قرقاش: فخورون بأداء فريقنا الإماراتي في مجلس الأمن
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةعبر معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، عن فخره بأداء الفريق الإماراتي في مجلس الأمن وكفاءته بعد عامين من العمل البناء والمثمر، مؤكداً أن تعامل الفريق مع التحديات العالمية جعله جسراً للتواصل وسط الانقسام الدولي وخير ممثل للعرب وقضاياهم.
وكتب معاليه، على حسابه الشخصي في منصة «إكس»، أمس: «عامان من العمل البناء والمثمر في مجلس الأمن، فخورون بأداء فريقنا الإماراتي وكفاءته، مبادراته وأفكاره المثمرة والتعامل مع بعض أصعب التحديات العالمية جعلته جسراً للتواصل وسط الانقسام الدولي وخير ممثل للعرب وقضاياهم، كل الشكر والتقدير لسمو الشيخ عبدالله بن زايد وفريقنا الدبلوماسي».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أنور قرقاش الإمارات مجلس الأمن الدولي الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
غوغل تطور نموذجًا ذكياً للتواصل مع الدلافين وفهم لغتها
خاص
في خطوة علمية غير مسبوقة، أعلنت شركة غوغل عن تطوير نموذج لغوي جديد يُدعى “DolphinGemma”، تم تصميمه خصيصًا لفهم وتحليل أصوات الثدييات البحرية، وعلى رأسها الدلافين .
النموذج الجديد، الذي يعمل بطريقة مشابهة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT، جرى تدريبه على مجموعة واسعة من أصوات الدلافين مثل النقرات، الصفير، بهدف التنبؤ بمعانيها المحتملة.
وتُعد أصوات الدلافين من أكثر أنظمة التواصل تطورًا في عالم الحيوان، حيث يمتلك كل دلفين “توقيعًا صوتيًا” فريدًا يشبه الاسم، وتتنوع الأصوات حسب السياق:
الصفير المميز: يُستخدم كنداء شخصي بين الأم وصغيرها.
النبضات المتقطعة:تظهر في العادة خلال المعارك أو لحظات التوتر.
الطنين المتغيّر: يُستخدم غالباً أثناء التودد أو أثناء مطاردة الكائنات البحرية الأخرى مثل أسماك القرش.
وتتعاون غوغل ديب مايند مع معهد جورجيا للتكنولوجيا ومشروع الدلافين البرية (WDP)، الذي جمع بيانات ضخمة من المحيط عبر سنوات، بهدف تدريب النموذج على ربط الأصوات بالسلوك الفعلي للدلافين.
ويأمل الباحثون أن يتم استخدام النموذج ميدانيًا عبر هواتف Google Pixel، بما يُمكّن من إجراء محادثات حقيقية مع الدلافين وتحفيزها على ربط أصوات بشرية بمعانٍ محددة أو مشاعر.
ورغم شهرتها بقفزاتها المرحة ووداعتها، إلا أن للدلافين جانبًا غامضًا؛ حيث سجلت تقارير حالات هجوم من دلافين “محبطة” على بعض السياح، مما يعزز أهمية فهم مشاعرها وليس فقط لغتها.