الحصيني يوضح المواقع المتأثرة بالحالة الجوية الممطرة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أوضح الباحث في الطقس والمناخ عبد العزيز الحصيني، اليوم الأحد، المناطق المتأثرة بالحالة الجوية الممطرة.
وأضاف الحصيني، عبر منصة (إكس)، أن الحالة الجوية الممطرة السادسة لموسم ١٤٤٥هـ، تتضمن وجود سحب ممطرة على أجزاء من المنطقة الشرقية ودولتي قطر والبحرين.
وتابع الباحث في الطقس، أن العاصمة الرياض هطلت عليها، فجر اليوم الأحد، أمطار من خفيفة إلى متوسطة.
وكانت المديرية العامة للدفاع المدني، نصحت بعد اجتياز الأودية أثناء هطول الأمطار؛ وذلك لعدم المجازفة بالحياة.
اكثروا عباد الله من الاستغفار فما استُجلبت الأمطار بأعظم من الأستغفار
الحالة الجوية الممطرة #السادسة #لموسم_١٤٤٥هـ السحب الممطرة فجر اليوم الاحد ١8 جماد ثاني ١٤٤٥ هـ الساعة 6:٢٠ على اجزاء من المنطقة الشرقية ودولتي قطر والبحرين علما ان العاصمة الرياض هطلت عليها امطار فجر اليوم… pic.twitter.com/2vT3oGrQb3
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الحصيني الحالة الممطرة الجویة الممطرة
إقرأ أيضاً:
مصدر لـبغداد اليوم يوضح الانفجار الغامض الذي وقع في منشأة عسكرية بطهران
بغداد اليوم - بغداد
كشف مصدر عسكري إيراني، مساء اليوم الجمعة (7 آذار 2025)، عن طبيعة الانفجار الذي وصفته وسائل إعلام محلية بـ"الغامض"، في موقع عسكري بطهران مساء أمس الخميس، مما أدى إلى إثارة التكهنات حول أسبابه ومدى تأثيره.
وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، إن "الانفجار وقع داخل منشأة عسكرية، حيث تتولى قوات الحرس الثوري الإيراني مسؤولية تشغيل الموقع".
وأضاف المصدر، إن "(مصطفى عبد اللهي) هو يحمل رتبة جنرال في القوات البرية للحرس الثوري، وإنه كان سابقاً من القوات الاستشارية في سوريا"، مشيراً إلى أن الانفجار الذي وقع في هذه المنشآة العسكرية كانت قد تعرضت في السابق لهجوم إسرائيلي وألحق فيها أضراراً كبيرة ويجري العمل على إعادة إصلاحها.
وبين المصدر، إن "مصطفى عبد اللهي هو والد مرتضى الذي لقي مصرعه في 21 نوفمبر تشرين الثاني من عام 2017 بمدينة دير الزور السورية بعد تطوعه للقتال مع الحرس الثوري، وهو مهندس وكان مقرب من الجنرال قاسم سليماني القائد السابق لفيلق القدس".
وعن طبيعة الانفجار والحادث، قال المصدر: "إنه حادث عرضي وليس سببه عمل تخريبي أو هجوم من الخارج".
ولم تصدر السلطات الإيرانية أي بيان رسمي حتى الآن حول الحادث، فيما لم تتضح طبيعة الأضرار أو وقوع إصابات.
يأتي هذا الحادث في ظل توترات متصاعدة بين إيران والغرب، خاصة فيما يتعلق ببرنامجها النووي والتطورات الإقليمية. ولم يتضح بعد ما إذا كان الانفجار نتيجة حادث عرضي أو عمل تخريبي.
يُذكر أن منشآت عسكرية ونووية إيرانية شهدت حوادث مماثلة في السنوات الأخيرة، بعضها نُسب إلى هجمات إلكترونية أو عمليات تخريبية من قبل جهات أجنبية، وهو ما يثير التساؤلات حول ما إذا كان هذا الانفجار جزءًا من سلسلة هجمات مستهدفة أم مجرد حادث عرضي.
وحتى الآن، لم تقدم الحكومة الإيرانية أو الحرس الثوري أي توضيحات رسمية حول الحادث، وسط ترقب داخلي ودولي لمزيد من التفاصيل بشأن طبيعة الانفجار وأسبابه المحتملة.
وقالت وسائل إعلام رسمية، الخميس، أسفر انفجار في حاوية بموقع عسكري شرقي طهران عن مقتل عسكري وإصابة 10 من رجال الإطفاء.
وقالت وكالة أنباء مهر شبه الرسمية الإيرانية إن حريقًا اندلع في البداية داخل الحاوية، ثم وقع انفجار أثناء محاولة رجال الإطفاء إطفاء النيران.
وتم نقل أربعة من رجال الإطفاء إلى المستشفى وتلقى ستة آخرون العلاج في الموقع بسبب إصابات طفيفة، وفقًا لمنافذ إخبارية أخرى.
وقال جلال مالكي، المتحدث باسم إدارة الإطفاء في طهران، لوكالة الأنباء إن الحريق وقع في حوالي الساعة 1:30 مساءً يوم الخميس وشمل حاوية مساحتها 50 مترًا مربعًا (538 قدمًا مربعًا).
وتقع المنطقة الواقعة شرق طهران في مقر الحرس الثوري الإيراني ومواقع عسكرية أخرى، بالقرب من مناطق سكنية مكتظة بالسكان.