نيمار : لم أتخيل أبدًا أنني سأضع اسمي على رحلة بحرية
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
ماجد محمد
أعرب لاعب نادي الهلال نيمار دا سيلفا عن سعادة بوضع اسمه على رحلة بحرية وبالحفل المقام على يخته، مؤكدًا أنه استمتع كثيرًا بحب من حوله له.
وقال نيمار عبر حسابه الرسمي على انستجرام:” من كان يظن أنني سأضع اسمي على رحلة بحرية، لم أتخيل هذا أبداً وأن أكون قادراً على الاستمتاع والشعور بمودة الناس ورؤية عائلتي تستمتع.
وكان نيمار وصل الأربعاء إلى الحفل الذي سيقام على سفينته ومدتها ثلاث أيام، واستمتع كثيرًا برفقة عائلته حيث أنه قام بالغناء والعزف على متن يخته الخاص .
يُذكر أنه في وقت سابق كشفت مصادر أن نيمار، سيعود خلال الأسابيع القادمة للرياض لاستكمال برنامجه التأهيلي في مقر النادي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض الهلال رحلة بحرية سفينة نيمار
إقرأ أيضاً:
لبنان.. الأمم المتحدة تتمسك بحرية قوات اليونيفيل في الحركة والمراقبة
أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيار لاكروا اليوم الخميس، التضامن مع لبنان، وضرورة تمتع اليونيفيل بحرية الحركة والمراقبة حتى تتمكن من تأدية مهامها.
جاء ذلك خلال لقاء لاكروا، وزير الدفاع الوطني في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية موريس سليم ووزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب.
وشدد الوزير بو حبيب على تمسك الحكومة اللبنانية بتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 بكامل مندرجاته وبشكل متوازٍ، ودعمها التعاون الكامل بين الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل، واستعدادها التام لتعزيز انتشار الجيش جنوب نهر الليطاني بعد وقف إطلاق النار.
أخبار متعلقة في يوم واحد.. مقتل 11 وإصابة 61 إثر العدوان الإسرائيلي على لبنانلبنان يشكو لمجلس الأمن اعتداءات الاحتلال على "اليونيفيل"الأمم المتحدة تعرب عن قلقها إزاء الأعمال العدائية ضد المدنيين في لبنانعدت "#اليونيفيل" في بيان هذا الاعتداء انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وقرار مجلس الأمن رقم 1701، مؤكدة أنه يعرض سلامة وأمن حفظة السلام الأمميين للخطر#اليوم https://t.co/c8q77yMbZB— صحيفة اليوم (@alyaum) October 21, 2024
وأكد أهمية الحفاظ على سلامة قوات اليونيفيل ومقراتها، لافتًا في هذا الإطار الى البيان الصحفي الذي صدر عن مجلس الأمن بإجماع أعضائه دعما لليونيفيل، والذي أدان التعرض لها، ودعا إلى احترام سلامة أفرادها وأمنهم.
وأكد وزير الدفاع موريس سليم خلال لقائه لاكروا، تمسك لبنان ببقاء القوات الدولية في الجنوب لتتعاون مع الجيش اللبناني المنتشر معها في تنفيذ القرار 1701 بكامل مندرجاته، الذي أعلن لبنان مرارًا التزامه تطبيقه بعد وقف النار، فيما يمتنع الاحتلال عن التجاوب مع الإرادة الدولية بوقف حربها الإجرامية على لبنان.