الاتحادي الديمقراطي بالسودان: عدد نازحينا وصل 7 ملايين بسبب الصراع مع الدعم السريع
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
قال معتز الفحل، الأمين السياسي للحزب الاتحادي الديموقراطي، إن توسيع رقعة الحرب في السودان مؤامرة.
خبير إعلامي: السودان تأهب لمؤامرة بدأت بالاستعانة بـ"الدعم السريع" عام الجحيم في دارفور.. الناجون يتبادلون شهادات مروعة مع تصاعد الصراع في السودانوأضاف الفحل، خلال مداخلة ببرنامج "التاسعة"، المُذاع عبر فضائية "الأولى"،: "الوضع في السودان من الناحية الإنسانية يتجه من سيئ لأسوأ، ونسبة النزوح زادت لـ7 مليون مواطن".
وأشار: "هناك محاولات لتفتيت الدولة السودانية.. ما يحدث من صراعات داخلية تؤثر على دول الجوار وتتطلب الوعي والتعامل مع مستوى خطير"، موضحا: "الدعم السريع تطور طبيعي للقوى الإرهابية المتطرفة".".
وأكد معتز الفحل، الأمين السياسي للحزب الاتحادي الديموقراطي، أن هناك مؤامرة كبيرة على السودان وأهله، لافتا إلى أن هجوم الدعم السريع على مدني والجزيرة مؤامرة على الشعب السوداني وهذه القوات لا تلقى قبول لها وسط الشعب السوداني.
وأشاد معتز الفحل، الأمين السياسي للحزب الاتحادي الديموقراطي، بموقف الدولة المصرية تجاه السودان، مؤكدا أن الدولة المصرية تسعى دائما لدعم السودان، ولها دور رائد من خلال سعيها الدائم للوقوف بجوار السودان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
مقتل جلحة نهاية مليشيا الدعم السريع في كردفان والخرطوم
▪️مقتل جلحة نهاية مليشيا الدعم السريع في كردفان والخرطوم، قبل أيام خرج الفاضل الجبوري مفتخراً ومتحدثاً بأن جلحة لن ينضم للجيش ووصف الخبر الذي أوردناه بأن (جلحة كيكل2) يقترب من الجيش بالإشاعة ولكن استخبارات المليشيا ربما كانت صاحية وتمت تصفيته هو وشقيقه ومعه بعض أبناء عمومته وكذلك القائد الطاهر جاه الله، وقيادات تابعة للرشايدة تمت تصفيتهم جميعاً من قبل ابناء الرزيقات خوفاً من استسلامهم للجيش.
▪️هذه الأيام فإن الرزيقات وبعض قبائل دارفور يفوجون أهلهم إلى دارفور وما بقي من قيادات أبناء الوسط سيتم تصفيتهم حتى لا يتركوا بينة تدل على تجريمهم وكأنهم يريدون توصيل رسالة بأن المسيرية وبعض القبائل هي التي تقتل وتسرق وهي التي انحرفت عن سير خطتهم والجميع شاهد وقرأ منشورات تتحدث عن ذلك.
▪️بتصفية قيادات المليشيا في الوسط وكردفان يعني حرفياً نهاية المليشيا والآن يأتي كل تركيزها في الفاشر لتضمن بقائها هناك خاصة وان هنالك عوائل لها عشرات السنوات في الخرطوم ومع ذلك غادرتها خوفاً من دفع ثمن تعاونها قبلياً.
موت جلحة سيكون نهاية المليشيا التي تتجه بعلاقاتها نحو جنوب السودان لتسليم ابيي للجنوب مقابل ارتزاق أبنائها مع الدعم السريع في دمار السودان، الآن المسيرية يواجهون مصيرهم في منطقة أبيي التي يجري تسليمها للجنوب باستفتاء طرف واحد ومساندة من الدول التي تقاتل مع المليشيا.
جنداوي
????????