في حوار جديد له، كشف الممثل جيمي دورنان عن أنه كان من ضمن نجوم هوليوود الذين عاشوا تجربة الهروب من المترصدين.

فيلم Fifty Shades Of Grey 

 

 

ووفق ديد لاين، فإن جيمي عانى من أزمة الهروب من مترصد كان يتببعه في فترة طرح فيلم Fifty Shades Of Grey مع داكوتا جونسون.

 

وبعد تعاونها مع دورنان، تعود قريبًا داكوتا جونسون لمشروع جديد عملاق ضمن عالم مارفل السينمائي، عبر فيلم بعنوان Madame Web.

 

 Madame Web

 

و Madame Webهو فيلم سينمائي جديد مستوحى من عالم الرجل العنكبوت "سبايدرمان" في القصص المصورة. يقدم الفيلم شخصية نسائية تتمتع بقدرات الرجل العنكبوت، وتؤديها النجمة داكوتا جونسون.

 

وتدور أحداث الفيلم في أوائل القرن الحادي والعشرين، في تزامن مع أحداث أفلام الرجل العنكبوت السابقة التي قام ببطولتها توبي ماجواير، الذي كان أول من جسد شخصية الرجل العنكبوت في العصر الحديث.

 

وسيتم دمج الفيلم ضمن عالم مارفل السينمائي، مع التركيز على تعدد الأكوان، كما هو الحال في أفلام مارفل السابقة.

 طاقم عمل الفيلم 

 

يضم الفيلم طاقم عمل متميز يشمل نجمات السينما، حيث يتم تصويره على أساس البطولة النسائية، بمشاركة إزابيلا مونير، سيدني سويني، إيما روبيرتس، آدم سكوت، سيلست أوكونور، وطاهر رحيم وزوسيا ماميت.

 

والفيلم من إخراج إس جاي كلاركسون، والإنتاج يتولاه لورنزو دي بونافينتورا، بالاك باتيل، وإيريك هاوسام.

 

ومن المقرر أن يتم إصدار الفيلم في عام 2024، ضمن المرحلة الخامسة من عالم مارفل."

Fifty Shades Of Grey

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود الرجل العنکبوت من عالم

إقرأ أيضاً:

ترامب يعتمد على عالم التلفزيون والنجوم في تشكيل إدارته

يعتمد دونالد ترامب، وهو رجل أعمال نجح بفضل الإعلام قبل السياسة، بشكل كبير على عالم التلفزيون والترفيه لتشكيل إدارته خصوصا من شبكة فوكس نيوز، القناة المؤثرة التي تلقى شعبية لدى المحافظين الأمريكيين.

عمد ترامب، كما فعل خلال ولايته الأولى، للاستعانة بشخصيات معروفة بخبرتها الإعلامية أكثر من السياسة في تشكيل فريقه: بيت هيغسيث، مقدم برنامج صباحي يحظى بنسبة مشاهدة عالية في نهاية الأسبوع على فوكس نيوز لتولي قيادة البنتاغون، نجم برامج تلفزيونية « الدكتور أوز » لإدارة التأمين الصحي وليندا مكماهون المؤسسة المشاركة للاتحاد العالمي للمصارعة الترفيهية لحقيبة التعليم ونجم سابقة لتلفزيون الواقع على قناة « إم تي في »، انتخب لاحقا عضوا في مجلس النواب ثم غادر إلى قناة فوكس بيزنس شون دافي لتولي حقيبة النقل. ولا يزال يتعين على مجلس الشيوخ الموافقة على هذه الخيارات.

وقال ريس بيك الأستاذ في جامعة نيويورك ومؤلف كتاب « شعبوية فوكس »، إن ترامب « صنيعة الإعلام وهو موجود في الصحف الشعبية منذ الثمانينات. وكان أحد مساراته إلى الشهرة برنامجه لتلفزيون الواقع +The Apprentice+، فقد تمكن من تقديم نفسه على التلفزيون كرجل أعمال ناجح ».

وأضاف لوكالة فرانس برس « الدرس الذي يستخلصه هو أن قوة الإعلام هي قوة سياسية (…) يمكننا أن نسخر من ذلك، لكنني أعتقد أنه بشكل عام، أظهر أن هذه النظرية كانت فعالة ».

وندد المرصد الإعلامي MediaMatters، المصنف على اليسار، بعودة التقارب بين قناة فوكس نيوز، الإمبراطورية الإعلامية التي أسسها قطب الأعمال المحافظ روبرت مردوخ، والبيت الأبيض. وبالإضافة إلى بيت هيغسيث وشون دافي، يتولى توم هومان، من بين آخرين، مسؤولية تنفيذ سياسته الخاصة بالطرد الجماعي للمهاجرين بعدما كان مديرا لمراقبة الحدود ومتعاونا مع القناة، حيث يدافع عن مواقف دونالد ترامب بشأن الهجرة.

وقال ماثيو غيرتز أحد الكتاب في MediaMatters إن « هذا يثبت أن فوكس نيوز لديها الكثير من النفوذ. الشبكة عملت خلال إدارته الأولى (2017-2021) كما لو كانت تلفزيونا رسميا يمتدحه باستمرار ويهاجم أعداءه ». ورفضت فوكس نيوز في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس التعليق.

وتتعلق أيضا ممارسة التواصل المقرب بين وسائل إعلام والبيت الأبيض بالإدارات الديمقراطية ومحطات وسطية أكثر مثل « سي ان ان » أو تلك التي اعتمدت موقفا منتقدا جدا لترامب مثل « ام اس ان بي سي ».

لكن الطريقة التي يتعامل بها دونالد ترامب منذ سنوات مع شبكة فوكس نيوز والتي يشارك فيها بعض كتاب الأعمدة المواقف المحافظة والمناهضة لمؤسسات النظام كانت فريدة من نوعها.

سواء امتدحها أو انتقدها، بشكل حاد أحيانا، فإن الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة، البالغ 78 عاما، هو مشاهد لا يمل من برامجها ويستشهد بها كثيرا عبر تغريدات أو منشورات على شبكته « تروث سوشال ».

حين كان في البيت الأبيض، ظهر أحيانا في البرنامج الرئيسي « Fox and Friends ». وعندما أصدر عفوا عن جنود متهمين بارتكاب جرائم حرب، نسب الفضل على حسابه في تويتر إلى بيت هيغسيث الذي قام بحملة لصالحهم على القناة.

تمت مقارنة شخصية رئيسية أخرى في فوكس نيوز، شون هانيتي، بـ »رئيس حكومة الظل » في البيت الأبيض حيث كان لديه إمكان الوصول المباشر إلى الرئيس.

خلال الانتخابات الرئاسية عام 2020، أثارت قناة روبرت مردوخ غضب معسكر ترامب عندما نسبت، عن وجه حق وأمام كل منافسيها، الفوز إلى جو بايدن في ولاية أريزونا الحاسمة.

في الأسابيع التي تلت ذلك، رددت قناة فوكس نيوز نظريات المؤامرة حول الاحتيال لصالح الديمقراطي، ما دفعها إلى دفع مبلغ هائل يبلغ 787,5 مليون دولار لوقف ملاحقات بتهم تشهير من الشركة المصنعة لآلات التصويت دومينيون التي كانت محور اتهامات باطلة.

اتهمت قناة فوكس نيوز بإثارة مخاوف الأمريكيين من خلال تسليط الضوء على المشكلات المرتبطة بانعدام الأمن أو الهجرة، وهو ما تنفيه، وقد شهدت ارتفاع عدد جمهورها بفضل الانتخابات الرئاسية، ووسعت الفجوة مع منافسيها « سي إن إن » و »ام إس إن بي سي ».

وشهدت الحملة تزايد دور المؤثرين والبودكاست على حساب قنوات الكابل الكبرى التي بدأت تفقد زخمها، لكن بحسب ريس بيك فان « فوكس نيوز لا تزال تحتل موقعا محوريا في المشهد الإعلامي المحافظ » وتفرض مواضيعها عليه.

كلمات دلالية المتحدة المغرب الولايات تلفزيون

مقالات مشابهة

  • الأقصر تحتفي بمئوية الرئيس الأمريكي الأسبق "جيمي كارتر".. 60 صورة وفيلم وثائقي لأبرز محطات حياته
  • ترامب يعتمد على عالم التلفزيون والنجوم في تشكيل إدارته
  • نور النبوي يكشف تفاصيل فكرة انطلاق مسلسل 6 شهور.. حلم ورغبة
  • السد القطري يعلن بديل رافا موخيكا بعد تعرضه لاصابة قوية
  • شاهد.. الميكروفون يكشف تفاصيل مكالمة هاتفية لزاخاروفا
  • طوّر أسرع مجهر إلكتروني.. عالم مصري يكشف للحرة رحلة الوصول إلى الإنجاز العالمي
  • عمرو سعد يكشف تفاصيل 25 سنة سينما في مهرجان القاهرة اليوم
  • مسؤول بالبنك المركزي يكشف عن تفاصيل خدمات التحويل من الخارج عبر «إنستاباي»
  • عمل سينمائي يمنح أنجلينا جولي تجربة في عالم الموضة
  • “أوهن من بيت العنكبوت” .. هل دحضت مشاهد احتراق “تل أبيب” فكرة أن الحرب ضد إسرائيل مستحيلة؟