#سواليف
يطرأ انخفاض طفيف على درجات الحرارة ،لذا تسود #أجواء #باردة و #غائمة جزئيا إلى غائمة في أغلب المناطق ، بينما تكون لطيفة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، والرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة.
نهاراً
تكون درجات #الحرارة اعلى من معدلاتها لمثل هذا الوقت من العام بقليل.
ويكون #الطقس بارداً نسبياً بوجه عام، مع ظُهور كميات من السحب على ارتفاعات مُختلفة خاصة في مناطق البادية الجنوبية والجنوبية الشرقية.
وتكون #الرياح خفيفة إلى معتدلة السرعة ومتغيرة الاتجاه.
في خليج العقبة:
الرياح: شمالة خفيفة السرعة. حالة البحر وارتفاع الأمواج: خفيف ارتفاع الموج (5-15 سم). درجة حرارة سطح مياه البحر: 23 درجة مئوية.ليلاً
يكون الطقس بارداً في عموم المناطق.
تتهيأ الفرصة لتشكل الضباب في أجزاء من السهول الشرقية والبادية ساعات الفجر والصباح الباكر
وتكون الرياح خفيفة إلى معتدلة السرعة ومتغيرة الاتجاه.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أجواء باردة غائمة الحرارة الطقس الرياح
إقرأ أيضاً:
شمس البارودي ترثي حسن يوسف: أغرقتني بحبك خلال 52 عاما ولم تخلف معي وعدًا
كشفت الفنانة المعتزلة شمس البارودي، تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة زوجها الفنان القدير حسن يوسف، الذي توفي يوم الثلاثاء الماضي عن عمر ناهز الـ90 عامًا، وذلك في أول تعليق لها عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».
وكتبت شمس البارودي عبر حسابها بـ«فيس بوك»: «أحمد الله وأشكره وأرضى بقضاءه سبحانه وعزائي أنها دنيا فانية سنتركها حتمًا كل في ميعاده، وحياتنا الحقيقية هناك ولقاؤنا بالأحبّة بإذن الله تعالى في جنات النعيم».
52 عامًا من الحب والزواجوأضافت: «حقًا الفراق صعب بعد 52 عامًا عِشرة لرجل محب حنون طيب كريم زوج وحبيب وعاشق يحتويني وعمري 26 عامًا وهو 38 عامًا، أنضج مني عقلًا وخبرة، فيغرقني بحبه وعطائه واهتمامه بأدق التفاصيل التي تسعدني فيقدمها لي، فاستغني عن الدنيا به فالحياة في كنفه أمن وأمان».
وصية حسن يوسف الأخيرةوتابعت شمس البارودي في رثائها لزوجها حسن يوسف: «كأن الله وضعه في حياتى ليغير مجراها تمامًا، حبيبي يا حسن أنت معي في كل سكنات حياتنا لم ولن تفارقني يا حبيبي، وكما وعدتني في آخر حديث لنا ممسك بيدي تضمها لصدرك وأنت على فراش مرضك تطمني سنلتقي يا حبيبتي بإذن الله بركب التائبين العابدين المتيمين بحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم في مستقر رحمته».
واختتمت كلماتها بقولها: «بصدقك لم تخلف معي وعدًا أبدًا أحيا منتظرة لقائي بك وبكل الأحبّة في مستقر رحمة الله وكرمه سبحانه في فراقك ليس وداع يا حبيبي بل وعد بلقاء المحب لحبيبه حمدا لله».