عاجل| استشهاد 64 فلسطينيًا وإصابة 186 وسط قطاع غزة خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" فى خبر عاجل نقلا عن إعلام فلسطيني، استشهاد 64 فلسطينيا و186 مصابا وسط قطاع غزة خلال 24 ساعة.
وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 21 ألف شهيد، ونحو 56 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض، بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل العدوان الإسرائيلي القدس غزة غزة اليوم غزة عاجل فلسطين
إقرأ أيضاً:
شهداء وجرحى جراء قصف الكيان الصهيوني لمنزل في غزة
غزة.. لا يزال الشعب الفلسطيني يعيش أياما كارثية، مع استمرار الاحتلال الإسرائيلي الصهيوني قصف مختلف المدن الفلسطينية ومواصلة حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وشهد اليوم الاثنين الموافق 25 نوفمبر، استشهاد عدد من المواطنين وإصابة آخرون، بعد قصف الاحتلال لمنزل في رفح جنوب قطاع غزة.. وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وأفادت مصادر طبية في قطاع غزة، باستشهاد 4 مواطنين وإصابة عدد آخر، في قصف لطيران الاحتلال لمنزل في منطقة مصبح شمال مدينة رفح.
كما أفاد مسعفون من الهلال الأحمر، بنقل 5 جرحى إلى مستشفى العودة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة بعد قصف مدفعي إسرائيلي على منازل المواطنين شمال المخيم.
الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز تياسير في طوباس
وعلى صعيد آخر شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، إجراءاتها العسكرية على حاجز تياسير شرق طوباس.
وأفادت مصادر فلسطينية، بأن الاحتلال شدد إجراءاته العسكرية أمام حركة المواطنين في كلا الاتجاهين، ما خلق أزمة مركبات.. بحسب وفا.
ويشهد الحاجز الذي يفصل طوباس عن الأغوار، تشديدات عسكرية منذ أكثر من عام، مما يعيق تنقلات المواطنين، ونقل بضائعهم من الأغوار إلى السوق المحلية.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 44,211 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 104,567 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.