وفاة بريطانية بمستشفى في تركيا بسبب تكميم المعدة منوعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
منوعات، وفاة بريطانية بمستشفى في تركيا بسبب تكميم المعدة،أصيبت أسرة بحزن شديد بسبب وفاة أم لثلاثة أطفال بعد سفرها إلى تركيا لإجراء عملية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وفاة بريطانية بمستشفى في تركيا بسبب تكميم المعدة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أصيبت أسرة بحزن شديد بسبب وفاة أم لثلاثة أطفال بعد سفرها إلى تركيا لإجراء عملية جراحية.
سافرت ليان ميشيل ليري ، 38 عامًا ، إلى إسطنبول لإجراء عملية تكميم المعدة بقيمة 2000 جنيه إسترليني - لكن الرحلة انتهت بمأساة عندما توفيت وحيدة في المستشفى.
كان من المفترض أن تتم إزالة 80٪ من معدتها من العملية ، واعتقدت ليان أن الأمر برمته آمن تمامًا ، وفقًا لتقرير صحيفة Manchester Evening News.
الام الضحيةبعد أن سافرت الشابة البالغة من العمر 38 عامًا ، من أولدهام ، مانشستر الكبرى ، إلى تركيا في 30 يونيو، أرسلت صورة لها ترتدي ثوب المستشفى إلى أسرتها عبر الواتساب.
لكن الشعور بالقلق دب في منزل الضحية عندما لم يسمع أحد من ليان بعد عدة ساعات من انتهاء الجراحة.
اتصلت عائلتها بالمستشفى وأخبروا بأن ليان أصيبت بنوبة قلبية - لكن في تلك المرحلة قيل لهم إنها لا تزال على قيد الحياة وأن حالتها مستقرة.
من المعتقد أن والديها سافروا إلى اسطنبول في اليوم التالي - ولكن عندما وصلوا إلى المستشفى شعروا بالدمار بعد إخبارهم بأن ليان قد ماتت.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«صحة المنوفية» تشيد بطبيبة لم تغادر «النوبتجية» رغم وفاة والدتها: نموذج مشرف
أشاد الدكتور أسامة عبدالله وكيل وزارة الصحة في محافظة المنوفية، بالدكتورة عائشة محرم أخصائي الأطفال بمستشفى أشمون العام بعدنا قررت عدم ترك النوبتجية رغم وفاة والدتها في نفس المستشفى، بسبب إخلاصها وتفانيها في العمل والحفاظ على صحة الأطفال الصغار والتأكيد على أن مهنيتها الطبية والإنسانية.
إرسال موقفها إلى وزارة الصحةوذكر «عبدالله» في تصريحات خاصة لـ «الوطن»، أنه بمجرد أن أبلغه مدير المستشفى بموقف أخصائية الأطفال بعدم ترك نوبتجيتها بعد وفاة والدتها للحفاظ على المرضى، على الفور أرسل إلى وزارة الصحة بموقف طبيبة المنوفية من أجل تقديم الشكر لها باعتبارها نموذج مشرف للطبيب المخلص والمهني الذي لابد من الاقتداء به من أجل النهوض بقطاع الصحة.
وجود بديل في المستشفىوأكد «عبدالله»، أن الطبيبة لم تكن بمفردها فكان معها بديل ولكن أصرت على عدم الذهاب وترك عملها لحين الانتهاء من النوبتجية وتكملة رسالتها الطبية، مشيرا أن الطبيبة ذهبت إلى قريتها بعد الانتهاء من العمل وحضرت جنازة وعزاء والدتها بعد صلاة الظهر.
وكان الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة توجه بالشكر للطبيبة عائشة محرم، التي ضربت مثالا رائعا في الوطنية والوفاء والإخلاص، بإصرارها على أداء دورها الإنساني وواجبها المهني، تجاه المرضى، وتمسكها بـ«نوبتجية» عملها على الرغم من وفاة والدتها في المستشفى الذي تعمل به، مؤكدا أن مصر ستظل عامرة بأبنائها المخلصين، الذين يؤدون واجبهم تجاه وطنهم على الوجه الأكمل.
وقالت الدكتورة عائشة طبيبة المنوفية لـ «الوطن»، إن الإشادة التي تلقتها من وزارة الصحة خففت عنها بعض الألم الذي تحمله في قلبها منذ وفاة والدتها، وأنه كان يوجد في المستشفى ثلاثة من أشقائها اصطحبوا جثمان والدتها لحظة وفاتها، وأنها بجانب عملها استخرجت تصاريح الدفن في الليل وفي صباح الساعة الثامنة كانت في المنزل لتحضر غسل وجنازة والدتها.