العرب القطرية:
2024-07-01@16:36:01 GMT

7 عادات يومية سيئة تسبب الشيخوخة

تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT

7 عادات يومية سيئة تسبب الشيخوخة

قد يكون لديك روتين للعناية ببشرتك، وتبذلين جهداً لإبعاد شبح الشيخوخة عنك، وتحرصين على غسل وجهك بكريم يحفظ له نضارته.. ولكن كل ما تفعلينه مجرد جانب واحد من روتين الحفاظ على تألق بشرتك. فهناك أشياء أنت معتادة على فعلها يومياً ولا تدرين أنها تسبب ظهور الأخاديد في وجهك وهرم بشرتك مع مرور الوقت.
يشير متخصصون في العناية بالبشرة وأطباء تجميل إلى العادات التي تقلل من مستوى نضارة بشرتك وتتركك تعانين التجاعيد مبكراً، وهي:

1- الاستحمام بالبخار:
يمكن أن يسبب الماء الساخن التهاباً في سطح الجلد ويجرد الرطوبة من بشرتك، مما قد يؤدي إلى ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد بشكل مبالغ فيه.

2 - فرك عينيك:
يعتبر الأطباء فرك عينيك أمراً محظوراً إذا كنت تريدين تجنب تعجيل ظهور التجاعيد.

3- الإفراط في التنظيف:
التنظيف أكثر من مرتين في اليوم يمكن أن يجرد بشرتك من الزيوت الطبيعية التي تبقيها رطبة ونضرة، وهذا قد يؤدي إلى إتلاف حاجز بشرتك، مما يجعلها جافة وأكثر عرضة لظهور وزيادة الخطوط الدقيقة والتجاعيد والشيخوخة المبكرة.

4- نسيان النظارات الشمسية:
النظارات الشمسية ليست مجرد موضة، فهي تلعب دوراً حاسماً في حماية عينيك من الأشعة فوق البنفسجية الضارة. إن عدم ارتدائها في يوم مشمس يمكن أن يؤدي في الواقع إلى ظهور التجاعيد والبقع العمرية وفقدان مرونة الجلد بمرور الوقت.

5 - التحديق في هاتفك:
الانحناء المستمر للرقبة يمكن أن يتسبب في تجعد الجلد وطيه بشكل متكرر. وبمرور الوقت، قد تصبح هذه التجاعيد أكثر وضوحاً ويمكن أن تتطور إلى تجاعيد دائمة.
6- النوم على جانبك:
ضغط الوجه على الوسادة، مما قد يسحب بشرة وجهك ويساهم في ترهل الجلد. وبما أننا نقضي ثلث حياتنا نائمين، يمكن لهذه الطيات أن تتعزز بشكل متكرر في جلدك مع مرور الوقت، مما يسبب التجاعيد العمودية.

7- زم الشفاه بشكل يومي:
زم الشفاه بشكل يومي ومتكرر يمكن أن يؤدي إلى جعل التجاعيد حول فمك أكثر وضوحاً، سواء كانت خطوط الضحك أو خطوط الشفاه أو خطوط الماريونيت. ويتحول هذا الفعل إلى مشكلة مع التقدم بالسن.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: العناية بالبشرة النظارات الشمسية یمکن أن

إقرأ أيضاً:

هل يمكن للعلاج بالأكسجين عالي الضغط عكس الشيخوخة؟

لقد حظي العلاج بالأكسجين عالي الضغط (HBOT) بالاهتمام لقدرته على تخفيف العمليات المرتبطة بالشيخوخة وتعزيز تجديد الشباب ولفهم مفهوم العلاج بالأكسجين المضغوط الذي يعكس الشيخوخة، نحتاج إلى فهم كيفية عمل ذلك.

ويتضمن العلاج بالأكسجين المضغوط تنفس الأكسجين النقي في غرفة مضغوطة، عادة عند ضغوط أعلى من مستويات الغلاف الجوي. 

وتعمل هذه الطريقة على زيادة تركيز الأكسجين في مجرى الدم، مما يسمح له بالوصول إلى الأنسجة والأعضاء بمستويات أعلى من الطبيعي. 

ويعتقد أن هذه العملية تعزز الوظيفة الخلوية، وتعزز إصلاح الأنسجة، وتحفز المسارات الفسيولوجية المختلفة الضرورية للصحة والشفاء.

كيف يمكن لـ HBOT أن يبطئ الشيخوخة؟

ترتبط الشيخوخة بشكل معقد بالشيخوخة الخلوية، حيث تفقد الخلايا قدرتها على الانقسام والعمل بفعالية مع مرور الوقت. 

تشير الأبحاث إلى أن العلاج بالأكسجين المضغوط قد يؤثر على الشيخوخة الخلوية من خلال عدة آليات. زيادة مستويات الأكسجين أثناء العلاج يمكن أن تقلل من الإجهاد التأكسدي، وهو المساهم الرئيسي في تلف الخلايا والشيخوخة. 

من خلال تحييد الجذور الحرة وتعزيز الدفاعات المضادة للأكسدة، قد يخفف العلاج بالأكسجين المضغوط من الإجهاد التأكسدي وآثاره الضارة على الخلايا.

إحدى الفوائد المحتملة للعلاج بالأكسجين المضغوط هي قدرته على تعزيز تجديد الأنسجة وإصلاحها ومن خلال زيادة توافر الأكسجين، يدعم العلاج بالأكسجين المضغوط إنتاج عوامل النمو والسيتوكينات التي تعزز تكوين الأوعية الدموية (تكوين أوعية دموية جديدة) وإعادة تشكيل الأنسجة.

وتعتبر هذه العملية ضرورية لشفاء الجروح، وإصلاح الأنسجة بعد الإصابة، وربما تجديد الأنسجة المتقدمة في السن والتي قد تكون قللت من قدرتها على التجدد.

الالتهاب المزمن هو السمة المميزة للشيخوخة والأمراض المرتبطة بالعمر تمت دراسة العلاج بالأكسجين المضغوط لخصائصه المضادة للالتهابات، حيث أن زيادة مستويات الأكسجين يمكن أن تعدل الاستجابات المناعية وتقلل الالتهاب. 

من خلال تنظيم المسارات الالتهابية وتعزيز وظيفة المناعة، قد يساهم العلاج بالأكسجين المضغوط في الحفاظ على الصحة العامة وربما تخفيف الالتهاب المرتبط بالعمر والذي يساهم في العديد من الحالات المزمنة.

ترتبط الشيخوخة بالتدهور المعرفي والأمراض العصبية مثل مرض الزهايمر ومرض باركنسون تشير الدراسات إلى أن العلاج بالأكسجين المضغوط قد يكون له تأثيرات وقائية عصبية عن طريق تحسين تدفق الدم الدماغي، وتقليل الالتهاب العصبي، وتعزيز بقاء الخلايا العصبية. 

ويمكن أن يؤدي تعزيز توصيل الأوكسجين إلى الدماغ خلال جلسات العلاج بالأكسجين المضغوط إلى دعم الوظيفة الإدراكية وتخفيف التدهور المعرفي المرتبط بالعمر، على الرغم من أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتحديد فوائد نهائية.

بعض الأشياء التي يجب ملاحظتها

يتطلب العلاج معدات متخصصة وموظفين مدربين لإدارة العلاج بأمان مثل الخبراء في شركة The Wellness Co. 

وتشمل المخاطر الرضح الضغطي (الإصابات المرتبطة بالضغط)، وتسمم الأكسجين، والمضاعفات المحتملة لدى الأفراد الذين يعانون من حالات طبية معينة. 

وتتطلب التأثيرات طويلة المدى للعلاج بالأكسجين المضغوط على عمليات الشيخوخة والنتائج الصحية العامة مزيدًا من البحث من خلال الأبحاث السريرية القوية والدراسات الطولية.

مقالات مشابهة

  • 9 عادات يومية تزيد من هرمونات السعادة
  • هل يمكن للعلاج بالأكسجين عالي الضغط عكس الشيخوخة؟
  • 6 عادات خاطئة تجنبها عند الاستيقاظ من النوم.. تسبب الخمول والتوتر
  • التحديات الصحية في مرحلة الشيخوخة: استراتيجيات الوقاية والرعاية
  • مخاطر استخدام الادوية منتهية الصلاحية.. هذا ما يحدث
  • احذر 4 عادات خاطئة تضر مكيف السيارة.. إحداها قد تسبب انفجاره
  • 3 عوامل رئيسية تسبب مشاكل صحة القلب لدى الشباب
  • خلي السعادة عادة..9 عادات يومية تزيد من هرمونات تحسين الحالة المزاجية
  • منها الاستماع للموسيقى.. عادات يومية تعزز الحالة المزاجية
  • 4 أسرار سحرية لرائحة عطر مميزة في الصيف.. «مش هتروح من جسمك طول اليوم»