بالتفاصيل.. تطورات أكبر هجوم جوي روسي على أوكرانيا
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
تستمر تطورات أكبر هجوم جوي شنته روسيا على أوكرانيا، إذ تسبب الهجوم في ارتفاع القتلى إلى 39 شخصًا.
ولا تزال جهود الإنقاذ جارية في مدن وقرى أخرى في وسط وجنوب وغرب البلاد.
أخبار متعلقة دولتان جديدتان تنضمان لمنطقة "شنجن" في 2024زلزال بقوة 5.5 درجة يضرب شمال غرب البلقانأكبر هجوم جوي روسي على أوكرانياكما تعمل السلطات على إصلاح آلاف النوافذ المحطمة في المباني السكنية واستعادة نظام التدفئة، بجانب رفع الأنقاض والركام من موقع القصف.
وتضررت 120 مدينة وقرية تقريبا ومئات الأهداف المدنية، وأصيب 159 جراء الضربات التي استخدمت أنواعا مختلفة من الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز والطائرات المسيرة.
وبرغم ذلك قال الجيش الأوكراني إن الدفاعات الجوية أسقطت 87 صاروخا روسيا، وأكثر من 30 طائرة مسيرة.
158 طائرة مسيرةوقتل حوالي 16 شخصا في العاصمة، وهو أكبر عدد للقتلى في المدينة خلال الحرب الدائرة منذ 22 شهرا تقريبا.
كانت موسكو أطلقت روسيا 158 طائرة مسيرة وصاروخا على مدن وبلدات في أنحاء أوكرانيا الجمعة.
هذا الهجوم وصفه مسؤولون أوكرانيون بأنه أسوأ قصف جوي حدث منذ بداية الغزو الروسي في فبراير 2022.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: رويترز كييف روسيا روسيا وأوكرانيا حرب روسيا وأوكرانيا
إقرأ أيضاً:
حماس: إخفاق إسرائيل في 7 أكتوبر يؤكد تفوق الإرادة الفلسطينية
قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الخميس، إن نتائج التحقيقات التي أجراها الجيش الإسرائيلي بشأن هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي خلصت إلى وجود إخفاقات جسيمة في توقع الهجوم والتصدي له، تؤكد تفوق الإرادة الفلسطينية على كل الآلة العسكرية الإسرائيلية.
وقال المتحدث باسم الحركة حازم قاسم إن مظاهر الإخفاق التي كشفت بعضا منها تحقيقات جيش الاحتلال الإسرائيلي، تؤكد تفوق الإرادة الفلسطينية على كل الآلة العسكرية للاحتلال، وقدرة العقل الأمني للقسام على هزيمة مجموع الأجهزة الأمنية الصهيونية.
وأضاف قاسم في بيان عبر تليغرام، أن "غطرسة المستعمر الصهيوني ستظل تمنعه من رؤية حقيقة هذا الشعب العظيم الذي يسعى لانتزاع حريته واستقلاله".
وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي الخميس أن نتائج التحقيقات خلصت إلى أن الجيش فوجئ بهجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول وبالعدد الكبير من المقاتلين الذين تمكنوا من اجتياح المستوطنات والقواعد المحاذية لغزة خلال الهجوم، كما أظهرت التحقيقات أن الجيش فوجئ بسرعة المقاتلين الفلسطينيين وتخطيطهم الجيد للهجوم الذي تجاوز توقعاته بالكامل.
وأقرت التحقيقات بأن مقاتلي حماس سيطروا بالكامل على فرقة غزة، فيما فقد الجيش السيطرة الكاملة على المنطقة المحاذية لغزة لنحو 10 ساعات.
إعلانوأضافت نتائج التحقيقات أن الجيش كان يعاني من شعور بالغرور والتفوق الاستخباري، حيث كان هناك اعتقاد مطلق بأنه سيتلقى تحذيرا قبل أي هجوم فلسطيني محتمل.
وكان عدد من المسؤولين السياسيين والعسكريين والأمنيين الإسرائيليين أقروا في أوقات سابقة بتحملهم المسؤولية الشخصية عن الإخفاق في منع هجوم 7 أكتوبر.
وجراء ذلك، قدّم عدد منهم استقالاتهم، لكن حتى اليوم، يرفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحمّل أي مسؤولية عن الهجوم، أو تشكيل لجنة تحقيق رسمية في أحداثه.