خبير: مصر ستصبح من أوائل الدول في جذب السياحة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
قال محمد كارم - الخبير السياحي، إن السياحة هي قاطرة التنمية لمصر في الفترات المقبلة، مؤكدًا أن المقصد السياحي المصري من أهم المقاصد السياحية على مستوى العالم.
اهتمام الدولة بالسياحةوأكد محمد كارم، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "في النور"، المذاع عبر قناة "ctv"، مساء اليوم السبت، أن الاهتمام الكبير الذي قامت به الدولة خلال الفترة الماضية في قطاع السياحة ساعد على تدفق السياحة بشكل كبير، لافتًا إلى أن هناك إقبال كبير على الموسم الشتوي في العديد من المحافظات المصرية.
وأشار إلى أن مصر تضم كل أشكال وأنماط السياحة، من السياحة الشاطئية والسياحة الثقافية والأثرية، ما يوفر لكل سائح ما يحتاج إليه في مصر، لافتًا إلى أنه كان هناك بعض السلبيات في القطاع الفترة الماضي، إلى أن تدخلت الدولة لمساعدة القطاع السياحي.
في 6 أشهر.. السياحة تصدر 969 ترخيص مُميكن وتشغل 5443 غرفة فندقية كيف تعاملت السياحة مع تداعيات حرب غزة على قطاع السياحة المصري تمهيد الطرق وتغير المفهوموأضاف أن مصر لديها 240 ألف غرفة فندقية لاستقبال السائحين، وتم تمهيد الطرق لاستقبال السياحةللمساعدة بشكل كبير، وأشار إلى أن الموسم الصيفي شهد جذب سياحي في الأقصر وأسوان، مؤكدًا أن المفهوم السياحي اتغير، ومصر ستصبح من أوائل الدول في جذب السياحة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد كارم الخبير السياحي مصر إلى أن
إقرأ أيضاً:
الاتحاد: يجب أن تلتف الدول العربية حول موقف واحد لدعم إقامة الدولة الفلسطينية
رحب المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد بالموقف الفلسطيني الذي عبّرت عنه الرئاسة الفلسطينية في بيانها حول القمة العربية الطارئة المقرر عقدها في القاهرة وما تضمنه الموقف من رؤية بشأن القضية الفلسطينية، مؤكدا دعمه الكامل لأي جهود عربية تهدف إلى تحقيق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ونوه صقر، في تصريحات صحفية اليوم، بأن الرؤية الفلسطينية المطروحة، والتي تتضمن تمكين الحكومة الفلسطينية من تولي مسؤولياتها في غزة، وإعادة الإعمار، والتحرك السياسي والدبلوماسي، تمثل خطوة ضرورية لمواجهة التحديات الراهنة، لا سيما في ظل استمرار الانتهاكات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
وأكد أن نجاح هذه الخطة يتطلب موقفًا عربيًا موحدًا، ودعمًا ملموسًا من جميع الدول العربية، مشددا على ضرورة الضغط الدولي الفاعل لضمان تنفيذ قرارات الشرعية الدولية، ووقف السياسات الإسرائيلية أحادية الجانب التي تقوض حل الدولتين.
وفي هذا السياق، دعا حزب الاتحاد القادة العرب إلى تبني موقف حازم في القمة المرتقبة، يترجم إلى قرارات عملية تدعم صمود الفلسطينيين وتضمن تفعيل الآليات اللازمة لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، مؤكدا على أهمية تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية كركيزة أساسية لأي تحرك مستقبلي، وضرورة إجراء الانتخابات الفلسطينية وفق جدول زمني واضح يضمن مشاركة جميع الأطياف السياسية.
وأشار إلى الموقف المصري التاريخي الداعم لصمود الشعب الفلسطيني، والذي يؤكد التزامه بدعم القضية الفلسطينية في جميع المحافل، إيمانًا منه بأن تحقيق العدالة والسلام في المنطقة لن يتم إلا بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.