الثورة نت:
2025-02-24@07:02:02 GMT

عالم منحط ومنافق..!!

تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT

 

يردد زعماء العالم، أهمية مراعاة المدنيين وأهمية إدخال المساعدات الإنسانية من الغذاء والأدوية والوقود، ويتحدثون عن الممرات الآمنة والمناطق الآمنة، وكل أحاديثهم مجرد أكاذيب وتضليل وهي بمثابة تخدير للوعي الجمعي الإنساني أو ما بقي من إنسانية لدى بعض الشعوب، أما الأنظمة العربية والعالمية فقد تجردت من كل قيمها وأخلاقياتها ومعهم الأمم المتحدة ومنظماتها المتخصصة ومضاف اليهم في قائمة المنحطين منظمة التعاون غير الإسلامي ومجلس التعاون الصهيوني والجامعة العبرية، كل هؤلاء سقطوا مع سقوط أول قذيفة صهيونية أمريكية على رؤوس سكان قطاع غزة.

.
أقول.. الجميع يتحدثون بهذه المفاهيم والصهاينة وبدعم أمريكي يدوسون على كل هذه التصريحات والأحاديث بأقدامهم الهمجية غير مكترثين بالقوانين الدولية ولا بالأخلاقيات والمشاعر الإنسانية ويرتكبون أبشع المجازر بحق الشعب الفلسطيني، مجازر لم تحرك مشاعر العرب والعجم، باستثناء اليمن وصنعاء تحديدا التي تحمل في دمائها دماء العروبة والإسلام ولديها من النخوة والشجاعة ما دفعها إلى أن تخوض دورها وتؤدي واجبها إلى جانب أشقائنا في فلسطين وقد قوبل دورها بكثير من الانتقادات والتهديدات من قبل العرب والعجم وكأنها ارتكبت المحرمات فقط لأنها قررت نصرة الأشقاء من حرب إبادة يشنها عليهم المحتل الصهيوني..؟!
إن التاريخ سيلعن المتخاذلين والمتآمرين على شعبنا العربي الفلسطيني وسيكتب في أنصع صفحاته عن زمن الذل والعار والارتهان، زمن انعدمت فيه القيم وتجردت فيه الإنسانية من كل مشاعر الإنسانية وسقط فيه النظام الدولي والقوانين الدولية، وأصبح فيه الدم العربي في فلسطين عنواناً للمزايدة والمساومة الرخيصة من قبل أنظمة حكامها مجرد سماسرة وتجار يتاجرون ويسمسرون بأي شيء وبكل شيء بما في ذلك شرفهم وكرامتهم وهويتهم..!!
إن كل الأوصاف القبيحة إن قيلت بحق أنظمة التطبيع والخيانة وبحق هذا العالم المنحط المجرد من كل القيم والأخلاقيات على ما يجري في فلسطين وقطاع غزة لن تفي بما يجب أن يقال، ولن تشفي غليل القائل أو تمكنه من التعبير عن مشاعره وما يعتمل في وجدانه وهو يشاهد هذه المجازر البشعة والإجرامية بحق أطفال ونساء وشيوخ فلسطين، وهذا الدمار الذي يتعرض له القطاع والضفة والقدس وكل الأحياء العربية في فلسطين المحتلة على يد أجرم وأحقر وأخطر كيان احتلالي استيطاني عرفته البشرية في القرن العشرين والقرن الواحد والعشرين الذي يفترض فيه أن يكون قرنا خاليا من الاستعمار والمستعمرين..!!
إن ما يحدث في فلسطين وللشعب العربي الفلسطيني من حرب إبادة جنونية، حرب لا تنتمي للحروب إنما هي مؤامرة حقيرة يقوم بها الصهيوني بالتواطؤ مع أنظمة الخيانة والعمالة ونظام دولي مجرم تقوده وتمثله دولة متجردة من كل القيم والأخلاقيات الإنسانية اسمها الولايات المتحدة الأمريكية العدو الحقيقي للشعب الفلسطيني وللأمتين العربية والإسلامية وللعالم بأسره، نعم أمريكا عدو البشرية وعدوة القانون الدولي ورمز الاستعمار والاستكبار والغطرسة، أمريكا من يجب أن تدمر وتدمر مصالحها ويدمر أمنها ويضرب وجودها حيث يكون، إن أمريكا ليست دولة ذات سيادة ولا هي دولة ديمقراطية بل إمبراطورية استعمارية وهي عاصمة الاستعمار ومصدر الشر لكل شعوب الأرض والمفترض أنها من تدفع ثمن الجرائم الصهيونية، لأن العدوان على غزة هو عدوانها وهي من تدير حرب إبادة أشقائنا في فلسطين وتمارس سياسة الكذب والدجل والنفاق، إنها ( الشيطان) بذاته، بل وأكثر ( شيطنة من الشيطان) الذي يخجل من مكايد أمريكا وأكاذيبها..!!
إن من يتابع تصريحات المسؤولين الأمريكيين من رأس الهرم وحتى أصغر مسؤول يشعر بالاشمئزاز حد التقيؤ من هكذا مسؤولين تجردوا من كل القيم ولم يتحلوا حتى بقليل من الخجل، وربما لم يدركوا بعد أن العالم يراقب ويتابع كل ما يجري بحق أشقائنا في فلسطين ويعرف أكثر التفاصيل ومع ذلك تواصل واشنطن تسويق الأكاذيب دون خجل أو حياء وبكل وقاحة وسفور!!
ندرك جيدا دوافع هذه الإمبراطورية الاستعمارية وأهدافها، وهي دوافع وأهداف رخيصة بل وأرخص من قيم أمريكا التي تبيعها في أسواق البورصة – وفق تعبير ابنها الكاتب ( أرثر ميللر)، الذي وصفها في روايته ( الجدي) بأنها مجرد ( مأخور للصهاينة) – فجرد على إثر صدور روايته هذه من جنسيته وتم نفيه إلى جنوب فرنسا ليتوفى هناك لأنه شرح وبصدق حقيقة أمريكا دولة ومؤسسات ومجتمعاً.!!
لقد تشدقت أمريكا كثيرا بالقيم التي لم تؤمن بها يوما وهي فعلا دولة بلا قيم ولا أخلاقيات وليس لها تاريخ تراكمي يعطيها هوية حضارية بل هي دولة استعمارية قامت على أنقاض السكان الأصليين ( الهنود الحمر) وهي الدولة النووية التي ألقت قنابلها النووية على اليابانيين لكي تستعمر بلادهم، ولكي ترعب أيضا الأطراف المنتصرة على النازية وخاصة الاتحاد السوفييتي بقوتها وتفرض هيمنتها على العالم، وهي اليوم ترفض أن تتأثر هيمنتها وتريد استعباد العالم وإن لم يتحقق لها هذا الهدف فليكن العرب والمسلمون (عبيدها) ولهذا اتخذت من أجساد أطفال ونساء وشيوخ فلسطين قاعدة تعتلي عليها لكي تبقى سيدة على العالم أو بعضا منه، المهم أن لا تفقد نفوذها، متجاهلة أن الوسائل يجب أن ترتقي شرفا مع الغايات، ووسائلها في قتل الشعب الفلسطيني هي وسائل إجرامية يفترض أنها لا تليق بدولة بحجم أمريكا لكن الرخيص يبقى رخيصاً وإن (تمشيخ) – كما يقال في أمثالنا – وليس هناك أرخص من أمريكا وأكثر انحطاطاً منها غير النظام العربي الدائر في فلكها، لأن رموز هذا النظام ليسوا إلا حثالة من أشباه الرجال وإذا شئنا أن نصفهم سنجد أن أكثرهم ادعاء للشرف ليس إلا مجرد ( قواد في ماخور) مع كل أسف..؟!

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

أطلقه محمد بن راشد.. تعرف إلى أهداف "وقف الأب"

تماشياً مع إعلان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، تخصيص 2025 ليكون "عام المجتمع" في دولة الإمارات تحت شعار "يداً بيد" في مبادرة وطنية تجسد رؤية القيادة تجاه بناء مجتمع متماسك ومزدهر، أطلق الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، حملة "وقف الأب" بهدف تكريم الآباء في دولة الإمارات من خلال إنشاء صندوق وقفي مستدام بقيمة مليار درهم، يخصص ريعه لتوفير العلاج والرعاية الصحية للفقراء والمحتاجين وغير القادرين.

ويأتي إطلاق حملة "وقف الأب" جرياً على عادة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بإطلاق المبادرات الخيرية والإنسانية تزامناً مع شهر رمضان الكريم، بما يترجم منظومة العطاء التي رسختها دولة الإمارات، وإيمانه بأن طريق العطاء هو الطريق الوحيد في العالم الذي لا ينتهي.
وتجسد حملة "وقف الأب" رؤية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، للعمل الخيري والإنساني المستدام وفق مفهوم مؤسسي متكامل، وبرامج فعالة لحشد الجهود لمساعدة ملايين الأشخاص في المجتمعات الأقل حظاً لتمكينهم من العيش الكريم وتلبية احتياجاتهم الأساسية وفي مقدمتها الرعاية الصحية المستدامة.
وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: "الأخوة والأخوات.. يحل علينا شهر كريم عظيم خلال الأيام القادمة.. وجرياً على عادتنا السنوية في إطلاق حملة رمضانية إنسانية من شعب الإمارات.. نطلق اليوم "وقف الأب".. وقف مستدام ليكون صدقة جارية عن جميع الآباء في دولة الإمارات".
وأضاف: "الأب أول قدوة.. وأول سند.. وأول معلم.. مصدر القوة والحكمة والأمان في حياتنا صغاراً وكباراً.. رحم الله من مضى .. وحفظ الله من بقي .. ودورنا أن نحتفي بهم في الشهر الفضيل عبر صدقة جارية في وقف إنساني مستدام باسم آبائنا سيخصص ريعه لعلاج المرضى والرعاية الصحية للفقراء والمحتاجين وغير القادرين".
وتابع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: "ندعو الجميع للمشاركة في هذا الوقف.. صغاراً وكباراً.. رجالاَ ونساء.. نُفرح آباءنا.. ونرضي ربنا.. ونصوم شهرنا ونحن في خير ومحبة ورحمة.. ونحن في عام المجتمع الذي نهدف فيه لتقريب القلوب وترسيخ المحبة والتماسك والتعاضد في جميع الأسر.. حفظ الله دولة الإمارات ورحم آباءها المؤسسين وأدام الخير والرحمة على جميع الآباء في دولة الإمارات".

#عاجل| #محمد_بن_راشد يطلق #وقف_الأب صدقة جارية عن جميع الآباء في #الإماراتhttps://t.co/iuuXWlgZqX pic.twitter.com/LI37rD6m7a

— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) February 21, 2025 مبادرات ملهمة

من جانبه أكد محمد القرقاوي الأمين العام لمؤسسة "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية"، أن حملة "وقف الأب" تأتي في عام المجتمع الذي أطلقه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، لتعزيز التماسك الأسري والتلاحم المجتمعي، وتترجم رؤية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في خلق حراك مجتمعي إنساني يعمل على ترسيخ قيم المجتمع الإماراتي الأصيلة ويحقق أهدافاً إنسانية نبيلة.
وقال: "تعكس هذه الحملة الوقفية الجديدة التي تتزامن مع شهر رمضان الكريم، رسوخ ثقافة البذل والعطاء في مجتمع الإمارات، وهو ما أظهرته الحملات الرمضانية الماضية حيث تسابق الأفراد ومؤسسات القطاعين الحكومي والخاص على دعم المشاريع الخيرية والمبادرات الإنسانية، وبذل أقصى الجهود لمساعدة الفئات الأكثر احتياجاً في أي مكان من العالم".

صدقة جارية

وتستلهم الحملة الرمضانية الجديدة آيات كريمة أكدت على بر الوالدين، حيث قال تعالى: "وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا"، " وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ"، و"قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا".
كما تستلهم الحملة المنزلة العظيمة للأب في الإسلام، وروح الأحاديث الشريفة: "بروا آباءكم تبركم أبناؤكم"، والوالِدُ أوسطُ أبوابِ الجنَّةِ، فإنْ شِئتَ فأضِعْ ذلك البابَ أو احفَظْه"، و"إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له".
ويستثمر ريع "وقف الأب" في توفير الرعاية الصحية والعلاج للفقراء والمحتاجين وغير القادرين ودعم المنظومة الصحية في المجتمعات الأقل حظاً من خلال تطوير المستشفيات، وتأمين الأدوية والعلاجات اللازمة.
وتهدف الحملة إلى تكريم الآباء من خلال إتاحة الفرصة لكل شخص للتبرع باسم والده في "وقف الأب"، ترسيخ قيم بر الوالدين والمودة والتراحم والتكافل بين أفراد المجتمع، وتعزيز موقع الإمارات في مجال العمل الخيري والإنساني من خلال إنجاز وقف مستدام يضمن توفير الرعاية الصحية للفئات الأقل حظاً.
كما تهدف الحملة إلى ترسيخ القيم النبيلة في دولة الإمارات وفي مقدمتها البذل والعطاء، والتضامن الإنساني العميق مع جميع شعوب العالم، وتطوير مفهوم الوقف الخيري، وإحداث حراك مجتمعي واسع النطاق يساهم في تحقيق مستهدفاتها في توفير رعاية صحية مستدامة.
ويواجه العالم تحديات صحية عدة، مثل صعوبة حصول عشرات الملايين على خدمات الرعاية الصحية بما في ذلك برامج التطعيم، وانتشار الأمراض المعدية، وارتفاع معدلات الأمراض النفسية، ولا يزال حتى اليوم أكثر من نصف سكان العالم محرومين من الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية.

مسيرة خير متواصلة

وتنضوي حملة "وقف الأب"، تحت مظلة مؤسسة "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية"، المؤسسة الأكبر من نوعها إقليمياً والمعنية بالعمل الإنساني والتنموي في مختلف أنحاء العالم، وتأتي استمراراً للحملات الخيرية الماضية التي أُطلقت في شهر رمضان الكريم بتوجيهات من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والتي حققت إنجازات كبيرة وتفاعلاً واسعاً من مجتمع الإمارات، مكنها من تجاوز مستهدفاتها من حيث حجم المساهمات المالية، وعدد المستفيدين منها في المجتمعات الأقل حظاً حول العالم.
وسجلت حملة "10 ملايين وجبة" التي أطلقت في رمضان 2020 مساهمات فاقت 15.3 مليون وجبة، أتت من الأفراد، مواطنين ومقيمين من أكثر من 115 جنسية، ومؤسسات القطاعين الحكومي والخاص.
واستطاعت حملة "100 مليون وجبة"، التي تم إطلاقها في رمضان 2021، في مضاعفة عدد الوجبات التي وزعتها لتصل إلى ما يعادل 220 مليون وجبة تم توزيعها على 30 دولة حول العالم في 4 قارات، من خلال مساهمات 385 ألفاً من 51 جنسية، إلى جانب عدد كبير من المؤسسات والشركات.
وتمكنت حملة "مليار وجبة" في رمضان 2022 من تحقيق أهدافها في أقل من شهر من خلال 320 ألفا و868 مساهماً في توفير الدعم الغذائي في 50 دولة.
وشهدت حملة "وقف المليار وجبة"، التي تم إطلاقها في رمضان 2023، إقبالاً مجتمعياً واسعاً، حيث نجحت في جمع مليار و75 مليون درهم مع نهاية الشهير الفضيل، كما استقبلت أراض عقارية، وأسهم شركات، ومبالغ نقدية، من الشركات والأفراد، واشتراكات بمبالغ يومية من آلاف الأشخاص.
 ونجحت حملة "وقف الأم" التي أطلقت في رمضان 2024، بهدف تكريم الأمهات في دولة الإمارات من خلال إنشاء صندوق وقفي بقيمة مليار درهم لدعم تعليم ملايين الأفراد حول العالم بشكل مستدام، في تحقيق مستهدفاتها قبل نهاية الشهر الكريم، إذ بلغت المساهمات في الوقف أكثر من 1.4 مليار درهم، ويذهب ريعه لدعم تعليم ملايين الأفراد حول العالم ومنحهم الأدوات والمهارات اللازمة لتكوين حياة مستقلة تصون كرامتهم وتضمن لهم العيش الكريم، وذلك بالشراكة مع عدد من المنظمات والمؤسسات الإنسانية.

 

مقالات مشابهة

  • توظيف الذكاء الاصطناعي في مواجهة التحديات.. الربيعة: منتدى الرياض الدولي يناقش المساعدات الإنسانية ومعالجة النزوح
  • استراليون يغلقون طريقًا مؤديًا لقاعدة عسكرية مشتركة مع أمريكا
  • مجدي الجلاد: العرب أعادوا تشكيل صورة فلسطين في نظر العالم
  • المالكي : أمريكا تطلب حل الحشد الشعبي ونقل سكان غزة إلى الأنبار
  • مصر التاريخ والحضارة تحت قيادة وطنية
  • يوم التأسيس/ رئيس دولة فلسطين يهنئ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد بمناسبة ذكرى يوم التأسيس
  • الدولية لدعم الشعب الفلسطيني: ترامب يتراجع تدريجيا عن خطته بشأن غزة
  • أطلقه محمد بن راشد.. تعرف إلى أهداف "وقف الأب"
  • حمدان المزروعي: الإمارات أفضل دولة عالمياً في تقديم المساعدات الإنسانية
  • الهلال الأحمر: الإمارات أفضل دولة عالمياً في تقديم المساعدات الإنسانية