محلل سياسي: المملكة شهدت نقلة نوعية بإنجازاتها خلال عام 2023
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
قال المحلل السياسي أحمد الشهري، إن المملكة شهدت نقلة نوعية في إنجازاتها وقفزاتها الإقليمية والدولية، خلال عام 2023م.
وأضاف الشهري، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن المملكة قامت بحراك كبير على مستوى التحالفات الدولية وتكتلات مع مجموعة البريكس واجتماع مع مجموعة الكاريبي في انفتاح على دول أمريكا اللاتينية.
وأردف المحلل السياسي، أن عام 2023 شهد لقاء بين المملكة وبين دول الاقتصادات الواعدة مثل دول مجموعة أوراسيا التي تشارك المملكة في ذات الرؤى.
فيديو | المحلل السياسي د. أحمد الشهري: خلال عام 2023.. المملكة شهدت نقلة نوعية في إنجازاتها وقفزاتها الإقليمية والدولية #برنامج_اليوم #المملكة_في_2023 pic.twitter.com/TvuWM5ynqJ
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) December 31, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة أوراسيا عام 2023
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: جيش الاحتلال يسعى إلى إنشاء منطقة عازلة في جنوب لبنان بطول 61 كليومترًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد كامل بحيري المحلل السياسي، إن وحدات حزب الله القتالية قادرة على اتخاذ قرارات الإدارية، والدليل على ذلك، أن قوات الحزب تخوض المعركة رغم ما يتم ترديد حول انقطاع عمليات الاتصال بين قادة الحزب والوحدات العسكرية، بعد عمليات الاغتيال التي طالت كثير من قيادات حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت، مشيراً إلى أنه من يتخذ القرارات العسكرية هم القادة الميدانيين بما في ذلك إطلاق الصواريخ على الأراضي الفلسطينية المحتلة، والمواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف «بحيري»، خلال لقاء على قناة «القاهرة الإخبارية»، مع الإعلامي «محمد عبدالرحمن»، أن عمليات المواجهة بين حزب الله وقوات الاحتلال الإسرائيلي تتم في الجليل الأوسط في بلدات عيتا الشعب ومارون الرأس، ومن أصبع الجليل، أو ما يطلق عليه الجنوب الشرقي للبنان، عبر بلدات كفر كلا والعديسة.
وتابع المحلل السياسي: الملفت في الاجتياح البري الإسرائيلي الحالي لجنوب لبنان، أن كل تصريحات المتحدث لجيش الاحتلال، يطالب فيها إخلاء القرى الموجودة في نهر الأولى، وليس على عكس المتوقع لشمال نهر الليطاني».
وأوضح، أنه على الرغم من أن الحديث يدور حول أن العملية البرية الإسرائيلية في جنوب لبنان هدفها إبعاد قوات حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، وإنشاء منطقة خالية من قواته، وأن يتولى عمليات التأمين قوات حفظ السلام، والجيش اللبناني، إلا أن ما جاء من طلبات جيش الاحتلال للسكان المدنيين بإخلاء القرى الممتدة على نهر الأولي، يدلل على أن الاحتلال يسعى إلى تفريغ جنوب لبنان لمسافة 61 كيلومتراً.