قصف روسي يستهدف كييف.. وارتفاع حصيلة قتلى بيلغورود
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
المناطق_متابعات
قال مسؤولون أوكرانيون إن روسيا نفذت قصفا على مناطق أوكرانية خلال الليلة، بينما أفادت وزارة الطوارئ الروسية بارتفاع حصيلة قتلى الهجوم على بيلغورود إلى 18 قتيلا و111 جريحا.
ووفق مسؤولين أوكرانيين فإن القصف الروسي استهدف العاصمة كييف، وألحق أضرارا بالمناطق السكنية في مدينة خاركيف بشمال شرق البلاد.
وقالت الإدارة العسكرية للمنطقة المحيطة بكييف عبر قناة الرسائل على تطبيق تلغرام، إن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية في المنطقة شاركت في صد هجوم روسي بالطائرات المسيرة.
ولم يتضح على الفور حجم الهجوم أو الأضرار المحتملة.
من جانبه، قال رئيس بلدية خاركيف إيغور تيريخوف على تلغرام إن هجوما جديدا بالطائرات المسيرة على عدة موجات أصاب مبانٍ سكنية في وسط المدينة وتسبب في نشوب حرائق.
وخاركيف ثاني أكبر مدن أوكرانيا وكانت قد تعرضت لهجومين بالصواريخ السبت مما أدى إلى إصابة 21 شخصا على الأقل.
وارتفعت حصيلة قتلى الهجوم على بيلغورود الروسية السبت إلى 18 قتيلا و111 جريحا، على ما أفادت وزارة الطوارئ الروسية.
وكتبت الوزارة على تلغرام “في بيلغورود، ارتفعت حصيلة القتلى إلى 18 شخصا فيما أصبح عدد الجرحى 111″، في الهجوم الذي يعدّ من الأعنف بالنسبة إلى المدنيين في روسيا منذ بدء الحرب في فبراير 2022.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: روسيا
إقرأ أيضاً:
سوريا: أكثر من 1000 قتيل حصيلة العنف بمناطق الساحل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان، أمس السبت، بارتفاع حصيلة قتلى أعمال العنف على الساحل السوري إلى أكثر من ألف قتيل.
وأشارت وسائل إعلام سورية، السبت، بمقتل عنصر من الأمن العام السوري على أيدي مجهولين عند حاجز أمني في ريف دير الزور.
ولفت الإعلام السوري، إلى أن مسلحين هاجموا حاجزا للأمن بأطراف بلدة الميادين بدير الزور.
وفي وقت سابق من اليوم، أوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن حصيلة ضحايا المواجهات في الساحل السوري ارتفعت إلى أكثر من 600 قتيلًا.
وأوضح المرصد، اليوم السبت، أن "مناطق الساحل السوري وجبال اللاذقية شهدت أحداثًا مؤلمة.. راح ضحيتها المئات من المواطنين بينهم نساء وأطفال".
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن، إن "قوات الأمن وعناصر وزارة الدفاع والقوات الرديفة لها قامت بارتكاب جرائم حرب وانتهاكات لحقوق الإنسان، وسط غياب الرادع القانوني لهؤلاء".
واندلعت اشتباكات أول أمس الخميس، في المنطقة الساحلية السورية عقب سلسلة من الهجمات والكمائن التي ألقي باللوم فيها على أنصار الرئيس السابق بشار الأسد المسلحين التي استهدفت قوات الحكومة الانتقالية.