نقل رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى المستشفى بسبب وعكة صحية
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
أفادت مراسل العربية مساء اليوم السبت، بأنه جرى نقل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى المستشفى.
وقالت قناة "كان" العبرية: "تم نقل رئيس الوزراء نتنياهو إلى مستشفى شيبا- تل هشومير بعد تعرضه لوعكة صحية.
مادة اعلانيةوذكر مكتب نتنياهو، أنّ الحالة الصحية لرئيس الحكومة جيدة ويخضع لفحوصات.
وعكة سابقةوتعرض نتنياهو، في أكتوبر العام الماضي لوعكة صحية أيضا خلال أداءه صلاة نهاية يوم الغفران في الكنيس وظل في المستشفى تحت المراقبة الطبية بعض الوقت.
وأفاد مستشفى شعاري تسيديك بالقدس في بيان، أن نتنياهو زعيم المعارضة أنذاك"وصل المركز الطبي بعدما لم يكن على ما يرام في نهاية صوم يوم الغفران".
وأضاف أن نتنياهو "خضع لتقييم وسلسلة من الفحوصات الشاملة وكلها كانت طبيعية"، مؤكدا أنه "على ما يرام، وبعد التشاور تقرر أن يمضي الليلة للمراقبة".
وقال مقربون من نتنياهو لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إنه "كان صائما" عند إصابته بالوعكة.
ويصوم اليهود خلال "يوم الغفران" مع غروب الشمس، وحتى الموعد ذاته من اليوم التالي تقريبا (25 ساعة متواصلة).
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News نتنياهوالمصدر: العربية
كلمات دلالية: نتنياهو
إقرأ أيضاً:
مدير إدارة المطرية التعليمية: نظام البكالوريا يسهم في تقليل العبء على الطالب والمعلم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد حسين، مدير عام إدارة المطرية التعليمية بالقاهرة، إن مقترح نظام البكالوريا كبديل للثانوية العامة هو الأفضل من وجهة نظره، مؤكدًا أن هذا النظام يوفر مجهودًا أكبر ويساعد الطلاب على التركيز في مواد أقل، مما يسهم في تحصيلهم الدراسي ونجاحهم.
وفي تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أضاف “حسين”، أن النظام الجديد يعزز فكرة التحسين، حيث يتيح للطلاب فرصة إعادة المحاولات لتحقيق النتائج التي يرغبون بها، وهو ما يرضيهم ويفيد أولياء الأمور أيضًا.
وأشار إلى أن هذا النظام من شأنه تقليل العبء على المعلمين والطلاب وأولياء الأمور بفضل تقليص عدد المواد، مما يسهل على الطلاب الاستعداد للامتحانات ويقلل من الاعتماد على الدروس الخصوصية، مع إمكانية الاستفادة من المنصات التعليمية.
ومع ذلك، شدد حسين على أهمية تحديد عدد مرات التحسين، حيث أن امتحانات البكالوريا تعد شهادات عامة ولها مواعيد محددة، مؤكدًا أن إتاحة فرص التحسين أكثر من مرتين قد تؤدي إلى ضغط إضافي على الطلاب مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد.
وفيما يخص إضافة مادة الدين للمجموع، أشار “حسين”، إلى أن ذلك قد يتناقض مع مبدأ تكافؤ الفرص، نظرًا لاحتمالية اختلاف صعوبة الأسئلة من امتحان لآخر، وأكد على ضرورة وجود معايير واضحة، وهو ما يصعب تطبيقه في مادة الدين. وأوضح أن هذا القرار قد يتطلب توفير معلمين متخصصين في الدين الإسلامي والمسيحي، وعبّر عن أمله في أن يتم جعل مادة الدين خارج المجموع، مع ترحيبه بباقي الأفكار المقترحة لمنظومة البكالوريا.