وصف الدكتور ياسر عبد العزيز، الخبير الإعلامي، عام 2023 بأنه عام الحزن والقلق، موضحا أنه وصفه بـ "الحزن" لأن هذا العام حدث به أشياء قاتمة وضغط على الأعصاب والشعور بالظلم، والقلق هو منبعه اقتصادي وهي مسألة عالمية وليس محلية فقط وهناك العديد من الشكاوى على مستوى العالم.

كل أشكال المخدرات والأسلحة.. التحقيق مع موظف السلام الإسهال.

. تجنّب هذه الأطعمة لتخفيف الإسهال النظام السياسي الدولي لا يحظى برضا أطرافه

وأضاف "عبدالعزيز"، خلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء dmc"، المُذاع عبر شاشة "dmc"، أن النظام السياسي الدولي لا يحظى برضا أطرافه وهناك تشكيك في عدالة هذا النظام، قائلا: "آخر ورقة توت كان تستر هذا النظام السياسي سقطت في مجلس الأمن 2023، عندما أخفق مجلس الأمن في الوصول إلى قرار بوقف إطلاق النار في غزة".

النظام السياسي الدولي يكتسب قدرته على الاستدامة من رضا الأطراف 

وأوضح ياسر عبد العزيز، أن النظام السياسي الدولي يكتسب قدرته على الاستدامة من رضا الأطراف أو عدم وجود بديل، مؤكدًا أنه يخضع للمراجعة لأن الأطراف أدركت أنها من الممكن أن تكون ضحية في آليات السيطرة عليه، وأشار إلى أن هناك 4 وكالات إعلامية كبرى بينهما مصالح استراتيجية تحكم التعامل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: برنامج مساء dmc شاشة dmc

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: مصر تقدمت بمقترح لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى

مصر – أفادت هيئة البث العبرية الرسمية، امس الجمعة، إن مصر تقدمت بمقترح جديد لوقف إطلاق النار بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة وتبادل الأسرى.

وقالت الهيئة العبرية إن القاهرة “تقدمت بمقترح جديد لتسوية بخصوص وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، بهدف سد الفجوات بين إسرائيل وحركة حماس”.

وأشارت إلى أن “المقترح الجديد تقدمت به مصر خلال الـ24 ساعة الماضية، بهدف التوصل إلى توافق بين إسرائيل وحركة الفصائل.

ورغم أنّ الهيئة لفتت إلى أنها لم تحصل على تفاصيل المقترح المصري الجديد، إلا أنها قالت إنه “يقع في مكان ما بين العرض الأصلي من الوسطاء (مصر وقطر)، الذي تضمن إطلاق سراح خمسة أسرى أحياء، وبين العرض الإسرائيلي الذي تضمن إطلاق سراح 11 محتجزًا حيًا في غزة” دون مزيد من التفاصيل.

وحتى الساعة 19:00 (ت.غ) لم تعلق مصر على ما أوردته هيئة البث العبرية.

وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9 آلاف و500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

ومقابل مئات من الأسرى الفلسطينيين، أطلقت الفصائل بغزة عشرات الأسرى الإسرائيليين الأحياء والأموات على مراحل خلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير 2025.

لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، واستأنف حرب الإبادة على غزة منذ 18 مارس/ آذار الماضي، ما أدى حتى الجمعة، إلى مقتل 1249 فلسطينيا وإصابة 3022 آخرين، معظمهم أطفال ونساء ومسنون.

وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 165 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

وتشهد غزة هذا التصعيد العسكري المتواصل من قبل الاحتلال الإسرائيلي، وسط تدهور تام في الوضع الإنساني والصحي مع فرض تل أبيب حصارا مطبقا عليها، متجاهلة كافة المناشدات الدولية لرفعه.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • خبير شؤون إسرائيلية: تملص إسرائيل من الاستحقاقات تسبب بانهيار اتفاق وقف إطلاق النار
  • غزة: جيش الاحتلال قتل 490 طفلا خلال 20 يوما
  • جبالي: النظام الدولي عجز عن وقف ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من ظلم تاريخي
  • استمرار فتح ميناء رفح البري لليوم الـ 20 على التوالي
  • قتيلان في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  
  • مصر تعرض مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار في غزة.. ماذا نعرف؟
  • فجر اليوم... إطلاق نار على مقهى في طرابلس
  • الأونروا: 1.9 مليون شخص تشردوا قسريا في قطاع غزة
  • إعلام عبري: مصر تقدمت بمقترح لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى
  • محمد الدويش يفتح النار: هل يُعاقب النصر بينما تُغضّ الأطراف الأخرى؟