تزينت كنائس وأديرة أسيوط استعدادا للاحتفال بالعام الميلادي الجديد 2024 واستقبال الآلاف من الأقباط لحضور قداس رأس السنة وحرصت الكنائس على وضع مجسم بابا نويل وشجر الكريسماس المضيئة في مداخل الكنائس.


حرصت الكنيسة الإنجيلية الأولى على إضاءة أشجار الكريسماس ومجسم مغارة السيدة العذراء مريم في مدخل الكنيسة ووضع مجسم متحرك لبابا نويل وتوزيع الشوكولاتة على الأطفال لرسم البهجة والفرحة باستقبال العام الميلادي الجديد.


وقال صموئيل باقي صدقة عضو المجلس الملي الإنجيلي بمصر وشيخ الكنيسة الإنجيلية الأولى بأسيوط إن الكنيسة تستعد كل عام للاحتفال بأعياد رأس السنة الميلادية وعيد الميلاد المجيد، خاصة وأنها من أقدم الكنائس في الشرق الأوسط أسست عام 1870م والتي بدأ أنشاها عام 1896 م وبدأت في دورها عام 1899م، لافتا أنه جرى عمل مزود عيد الميلاد المجيد والذي يرمز لأحداث ومكان الميلاد، كما جرى تجميل وتزيين مداخل الكنيسة والشوارع المحيطة بها، من أجل إدخال الفرح والسعادة إلى قلوب المصلين والمحتفلين ولكل الشعب الأسيوطي الذي ينتظر العيد من عام لآخر.


وأضاف شيخ الكنيسة الإنجيلية الأولى بأسيوط، أنه جرى تزيين حوائط الكنائس بالأنوار والزينة وعمل مجسم المغارة لتجسيد ميلاد السيد المسيح بفلسيطن، ووضع أشجار الكريسماس بأحجام مختلفة، ومجسم بابا نويل، وتوزيع الشوكولاتة لإضفاء البهجة والسعادة على الأطفال، مشيرًا إلى أن الكنيسة الإنجيلية تقيم الصلوات والترانيم للاحتفال برأس السنة الأحد 31 ديسمبر الجاري، وعيد الميلاد 7 يناير القادم.


وتابع: "نودع عاما مضى ونستقبل عاما جديدا، وكلنا أمل أن يكون 2024 عام سعادة وخير ويمن وبركة، نستقبل عام جديد بكل الفرح والسعادة، وتحقيق أحلام المصريين في التنمية وإقامة المشروعات القومية التي تساهم في ورفع المستوى المعيشي للمواطنين وتوفير فرص عمل للشباب".


وفي سياق متصل أعلن اللواء عصام سعد محافظ أسيوط ، عن انتهاء كافة استعدادات المحافظة لاستقبال المحتفلين بالعام الميلادي الجديد 2024 وعيد الميلاد المجيد ،من خلال رفع درجة الاستعداد القصوى بجميع المراكز والأحياء ومديريات الخدمات وفتح جميع الحدائق والمتنزهات العامة بمدينة أسيوط ومراكز المحافظة ، فضلًا عن رحلات مشروع العبارات النهرية التابع للمحافظة للاستمتاع بالعيد وتوفير الأجواء المناسبة للاحتفال مع تطبيق إجراءات السلامة والصحة العامة والحفاظ على النظافة العامة ومنع أي تزاحمات.


وأشار المحافظ إلى أنه عقد عدة اجتماعات بحضور قيادات المحافظة وأعضاء المجلس التنفيذى للمحافظة ورؤساء المراكز والأحياء، ووجههم فيها على تكثيف حملات النظافة بجميع الشوارع والميادين والحدائق والمتنزهات والتركيز على محيط دور العبادة والإيبارشيات والكنائس والأديرة ورفع كفاءة الإنارة استعداداً لاستقبال المعيدين والمصلين، موضحاً إنه تم تشكيل غرفة عمليات مركزية من داخل مركز سيطرة الشبكة الوطنية الموحدة للطوارئ والسلامة العامة بالديوان العام لتلقي شكاوى المواطنين على مدار 24 ساعة لمواجهة أي طوارئ خلال أيام الاحتفالات وهي رقم (2135603/ 088) الخاص بغرفة إدارة الكوارث والأزمات بالمحافظة ورقم الخط الساخن الخاص بغرفة عمليات المحافظة (2135858/ 088) أو رقم (2135727/ 088) أو إرسال الصور والشكاوى عن طريق برنامج تليجرام رقم (01000623873) بالإضافة إلى رقم منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة (16528) التابع لمجلس الوزراء لتلقى البلاغات وشكاوى المواطنين على مدار 24 ساعة أو من خلال البوابة الإلكترونية للمنظومة "www.shakwa.eg". 

فضلا عن التنبيه على مسئولي حماية البيئة والنظافة العامة بالتخلص من المخلفات بطرق أمنة ، مضيفاً أن المحافظة كانت قد استكملت خطة تطوير ورفع كفاءة الحدائق العامة بمراكز مختلفة بالمحافظة وتطوير أخرى وإضفاء لمسه جمالية ومتنفس للمواطنين والعمل على إعادة المحافظة لمكانتها كعاصمة للصعيد، مشيرًا إلى التنسيق بين كافة المديريات والهيئات والمؤسسات ورؤساء المراكز بالمحافظة وتشكيل غرف عمليات مستمرة خلال فترة الاحتفالات.


وأضاف اللواء عصام سعد، أنه تم رفع درجة الاستعداد بجميع المستشفيات والوحدات الصحية بالمحافظة وجاهزية أقسام الاستقبال والعنايات لاستقبال أية حالات خلال فترة الإجازات والأعياد، كما كلف وكيل وزارة الصحة بالمتابعة الميدانية المستمرة والتأكيد على تواجد الأطباء.

نتطلع لاستكمال العمل نحو التنمية.. محافظ أسيوط يهنئ الرئيس السيسي بالعام الجديد 4 مناصب.. تعليم أسيوط تحدد المصرح لهم تفقد لجان امتحانات الشهادة الإعدادية ٢٠٢٣١٢٣٠_١٩٣٦١٣ ٢٠٢٣١٢٣٠_١٩٣٥٢٥ ٢٠٢٣١٢٣٠_١٩١٥٥٨ ٢٠٢٣١٢٣٠_١٩١٥٤٦ ٢٠٢٣١٢٣٠_١٩١٥٢٨ ٢٠٢٣١٢٣٠_١٩١٥٠٤ ٢٠٢٣١٢٣٠_١٩١٤٢٤ ٢٠٢٣١٢٣٠_١٩١٢٣٥

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أسيوط أخبار أسيوط راس السنة احتفالات رأس السنة الميلادية الکنیسة الإنجیلیة

إقرأ أيضاً:

هل تتحول اليمن إلى “مستنقع ” يستنزف الولايات المتحدة ؟! 

 

حيروت -ترجمة ” الموقع بوست ”

 

وصف الرئيس دونالد ترامب، سابقًا، التدخل العسكري الأمريكي في الشرق الأوسط بأنه “أسوأ قرار اتُخذ على الإطلاق”، وتولى منصبه متعهدًا بـ”إنهاء هذه الحروب التي لا تنتهي”.

 

 

 

وفي بعض المناطق، التزمت الإدارة بذلك. فقد بدأت الولايات المتحدة بخفض كبير في عدد قواتها في سوريا، مُحققةً بذلك هدفًا يعود إلى ولاية ترامب الأولى، وتُهدد بالانسحاب من الحرب في أوكرانيا، سواءً تم التوصل إلى اتفاق لإنهاء القتال أم لا.

 

 

 

ولكن في الوقت نفسه، ورطت الإدارة القوات الأمريكية بهدوء في صراع مفتوح آخر في الشرق الأوسط، صراع يُهدد بالتحول إلى مستنقع مُستنزف ومُشتت للانتباه، وهو المستنقع الذي تعهد ترامب بتجنبه.

 

 

 

في 15 مارس/آذار، بدأت الولايات المتحدة حملة من الضربات الجوية، المعروفة باسم “عملية الفارس العنيف”، ضد الحوثيين، الجماعة المسلحة المدعومة من إيران والتي تسيطر على جزء كبير من اليمن وتطلق النار على السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر منذ بداية الحرب في غزة في عام 2023.

 

 

 

نفذت إدارة بايدن، بالإضافة إلى الجيش الإسرائيلي، عددًا من الضربات ضد الحوثيين، لكن الحملة الأمريكية الجارية أوسع نطاقًا بكثير. فقد سُجِّلت ما لا يقل عن 250 غارة جوية حتى الآن، وفقًا لبيانات مفتوحة المصدر جمعها معهد دراسات الحرب ومعهد أمريكان إنتربرايز.

 

 

 

ووفقًا لبعض التقارير، قُتل أكثر من 500 مقاتل حوثي، بمن فيهم عدد من كبار القادة، على الرغم من أن الجماعة تميل إلى الصمت بشأن خسائرها. كما وثَّق مشروع بيانات اليمن، وهو مجموعة رصد، أكثر من 200 ضحية مدنية في الشهر الأول من القصف. وأسفرت أكبر ضربة حتى الآن، على محطة نفط رئيسية على ساحل اليمن، عن مقتل أكثر من 74 شخصًا الأسبوع الماضي.

 

 

 

وقال مسؤول دفاعي أمريكي لموقع Vox إن الضربات دمرت “منشآت قيادة وتحكم، ومنشآت تصنيع أسلحة، ومواقع تخزين أسلحة متطورة”.

 

 

 

وتبدو الإدارة راضية عن النتائج حتى الآن.

 

 

 

قال بيتر نغوين، مدير الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي، لموقع “فوكس”: “إن الضربات المستمرة ضد الحوثيين هي أول عملية بهذا الحجم تنفذها الولايات المتحدة ضد قوات الحوثيين، وهم الآن في موقف دفاعي”.

 

 

 

ردًا على الانتقادات الموجهة إلى بيت هيغسيث، وزير الدفاع المتعثر، بشأن استخدامه جهازًا شخصيًا لإجراء أعمال حكومية حساسة، طلب ترامب مؤخرًا من الصحفيين “سؤال الحوثيين عن أحواله”.

 

 

 

الصراع المُغفَل في اليمن، شرح موجز

 

 

 

باستثناء التسريب العرضي لخطط الحرب التي وضعتها الإدارة الأمريكية عبر تطبيق سيجنال الشهر الماضي، لم تحظَ العملية إلا بقدر ضئيل من الاهتمام أو النقاش العام، وهو أمرٌ لافتٌ للنظر بالنظر إلى نطاقها.

 

 

 

لا شك أن الحوثيين يتعرضون لأضرار جسيمة، لكن موارد الجماعة ومعداتها متناثرة ومخبأة على مساحة واسعة، مما يجعل استهدافها صعبًا. إن سجل القوى العظمى في هزيمة الجماعات المتمردة بالقوة الجوية ليس مُلهمًا.

 

 

 

صرح محمد الباشا، المحلل الدفاعي المتخصص في الشأن اليمني ومؤلف تقرير الباشا، لموقع Vox قائلًا: “بالضربات الجوية وحدها، لن تتمكن من هزيمة الحوثيين”، مشيرًا إلى أن الجماعة نجت من ثماني سنوات من حملة جوية عقابية شنتها قوة عسكرية بقيادة السعودية مدعومة من الولايات المتحدة.

 

 

 

ويقول المسؤولون الأمريكيون إن الهدف ليس القضاء على الحوثيين، بل وقف هجماتهم على حركة الملاحة عبر البحر الأحمر، والتي بدأتها الجماعة المتحالفة مع إيران، المعادية بشدة لإسرائيل، ردًا على حرب إسرائيل على غزة.

 

 

 

وقال ترامب: “عليهم أن يقولوا “لا للقصف” لتلك الهجمات حتى يتوقف القصف. أعلن الحوثيون عن توقف هجماتهم على السفن عند دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في غزة في يناير، لكنهم استأنفوا هجماتهم في أوائل مارس ردًا على منع إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة.

 

 

 

يشهد البحر الأحمر هدوءًا نسبيًا منذ بدء عملية “الفارس الخشن”، لكن الحوثيين تعهدوا بمواصلة القتال وأطلقوا عددًا من الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل، بما في ذلك صاروخ يوم الأربعاء.

 

 

 

وقال نغوين: “يجب أن تتوقف الهجمات على السفن في البحر الأحمر، ولذلك ستستمر عملياتنا حتى يحدث ذلك. بمجرد توقفها، سنكون على الأرجح بخير. لكنهم لم يتوقفوا، ونقدر أن إرادتهم لمواصلة العمليات لا تزال قائمة”.

 

 

 

في الواقع، في خطاب تحدٍّ ألقاه هذا الأسبوع، أعلن رئيس الحكومة المدعومة من الحوثيين، مهدي المشاط، أن الجماعة “لا تردعها الصواريخ أو القنابل أو القاذفات الاستراتيجية يا ترامب”، وسخر من ترامب لأنه “وقع في مستنقع استراتيجي”.

 

 

 

لكن الموارد المخصصة للصراع كانت كبيرة. فقد نقل البنتاغون مجموعة حاملة طائرات ثانية إلى المنطقة للانضمام إلى مجموعة أخرى موجودة هناك. كما نقل ما لا يقل عن بطاريتي صواريخ باتريوت، بالإضافة إلى نظام الدفاع الصاروخي ثاد – أحد أكثر الأنظمة تطورًا في الترسانة الأمريكية – من آسيا إلى الشرق الأوسط.

 

 

 

بعد مرور أكثر من شهر بقليل، لا يزال من المبكر جدًا إعلان حالة التورط.

 

 

 

لكن الموارد المخصصة لهذا الصراع كانت كبيرة. فقد نقل البنتاغون مجموعة حاملة طائرات ثانية إلى المنطقة للانضمام إلى مجموعة أخرى موجودة هناك. كما نقل بطاريتي صواريخ باتريوت على الأقل، بالإضافة إلى نظام الدفاع الصاروخي ثاد – أحد أكثر الأنظمة تطورًا في الترسانة الأمريكية – من آسيا إلى الشرق الأوسط.

 

 

 

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أنه في الأسابيع الثلاثة الأولى فقط من الحملة، استخدمت الولايات المتحدة ذخائر بقيمة 200 مليون دولار، وأن المسؤولين العسكريين قلقون بشأن تأثير ذلك على المخزونات التي ستحتاجها البحرية في حال وقوع هجوم صيني على تايوان.

 

 

 

وعلى عكس آمال الكثيرين في إدارة ترامب – بمن فيهم نائب الرئيس جيه دي فانس – الذين يجادلون بأن الولايات المتحدة يجب أن تحول تركيزها من الشرق الأوسط للاستعداد لصراع محتمل مع الصين، فإن الولايات المتحدة تنقل مواردها من آسيا إلى الشرق الأوسط.

 

 

 

بافتراض أن الحوثيين لن يرفضوا ذلك في المستقبل القريب، يصبح السؤال المطروح هو إلى متى ستواصل الولايات المتحدة العملية. هذا الأسبوع، أصدر البيت الأبيض تقريرًا مطلوبًا قانونًا إلى الكونغرس حول العملية، ينص على أن الضربات ستستمر حتى “ينحسر التهديد الحوثي للقوات الأمريكية وحقوق الملاحة والحريات في البحر الأحمر والمياه المجاورة”. لكن صحيفة وول ستريت جورنال ذكرت مؤخرًا أن المسؤولين يدرسون تقليص الضربات.

 

 

 

هذا سيناريو يثير قلق باشا، محلل الشؤون الدفاعية. الحوثيون، الذين كانوا حتى وقت قريب جماعةً غامضةً إلى حدٍ ما خارج منطقتهم، قد سيطروا بالفعل على العاصمة اليمنية، ونجوا من حربٍ استمرت لسنواتٍ مع التحالف الذي تقوده السعودية، وأثبتوا – منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 – أنهم الأكثر قدرةً ومرونةً بين وكلاء إيران في الشرق الأوسط.

 

 

 

“إذا لم يُكبّلهم هذا أو يُهزموا أو يُضعَفوا، فسيكونون قادرين على القول: ‘لقد هزمنا ترامب، أقوى جيشٍ في العالم. نحن لا يُمكن إيقافنا'”، هذا ما قاله باشا.

 

 

 

أما بالنسبة لاستعادة حركة الملاحة عبر البحر الأحمر، فقد ارتفعت حركة المرور عبر هذا الممر المائي الحيوي استراتيجيًا بشكلٍ طفيفٍ الشهر الماضي، لكنها لا تزال أقل بكثيرٍ من مستوياتها قبل بدء هجمات الحوثيين في أكتوبر/تشرين الأول 2023. ومن المرجح أن يستغرق الأمر فترةً طويلةً من الهدوء لشركات الشحن – والأهم من ذلك، الشركات التي تُؤمّنها – لتفترض أن المخاطر قد خفت.

 

 

 

قد يكون البديل هو انخراط الولايات المتحدة بشكلٍ أعمق في الصراع. بدأت حملة إدارة أوباما ضد داعش أيضًا كعملية جوية قبل أن يُرى ضرورة إرسال قوات برية ودعم الجماعات المسلحة المحلية، مما أحبط إدارةً كانت قد تعهدت أيضًا بتقليص التدخل العسكري الأمريكي في الشرق الأوسط.

 

 

 

ووفقًا للتقارير، تدرس الفصائل اليمنية المدعومة دوليًا والمعارضة للحوثيين استغلال هذه اللحظة لشن حملة برية للقضاء على الجماعة نهائيًا. ولم يتخذ المسؤولون الأمريكيون قرارًا بعد بشأن دعم هذه العملية.

 

 

 

يقول معظم المحللين والمسؤولين إن مشاركة القوات الأمريكية في العمليات البرية في اليمن أمر مستبعد للغاية، ولكن حتى الدعم المحدود لعملية برية سيظل مثالًا آخر على دعم الولايات المتحدة للجماعات المسلحة في حرب أهلية فوضوية في الشرق الأوسط – وهو بالضبط نوع الموقف الذي انتقد ترامب الإدارات السابقة لوقوعها فيه.

 

 

 

مع ذلك، فإن الضربات لا تستهدف الحوثيين فحسب، بل يُنظر إليها أيضًا على نطاق واسع على أنها استعراض قوة تجاه الراعي الرئيسي للجماعة، إيران. تُجري الإدارة الأمريكية حاليًا جولة جديدة من المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني، ولم يستبعد ترامب العمل العسكري – الذي يُرجَّح أن تقوده إسرائيل – ضد الإيرانيين في حال فشل تلك المحادثات.

 

 

 

لا يزال من الممكن أن تُغادر الولايات المتحدة اليمن بسرعة، ولكن بالنظر إلى التاريخ الحديث، لن يكون مُفاجئًا أن يُعلَّق التحوّل الأمريكي الموعود بعيدًا عن الحرب في الشرق الأوسط مرة أخرى.

 

 

مقالات مشابهة

  • مجلس الأمن يعقد اليوم جلسة بشأن القضية الفلسطينية
  • BYDFi تصبح الراعي الرسمي لمؤتمر TOKEN2049 دبي.. وأداة التداول على السلسلة MoonX تظهر لأول مرة في الشرق الأوسط
  • ديرمر : الحرب ستنتهي خلال 12 شهرا من الآن
  • رئيس الحكومة استقبل وفدا من معهد الشرق الأوسط - واشنطن
  • هل تتحول اليمن إلى “مستنقع ” يستنزف الولايات المتحدة ؟! 
  • الجبير يبحث مع المبعوث الصيني مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط
  • حشرة الجحيم.. اكتشاف أقدم نملة عمرها 113 مليون سنة بالبرازيل
  • الشرق الأوسط: ديناميكيات قديمة وآفاق جديدة
  • هنا الزاهد سفيرة الشرق الأوسط لـ ماركة عالمية
  • اللواء رضا فرحات لـ «الأسبوع»: زيارة ترامب للشرق الأوسط نقطة فارقة في العلاقات الأمريكية بدول المنطقة