فندق بميونيخ يضع هاري كين ضمن أهم نزلائه بعد الملكة إليزابيث.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
3 أشهر كانت كافية من أجل نشر هاري كين سحره على جماهيره من العاملين والنزلاء في أحد فنادق ميونيخ، قبل شراء المنزل الخاص به، بعد فترة من وصوله إلى ألمانيا قادمًا من توتنهام، في الميركاتو الصيفي المنقضي.
تفاصيل رحلة هاري كين في أحد الفنادق بميونيخ 3 أشهرالفندق الذي كان هاري كين أحد نزلائه في الأشهر الثلاثة الماضية، وضع هاري كين في المركز الثاني ضمن أهم نزلاء الفندق على مدار تاريخه، خاصة أنه كان الفندق المفضل للملكة إليزابيث الثانية، التي تحتل المركز الأول، وفق وسائل إعلام أجنبية.
تكلفة الليلة الواحدة في فندق «Mandarin Oriental»، تزيد تكلفتها عن 3.5 ألف جنيه استرليني في اليوم الواحد، ما يعني أن اللاعب الإنجليزي دفع مبلغًا خياليًا، من أجل البقاء 3 أشهر في أحد فنادق الصفوة في ميونيخ، الذي كان «وش السعد» عليه، بعد تألقه مع بايرن ميونيخ، واعتلاء قائمة هدافي الدوري الألماني في الوقت الحالي.
هاري كين حاليًا انتقل إلى منزل آخر، كان أحد ملاكه الفرنسي لوكاس هيرنانديز لاعب بايرن ميونيخ الألماني سابقًا والبي إس جي حاليًا، ليصنع الفندق حفل وداع صغير لقائد منتخب إنجلترا، بعد إقامة طويلة بين جدراته.
الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، بل خرج مدير الفندق دومينيك راينر للحديث عن تلك الفترة التي وصفها بالاستثنائية، قائلا لوسائل إعلام أجنبية: بالتأكيد على أن فترة وجود هاري كين كانت رائعة ومميزة على جميع العاملين بالفندق والإدارة وأيضًا النزلاء، كما تحدث عن أهم العادات التي كان يفعلها هاري كين خلال الفترة المنقضية.
«يعشق تناول السوشي»هاري كين كان عاشقًا لوجبات السوشي ويتناولها بشكل شبه دائم، الأمر ذاته بالنسبة للحم المقدد والفاصوليا المطبوخة، إذ يحرص على تناول طعام صحي دائمًا، وقال مدير الفندق: «هاري كين كان يجيد التعامل بشكل لائق مع الجميع لذلك كان من أكثر النزلاء المحببين للجميع والأهم، وكان يعشق تناول السوشي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هاري كين بايرن ميونيخ هاري كين بايرن ميونيخ هاری کین
إقرأ أيضاً:
طريق الشيطان .. سهرة حمراء تنتهي بخطف واحتجاز أجنبي وسرقة أمواله بالجيزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قضت محكمة جنايات الجيزة، بمعاقبة عصابة نسائية مكونة من سيدتين، بالسجن المشدد 15 سنة، في اتهامهما بالخطف والسرقة بالإكراه والاحتجاز والاعتداء على الحرمة الخاصة وذلك بدائرة مركز شرطة الجيزة.
هيئة المحكمةصدر الحكم برئاسة المستشار مدنى دياب مهران وعضوية المستشارين وائل فاروق إسماعيل وسميرصلاح الدين محمد بأمانة سر أيمن أحمد عبد اللطيف.
عصابة نسائيةوجاء في أمر الإحالة الصادر عن النيابة العامة بالجيزة أن عصابة نسائية مكونة من ثلاث سيدات، وآخر قاموا في منتصف عام ٢٠٢٤ باستقطاب أحد مرتادى الملاهي الليلية عن طريق قضاء سهرة حمراء، حيث بدأت الواقعة باتفاق المتهمة الأولى والثانية علي التقابل في أحد الملاهي الليلية، بمنطقة العجوزة، لكسب الأموال من مرتادى تلك الأماكن، وفي نفس اليوم توجه الضحية الذى حضر إلي مصر من إحدى الدول لقضاء سهرة في ذات الملهي، وشاهده المتهمتان وهو يلقي الأموال علي الراقصات من حقيبة ممتلئة علي آخرها، فقررا التعرف عليه واختطافه داخل مسكنهما، ثم قاما بمهاتفة المتهمة الثالثة والمتهم الرابع، واتفقوا علي خطة محكمة لجذب المجني عليه واحتجازه، ثم تصويره وتهديده بمقاطع فاضحة، مقابل أموال طائلة.
وفي سبيل تنفيذ مخططهم، طلبا منه التوجه لملهي آخر واستكمال السهرة به، وبعد أن انقضي الليل وفي تمام التاسعة صباحًا عرض عليهم المجني عليه أن يتوجها معه إلي غرفته في الفندق فوافقت المتهمة الأولى في البداية لعدم كشف أمرهم، وتوجهت معه إلي الفندق، ثم أقنعته بأن الوجود في الفندق غير قانوني، ثم عرضت عليه التوجه إلي شقتهم، فوافق علي ذلك وتوجه معها، بينما رفضت المتهمة الثانية، بحجة إحضار الفطار، وتوجها إلي شقة سكنية كائنة بمنطقة المقطم، والتى كان منتظرهم فيها المتهم الثالثة والمتهم الرابع، حيث تعرف علي المتهمة الثالثة علي أنها الخادمة.
وفور دخوله الشقة أقنعته المتهمة الأولى بدخول الحمام للاستحمام، وفي ذات الوقت دخلت المتهمة الثانية إلي الشقة، وعقب خروجه من الحمام أشغلته المتهمة الأولى وجذبته للغرفة، بعد أن قامت بتصوير مقطع فاضح له داخل الحمام، وقامت المتهمة الثالثة بتصوير مقطع آخر من غرفة النوم، ثم اقتحم باقي المتهمين الغرفة، وقاموا بإكراهه علي إخراج كل ما بحوزته من نقود وكروت بنكية وإكسسوارات، وتوجه اثنان من المتهمين لسحب النقود من الفيزا والتى كانت تحوى ١٤٠ ألفا من عملة إحدي الدول العربية، فأخبرهم بالرقم السري لها، بعدما هددوه بإرسال المقاطع لزوجته وأبنائه، واعتدوا عليه بالضرب، ورغم توسلاته لهم بأنه مريض سكر، إلا أنهم لم يتركونه حتي تنفيذ مخططهم بالكامل.
وقاموا باحتحازه داخل الشقة فترة زمنية، لحين الانتهاء من سحب النقود وبيع المسروقات، وكانت المتهمة تعطيه قليل من الطعام والماء طوال تلك الفترة كي تحافظ علي حياته.
وتبين من التحقيقات أن المتهمة الاولى اشترت لها ولباقي المتهمين "آى فونات و ذهب" بقيمة 2 مليون جنيه.
وكشفت التحقيقات أن المجني عليه عقب إطلاقهم سراحه قام بإبلاغ الأجهزة الأمنية التي قامت بإلقاء القبض علي المتهمين، وإحالتهم إلي المحكمة الجنائية.
البرازيل تمنح الأولوية للتفاوض لحل أزمة الرسوم الجمركية مع أمريكا