيتامينات والمعادن والمستخلصات الطبيعية، تقدم حلولاً آمنة وفعالة لتعزيز الصحة ومنع الأمراض، بدلاً من الأدوية الكيميائية، التي غالبًا ما تعالج الأعراض دون الجذور مع آثار جانبية مزعجة. بتسهيل الوصول إلى هذه المنتجات عبر تعديل لوائح إدارة الغذاء والدواء، يمنح كينيدي الأفراد حرية اختيار العلاجات الطبيعية، ممَّا يعزِّز الوعي الصحي، ويقلِّل الاعتماد على صناعة متهمة بتضليل الجمهور لأجل الأرباح. هذا النهج يمكن أن يلهم العالم لتبنّي نموذج صحي أكثر استدامة، حيث تزدهر أسواق المكملات وتنتعش الصناعات الطبيعية. في الوقت نفسه، تعهده بإزالة الفلورايد من المياه، الذي وصفه في نوفمبر 2024 بـ”النفايات الصناعية”، يعكس شجاعة نادرة في مواجهة ممارسة عفا عليها الزمن. دراسات حديثة، مثل تقرير برنامج السموم الوطني 2024، تدعم مخاوفه بربط الفلورايد بانخفاض الذكاء، ومشكلات صحية أخرى، ممَّا يجعل إصراره على حماية الأطفال والمجتمعات خطوة حكيمة. على عكس الادعاءات التقليدية التي تمجِّد الفلورايد كحل لتسوس الأسنان، يثبت كينيدي أن هناك بدائل أكثر أمانًا مثل تحسين التغذية، ومنتجات الأسنان الطبيعية، ممَّا يجنِّب الناس التعرض لمادة مثيرة للجدل. عالميًا، قد يشجع هذا التحول دولاً أخرى على التخلِّي عن الفلورة، معزِّزًا الوعي بمخاطرها، وممهِّدًا لسياسات مياه أنظف. رؤية كينيدي تمثل أملًا لمستقبل صحي يركز على الوقاية والطبيعة، وقدرته على تنفيذها، رغم مقاومة المؤسسات المتحجِّرة، ستكون دليلاً على قوة الإرادة الحقيقية في تغيير العالم للأفضل.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا