شاهد.. الأجواء الشتوية الرائعة تستقطب الأهالي في القصيم
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
بعد هطول الأمطار وجريان العديد من الأودية، استهوت الأجواء الشتوية بمنطقة القصيم الأهالي وزوار المنطقة.
وتشتهر المنطقة بعد مواقع منها وادي الرمة وشعيب الطرفية والركية والعويقر وغيرها من الشعاب والأودية.
أخبار متعلقة بالصور.. هطول أمطار على مدينة الرياضمستمرة عبر "مدرستي".. تعليق الدراسة الحضورية بمنطقة القصيمطقس القصيموترسم مع الأجواء الشتوية جمال تلك التضاريس، والسهول التي تمتاز بها المنطقة.
ومع اعتدال المناخ تبدأ طقوس الشتاء ونصب المخيمات البرية، وجلسات السمر.
#بريده_الان بردية تاريخية كثيفة س ٤.٤٥ م الجمعة ١٦ جماداخر ١٤٤٥ #بريده #القصيم #امطار_القصيم pic.twitter.com/88DkjIigsy— مجموعة مناخ الجزيرة (@ClimatJazeera) December 29, 2023
كما تشهد المحال المختصة ببيع مستلزمات الرحلات البرية في المنطقة إقبالاً كبيراً لاقتناء أدوات تجهيز القهوة، والشاي، والخيام، والحطب، والفرش، مع ما تقدمه بعض الأسر المنتجة على الطرقات من أكلات شعبية تشتهر بها المنطقة.
تنامي الوعي المجتمعيبينما يُلحظ تنامي الوعي المجتمعي تجاه التقيد والحرص على اتباع التعليمات، وخاصة الصادرة من الدفاع المدني.
وكذلك الصادرة من الهيئة العامة للأرصاد، وحماية البيئة للدراية بمختلف التغيرات المناخية، إلى جانب المحافظة على البيئة.
بردية الغضا ب #عنيزه الكثيفة قبيل مغرب الجمعة ١٦ جماداخر ١٤٤٥ #القصيم #امطار_القصيم pic.twitter.com/B3o5wcpKEB— مجموعة مناخ الجزيرة (@ClimatJazeera) December 29, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس بريدة القصيم أمطار القصيم طقس القصيم
إقرأ أيضاً:
بعد نزوح الأهالي من النبطية.. عصابات سرقة تنشط وأمن الدولة بالمرصاد
أصدرت المديرية العامة لأمن الدولة بيانا قالت فيه: "إنّها الحرب، التي كانت على لبنان دون موعد ومع موعد في آن، وفي العادة، تتسبّب الحروب بمآسي لا تُحصى للناس وللمواطنين، والمؤسف في ذلك أنّه ليس العدوّ البربريّ وحده صانع تلك المآسي، كيف ؟ لنعرض معاً ماذا يجري في مناطق العدوان في لبنان، وتحديداً في النبطيّة".
أضافت: "بعد نزوح غالبيّة المواطنين المدنيّين من القرى والبلدات المستهدفة في محافظة النبطيّة، استغلّت العصابات الوضع القائم، والتي معظمها من اللبنانيّين، وقامت بسرقة المنازل والمؤسّسات بطريقة ممنهجة، مصطحبةً معها قافلاتٍ من الشاحنات لنقل المسروقات وبيعها في مناطق وأسواق محدّدة بأسعارٍ مغرية، بغية تحقيق مكاسب مادّيّة على حساب العائلات التي إن نجا منزلها من قصف العدوّ، وقع في أيدي عصابات الداخل".
وتابعت: "في النبطيّة، رصدت أمن الدولة الموضوع، وقامت بالتقصّيات الدقيقة حوله، وحدّدت ساعة الصفر للتحرّك، لكن القصف الإسرائيليّ العنيف أجّل المهمّة أكثر من ثلاث مرّات، وفي النهاية، وبتوجيهات من القيادة، اتُخِذ القرار بتنفيذ عمليّات دهمٍ للسارقين في منازلهم ولو تحت القصف، وضبط المسروقات في المستودعات المحدّدة. راجعَ مكتب النبطيّة في أمن الدولة القضاء، وأخذ إشارته، وبدأ التنفيذ. تحرّكت دوريّات لأمن الدولة إلى ستّة منازل للسّارقين في وقتٍ واحد، وتمّ دهم منازلهم والمستودعات الخاصّة بهم تحت أعين طائرات الاستطلاع المعادية، متخطّين خطر الاستهداف في كل لحظة، وسيق جميع أفراد تلك العصابات وقد تخطى عددهم 12 إلى أحد مراكز أمن الدولة، وتمّ التحقيق معهم تحت إشراف القضاء، وتمّ ضبط المسروقات وفرزها وتصنيفها، وكانت لافتة كمّيّاتها الكبيرة التي تُقدّر بعشرات الشاحنات، وتُدرس اليوم آليّة للمحافظة عليها لحث المواطنين الذين تمّت سرقتهم بالتوجّه بطلب إلى مكتب أمن الدولة في النبطيّة للتعرّف على مفقوداتهم وإعادتها لهم ضمن الأطر القانونيّة المعروفة، عندما تسمح الظروف الأمنيّة بذلك".
وختمت: "يبقى التشبث بالقانون ولو تحت النار، طوق نجاةٍ وحيد، نحافظ عليه للّبنانيين عموماً وللمهجّرين خصوصاً، الذين تعتبر أمن الدولة أرزاقهم أمانةً في عنقها إلى حين الخروج من الوضع القائم". (الوكالة الوطنية)