المانيا تعطل صفقة بيع مقاتلات " يوروفايتر " للسعودية
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن المانيا تعطل صفقة بيع مقاتلات يوروفايتر للسعودية، وقال موقع قناة “بي اف ام” الفرنسية الدولة التي تعمل على تزود ما يصل إلى ثلث مكونات الطائرة لديها حق منع أي عمليات بيع أو تصدير، وهذا ما اثار .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المانيا تعطل صفقة بيع مقاتلات " يوروفايتر " للسعودية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال موقع قناة “بي اف ام” الفرنسية : الدولة التي تعمل على تزود ما يصل إلى ثلث مكونات الطائرة لديها حق منع أي عمليات بيع أو تصدير، وهذا ما اثار استياء البريطانيين.
الطائرة المقاتلة، التي تم تجميعها في إنجلترا، هي برنامج مشترك بين كلا من ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا.
ومن جانبه، أكد المستشار الألماني أولاف شولتز موقف برلين بشأن مبيعات الأسلحة إلى المملكة العربية السعودية خلال قمة حلف شمال الأطلسي المنعقدة في العاصمة الليتوانية فيلنيوس ” لن يكون هناك أي قرار وشيك بشأن تسليم طائرات يوروفايتر للمملكة العربية السعودية حتى خريف العام ٢٠٢٥”.
وأشار الموقع الى برلين أوقفت مبيعات الأسلحة للسعودية منذ عملية اغتيال الصحفي السعودي المعارض جمال خاشقجي، مطلع اكتوبر من العام ٢٠١٨، في مبنى القنصلية السعودية في مدينة اسطنبول التركية , وان الحرب الحرب التي تشنها السعودية في اليمن عززت هذا الموقف.
ووفق الموقع فان الموقف الألماني يثير غضب بريطانيا العظمى، حيث سبق وأن وقعت شركة ” بي أيه إي سيستمز- BAE Systems ” اتفاقية قبل 5 سنوات لبيع 48 طائرة من طراز يوروفايتر إلى السعودية.
ولفت الموقع الى ان هذا الوضع يعود بنفع على شركة داسو سيستمز بشكل جيد، و يقال إن السعودية مهتمة جدا بطائرة رافال وقد تحصل، بحسب بعض المصادر، على ما بين 100 و 200 طائرة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رصد وصول مقاتلات F-15 إلى الشرق الأوسط.. الولايات المتحدة تتأهب
كشفت مواقع تتبّع الرحلات الجوية، الخميس، عن إرسال الولايات المتحدة، سرباً إضافياً من مقاتلات F-15E إلى منطقة الشرق الأوسط، وقد هبطت في الأردن٬ ويأتي ذلك في ظل عدد من التقارير التي تتحدّث عن رد متوقع من طهران على دولة الاحتلال الإسرائيلي، فيما لم يصدر أي إعلان رسمي من الجيش الأميركي، حتى الآن.
وفي السياق نفسه، أفادت صحيفة "هآرتس" العبرية، أنّ: "ما لا يقل عن 12 مقاتلة في طريقها للانضمام إلى الطائرات الحربية المنتشرة بالفعل في المنطقة".
كذلك، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون"، عن خطط لنشر قاذفات B-52، وطائرات مقاتلة وطائرات للتزود بالوقود، إلى جانب مدمّرات بحرية في الشرق الأوسط، وذلك ضمن إعادة تموضع القوات والأصول العسكرية الأميركية في المنطقة.
وفي صباح الخميس٬ رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان٬ هبوط طائرة شحن تابعة لـ"التحالف الدولي" بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية٬ في قاعدة "خراب الجير بريف رميلان" المتواجدة في شمال محافظة الحسكة، وهي محمّلة بمعدات عسكرية وصواريخ مضادة للطائرات، وسط تحليق مكثف للطائرات المروحية.
وفي وقت سابق سابق من هذا الأسبوع، وجّه وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، بنشر عدة قاذفات بي-52 ستراتوفورتريس، إلى جانب طائرات ناقلة ومدمرات بحرية، من أجل تعزيز التواجد الأميركي في الشرق الأوسط.
كذلك، خلال الشهر الماضي، قامت الولايات المتحدة بإرسال نظام الدفاع الصاروخي المتقدم "ثاد" إلى دولة الاحتلال، لتعزيز نظام الدفاع الجوي المتعدد الطبقات، والذي يمثل جزءاً حيوياً من قدرات الدفاع الجوي الأميركية والإسرائيلية ضد الهجمات المحتملة.
إلى ذلك، حذر عدد من القادة الإيرانيين من أنهم يعتزمون تنفيذ هجوم "مؤلم" ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي، رداً على سلسلة غارات شنّتها تل أبيب في 26 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، والتي جاءت بدورها كرد على هجوم صاروخي باليستي كبير نفذته إيران في الأول من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
وفي سياق متّصل، ذكرت عدد من التقارير أن هذه الغارات الإسرائيلية قد استهدفت الدفاعات الجوية ومرافق إنتاج الصواريخ في إيران. فيما أشارت إلى احتمال تنفيذ الهجوم الإيراني خلال هذا الأسبوع، وأن القذائف قد تُطلق من العراق.
وأفادت التقارير نفسها، أن مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، ووزير الخارجية، أنتوني بلينكن، ناقشا مع رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، الهجوم الإيراني المتوقع.
من جهتها، نقلت الولايات المتحدة تحذيرات إلى بغداد، مفادها أن دولة الاحتلال الإسرائيلي قد تشن هجوماً على الأراضي العراقية، وذلك في حال عدم منع الهجوم الإيراني المُرتقب.