كشفت وسائل إعلام إسبانية عن أن النجم سيرجيو راموس متورط في قضية منشطات خلال فترة لعبه في صفوف ريال مدريد.
قالت صحيفة ريليفو إن الوكالة الإسبانية لمكافحة المنشطات أخفت اختبارات المنشطات الإيجابية في الفترة من 2017 إلى 2022 للتهرب من الإجراءات التأديبية ضد الرياضيين الإسبانيين.#SergioRamos se libra de sanción por infracción de normas antidopaje en 2018 https://t.
وأوضحت: "أبرز اللاعبين المتورطين في هذه القضية هو سيرجيو راموس الذي انتهك إجراءات الاختبار بالاستحمام قبل تقديم عينة البول، وهو ما يخالف القواعد المتبعة في الحصول على عينات الكشف عن المنشطات".
وأضافت: "حصلت وكالة مكافحة المنشطات على ميزة غير مستحقة، من خلال إجراء اختبارات المنشطات باستخدام وحدة تحكم واحدة فقط، بدلا من الاثنتين المطلوبتين وفقا للتشريعات الإسبانية، بينما حدثت انتهاكات عديدة، تم التغاضي عنها في الوقت الذي يتردد فيه أن الأفراد المتورطون في مخطط الفساد، ربما استخدموا أموال الدولة لإخفاء المعلومات حول اختبارات المنشطات الإيجابية للرياضيين".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سيرجيو راموس إشبيلية ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات أسرية: التربية الإيجابية ليست تدليلًا.. بل وعي وفهم لاختلاف الأطفال
أكد خبير العلاقات الأسرية أحمد مختار، أن مفهوم التربية الإيجابية يحتاج إلى وعي عميق وفهم صحيح، مشيرًا إلى أنها تشبه الطريقة التي ربّى بها النبي محمد ﷺ أبناءه، حيث غرس فيهم القيم دون عنف، وبأسلوب مليء بالحب والاحتواء.
وقال مختار، خلال لقائه مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»: "إن التربية الإيجابية لا تعني التدليل أو التراخي، بل هي "سلاح ذو حدين"، ويجب أن تُفهم في سياقها الصحيح".
كل طفل مختلف.. والمعاملة الواحدة ليست هي الحلوأوضح مختار أن من أهم مبادئ التربية الإيجابية هو فهم أن كل طفل يختلف عن الآخر، وبالتالي لا يجب تطبيق نفس أسلوب التربية أو نفس أسلوب التعامل على جميع الأطفال، فـ"العدل ليس في المساواة المطلقة، بل في مراعاة الفروق الفردية بين الأطفال"، على حد وصفه.
بدلًا من معاقبة السلوك السلبي.. عززوا الإيجابيوشدد على أن التركيز الأكبر في التربية الإيجابية يجب أن يكون على تعزيز السلوك الإيجابي، وليس فقط معاقبة السلوك السلبي، موضحًا أن "الطفل يتعلم ويكرر ما يُكافأ عليه"، لذا فإن المدح، والتحفيز، والدعم النفسي، عناصر أساسية في بناء شخصية متزنة وسليمة.