آلاف السياح عالقون في إيطاليا وبلجيكا بسبب الإضرابات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن آلاف السياح عالقون في إيطاليا وبلجيكا بسبب الإضرابات، ألغيت مئات الرحلات الجوية وعلق آلاف المسافرين في أوروبا، اليوم السبت، جراء إضرابات لطواقم مطارات وشركات طيران، في ذروة موسم سياحي يشهد حركة .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات آلاف السياح عالقون في إيطاليا وبلجيكا بسبب الإضرابات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ألغيت مئات الرحلات الجوية وعلق آلاف المسافرين في أوروبا، اليوم السبت، جراء إضرابات لطواقم مطارات وشركات طيران، في ذروة موسم سياحي يشهد حركة نشطة بأوروبا.
في إيطاليا تم إلغاء نحو ألف رحلة جوية داخلية ودولية بسبب إضراب الطواقم الأرضية، وفق ما أفادت سطات المطارات وشركات الطيران.
كذلك ألغيت 120 رحلة جوية بين إقلاع وهبوط في مطار شارلروا البلجيكي ليومي السبت والأحد، جراء إضراب طياري شركة "راين إير" للسفر بتكلفة منخفضة، احتجاجا على ظروف العمل.
وترك الإضراب في إيطاليا نحو 250 ألف مسافر عالقين في واحدة من أكثر الوجهات السياحية رواجا في العالم.
وتأتي الإضرابات في خضم موجة حر وصفتها المصلحة الوطنية للأرصاد الجوية بأنها "إحدى الأشد على الإطلاق" مع حرارة في روما ستصل أقله إلى 40 درجة مئوية فيما ستصل في صقلية وسردينيا إلى 48 مئوية.
ودعا وزير النقل الإيطالي ماتيو سالفيني المضربين إلى التحلي بالمنطق السليم من أجل عدم إلحاق ضرر بالملايين من العمال الآخرين والسياح.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
القدس الدولية”: العدو يوظف السياح غير المسلمين لتغيير هوية المسجد
الثورة نت/
كشفت مؤسسة القدس الدولية عن أن شرطة العدو الإسرائيلي توظف السياح غير المسلمين وسيلة لتغيير هوية المسجد الأقصى المبارك.
وقالت المؤسسة في بيان اليوم الأربعاء: إن “شرطة العدو تتعمد إدخال السائحات إلى المسجد الأقصى دون غطاء للرأس وبملابس فاضحة لا تراعي الحد الأدنى من قدسية المسجد ومن الحِشمة التي يقتضيها احترامه كمقدس؛ حتى أثناء دخولهم إلى الجامع القبلي بين الصلوات”.
واعتبرت هذا عدوان تقصد به شرطة الاحتلال السعي إلى نزع صفة القداسة الإسلامية عن المسجد الأقصى.
وأضافت أن “شرطة العد رعت رفع علم العدو داخل الأقصى بيد مجموعة من السياح الألمان المناصرين للصهيونية في رابع أيام “الفصح” العبري، ليكملوا بذلك عدوان المستوطنين، وليشكلوا أداة عدوان جديدة على المسجد وهويته تحت رعاية الشرطة”.
وأوضحت أن شرطة العدو تسمح للسياح غير المسلمين بالتجول الحر في أنحاء المسجد أفرادًا ومجموعات دون مرافقة أي مرشد أو دليل من الأوقاف يضبط الزيارة وفق ما تقتضيه قدسية المسجد.
وتابعت أن “هذا ما يجعل من المتكرر جلوسهم على مصاطبه وفي صحن الصخرة وعلى أدراجها، وتحويلها إلى مواقع لجلسات التصوير بمختلف الأشكال، وهو ما يضيف شكلًا آخر من أشكال امتهان قدسية المسجد”.
وأكدت أن زيارة السياح للأقصى أو لأي مقدس من مقدسات المسلمين هو قرار إسلامي خالص، وشأن حصري للإدارة التي تتولى المسؤولية عنه وهي الأوقاف الإسلامية التابعة للحكومة الأردنية.
وبينت أن منعه أو السماح به يُفترض أن يُتخذ وفق اعتبارات تحفظ هوية الأقصى كأحد أقدس مقدسات المسلمين، وضمن اعتبار الدعوة إلى الله وتبيان الحق للناس باعتباره المقصد الأول للرسالة الإسلامية.
وقالت: إن “الوضع الحالي الذي توظف فيه شرطة العدو دخول السياح كأداة عدوان على المسجد تكمل اقتحامات المستوطنين”.
ووجهت القدس الدولية نداءً لأهالي القدس والأراضي المحتلة عام 1948 والضفة الغربية لاستنهاض الهمم، والمبادرة الفردية والجماعية لشد الرحال إلى الأقصى.
ودعت إلى عقد حلقات القرآن ومجالس العلم فيه رغم التضييق، منعًا لاستفراد العدو به، ووقوفًا في وجه عدوانها المستمر على هويته، وتحقيقًا لمعنى الرباط ذودًا عنه.