صدق أو لا تصدق.. سيدة تشتري سلسة ذهب لكلبها بـ 12 مليونا و700 ألف دينار عراقي
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو لسيدة عراقية تشتري قلادة من الذهب الخالص لكلبها بقيمة 12 مليونا و700 ألف دينار عراقي، ما أثار دهشة رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
حيث ظهر في المقطع، صاحب محل مجوهرات وهو يعرض قلادة ذهبية حول رقبة كلب السيدة العراقية، "كوكو"، الذي اصطحبته مالكته لشراء هذه الهدية الفاخرة بمناسبة عيد ميلاده.
يتضح من المقطع عشق السيدة للذهب، حيث كانت ترتدي كمية كبيرة من الذهب والمجوهرات.
وأوضح البائع في الفيديو أن القلادة من الذهب التركي، وكانت قيمتها 12 مليونا و700 ألف دينار عراقي، وعلق البائع قائلًا: "شوفوا جمال كوكو، ما فيه مثله".
ردود فعل رواد وسائل التواصل الاجتماعي كانت غاضبة، حيث أعرب البعض عن استيائهم من هذا التصرف الفاخر، في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها العالم.
طالب بعض المستخدمين بتوجيه هذه الأموال إلى المحتاجين والأيتام، وأعرب آخرون عن استنكارهم لتبديد المال بهذه الطريقة ودعوا إلى التفكير في الأولويات ومساعدة الأشخاص الأكثر احتياجًا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مواقع التواصل الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
من الهول إلى الموصل.. نقل 600 عراقي ضمن الوجبة 23
بغداد اليوم - بغداد
أكد مصدر مطلع، اليوم الاربعاء (2 نيسان 2025)، استكمال نقل الوجبة 23 من العوائل العراقية المقيمة في مخيم الهول السوري إلى مخيم الجدعة جنوب الموصل.
وقال المصدر لـ"بغداد اليوم" إن "عملية النقل تمت بإشراف لجنة مركزية تضم مستشارية الأمن القومي ووزارة الهجرة والمهجرين وشملت أكثر من 160 عائلة، تضم ما يزيد عن 600 شخص غالبيتهم من النساء والأطفال".
وأضاف أن "عملية النقل تمت بتنسيق مشترك مع توفير الشاحنات وتأمينها"، مشيرًا إلى أن "إجمالي العوائل التي تم نقلها خلال الوجبات الـ23 الماضية بلغ نحو 3000 عائلة".
وأوضح أن "عملية إعادة العوائل مستمرة وفق خطة تشمل التدقيق الأمني ونقلهم إلى مخيم الجدعة مع إشراكهم في برامج اندماج مجتمعي"، لافتًا إلى "تحضيرات لنقل وجبة جديدة خلال الأسبوع المقبل بالتنسيق مع إدارة مخيم الهول".
ويضمّ مخيم الهول الذي تديره قوات سوريا الديمقراطية حسب أرقام إدارة المخيم أكثر من 15600 نازح سوري وهم 4300 عائلة، في حين يبلغ عدد اللاجئين العراقيين نحو 15 ألفاً، وهم 4330 عائلة، و6389 من 45 جنسية على الأقل، بينها فرنسا والسويد وهولندا وروسيا وتركيا وتونس ومصر.
وتُشكّل النساء والأطفال الجزء الأكبر من قاطني هذا المخيم الذي كان يمنع عليهم الخروج منه كما يؤوي قرابة ثلاثة آلاف رجل في الجزء الأكبر والمخصص للعراقيين والسوريين، بينهم نازحون ولاجئون.