أطباء وممرضون ينشدون داخل أحد مستشفيات قطاع غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر مجموعة من الأطباء والممرضين في مستشفى ناصر الطبي بمدينة خانيونس، وهم ينشدون خلال فترة استراحتهم.
وردد الأطباء والممرضون الأنشودة الشهيرة "سوف نبقى هنا كي يزول الألم"، خلال فترة استراحتهم.
كما رددوا مديحا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم (قمر سيدنا النبي قمر، وجميل سيدنا النبي وجميل).
وتعاني الطواقم الطبية في قطاع غزة من شح غير مسبوق في الإمكانيات، وضغط في عدد العمليات جراء كثرة المصابين بسبب القصف الإسرائيلي الوحشي.
وتسبب العدوان على غزة في ارتقاء أكثر من 21 ألف شهيد وعشرات آلاف الجرحى.
"ما بين قصفٍ وقصف، يؤنسون أرواحهم بذكر سيّد الخلق"
أطباء ينشدون مديحًا للنّبي"صلّى الله عليه وسلم" داخل مستشفى ناصر الطّبي في مدينة خانيونس pic.twitter.com/6eeCIbdnRv
"سوف نبقى هنا".. أطباء وممرضون ينشدون في لحظة استراحة داخل مستشفى ناصر بمدينة خانيونس.
???????? pic.twitter.com/eaDERFjN01
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة فلسطين غزة الاحتلال طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
“أطباء بلا حدود”: إزالة القذائف غير المنفجرة في رفح جنوب قطاع غزة قد تستغرق سنوات
أكدت باسكال كويسارد منسّقة الطوارئ في منظّمة “أطباء بلا حدود” أن إزالة القذائف غير المنفجرة المنتشرة بين المنازل في رفح جنوب قطاع غزة قد تستغرق سنوات وهو ما يعرقل إعادة الإعمار مشيرة إلى أن المدينة دمرت جرّاء الحرب الإسرائيلية.
وشدّدت كويسارد في تصريحات لها على “ضرورة تقديم الخدمات الصحية والمساعدات الإنسانية وإعادة بناء المدينة حتى تعود الحياة إلى رفح.
وأوضحت أنّ “كلّ شيء مدمّر في رفح وتحوّلت المنازل والمتاجر والشوارع والمرافق الصحية إلى أنقاض إلى جانب تضرّر أنظمة الكهرباء والمياه”.
على صعيد متصل قالت مصادر طبية في غزة إن نسبة الدمار التي طالت مجمع الشفاء الطبي أكبر مؤسسة طبية بقطاع غزة بلغت أكثر من 95 بالمائة جراء الحرب الإسرائيلية التي استمرت على مدار أكثر من 15 شهرا.
وأوضحت أنه تم إصلاح مبنى العيادات الخارجية القديم المتهالك الذي كان مجهورا قبل اندلاع الحرب وتحويله إلى قسم استقبال وطوارئ ولفتت إلى أن “نسبة العجز في قائمة الأدوية زادت عن 60 بالمائة، بينما وصلت في قائمة المستهلكات الطبية إلى نحو 80 بالمائة.
ونوهت المصادر إلى أنه منذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع دخلت كميات من الأدوية والمستهلكات الطبية عبر معبري إيرز (بيت حانون) و’زيكيم’ لكنها ليست بالقدر المطلوب مؤكدة أن الحاجة كبيرة للغاية للأدوية والمستهلكات الطبية في ظل عودة النازحين الفلسطينيين من محافظات الجنوب والوسطى إلى محافظتي غزة والشمال.