أبوظبي (الاتحاد)
هنأت «أسرة الجودو»، محمد بن ثعلوب الدرعي، رئيس الاتحاد، سفير الاتحاد الدولي للصداقة والسلام والإنسانية، أحد أقدم رؤساء الاتحادات على مستوى الدولة منذ ربع قرن، بمناسبة «النجاح الاستثنائي» خلال موسم 2022-2023، الذي شهد نجاحاً مبهراً دعماً لرياضة الإمارات التي تحظي بدعم القيادة الرشيدة، ومتابعة واهتمام الجهات الشبابية والرياضية، ويمثل عام «الجودو الإماراتي»، ما جعل من أبوظبي عاصمة عالمية للجودو، من خلال النتائج الإيجابية على المستويات كافة، فضلاً عن استضافة أضخم الفعاليات والبطولات الإقليمية والدولية الكبيرة، والمشاركات الخارجية الناجحة التي رفعت راية الإمارات عالية خفاقة، وحظي الجودو بالتميز والريادة والشغف والإخلاص، والعمل بروح الفريق الواحد.

أخبار ذات صلة مساكن طلابية لعمال «أولمبياد باريس» «الجودو» يعتمد قائمة المنتخب لبطولة البرتغال

وشمل حصاد الجودو لموسم 2022-2023 كافة جوانب الاتحاد الفنية والإدارية، والذي يستعد لنقلة نوعية بعد الانتقال إلى مقره الجديد في منطقة بني ياس شرق عام 2024، وضمت «أسرة الجودو» التي تكونت من أكثر 1800 لاعباً ولاعبة، بجانب الحكام والمدربين والأجهزة الإدارية والفنية، ويمثلون17 نادياً ومركزاً من الجنسين على مستوى الدولة، وهناك خطة لمزيد من الانفتاح واتساع رقعة المشاركة، بعد افتتاح المقر الجديد، بعد اكتمال تشيده وفق مواصفات ومعايير عالمية.
وشهد الموسم مكاسب إدارية، بإعادة انتخاب ناصر التميمي أمين السر العام أميناً لصندوق للاتحاد الدولي لدورة خامسة، وانتخابه عضواً في اللجنة الأولمبية الوطنية، وانتخاب محمد جاسم السجواني أمين السر المساعد، عضواً في الاتحاد العربي، وعضواً في اتحاد غرب آسيا، كذلك انتخاب أمل حسن بوشلاخ أمينة لصندوق الاتحاد الآسيوي، وعضواً في اتحاد غرب آسيا.
من المكاسب العالمية التي أسهمت في الترويج لإمارات الصداقة والسلام، استضافة العاصمة لبطولة «أبوظبي جراند سلام الكبرى» في أكتوبر، بالتزامن مع تنظيم بطولة العالم للكاتا، وبطولة العالم للرواد، وضمت 2000 فرد من 130 دولة، كما تستعد إمارات السلام لاستضافة بطولة العالم للجودو للرجال والسيدات في مايو المقبل، ويتوقع مشاركة 100 دولة، وتعتبر الحدث الرئيسي والأهم في أجندة الاتحاد الدولي خلال العام الجديد، كما شهد نوفمبر تنظيم نادي الفجيرة للفنون القتالية البطولة العربية للأندية بالتعاون مع الاتحاد وسط مشاركة متميزة.
وشارك 75 لاعباً ولاعبة مع المنتخبات في 20 بطولة خارجية، وإقامة 15 معسكراً، وكما نظم الاتحاد 30 فعالية منها 18 محلية و4 دولية و8 دورات تدريبية تخصصية.
وعلى صعيد الإنجازات في الموسم الاستثنائي للجودو، جاء الحصاد وفيراً بحصول الاتحاد على 50 ميدالية، منها 17 ذهبية و11 فضية و8 برونزيات عربياً، وذهبية وفضية و3 برونزيات آسيوياً، و4 فضيات و5 برونزيات عالمياً.
وتتلخص الإنجازات العالمية، في الفوز بفضية «باريس جراند سلام»، وبرونزية «أوزبكستان جراند سلام»، و2 فضية وبرونزية في «الجائزة الكبرى بطاجكستان»، وفضية «بطولة كازاخستان»، وبرنزية «الماسترز في المجر» وبرونزيتين في «أبوظبي جراند سلام» وعلى الصعيد الآسيوي فكان الحصاد بطعم الذهب بحصد 5 ميداليات في «الألعاب الآسيوية» بالصين، منها ذهبية وفضية و3 برونزيات.
واقترب منتخبنا بمشاركة كوكبة من اللاعبين واللاعبات، من التأهل إلى أولمبياد باريس 2024، على ضوء تصنيفه الدولي بصعودهم إلى المراكز المتقدمة في التصنيف العالمي، وهم 6 لاعبين ولاعبات ضمن قائمة الـ 40 الأوائل على مستوى العالم، ولاعب في المركز 150، علماً بأن قائمة التأهل حتى رقم 172 مشاركاً، وما زالت البطولات المؤهلة مستمرة، على أمل زيادة رصيد الاتحاد.
وتوجه اتحاد الجودو بالشكر إلى ديوان ولي عهد الفجيرة واللجنة الأولمبية الوطنية، والهيئة العامة للرياضة، والمجالس الرياضية، ومؤسسة الشارقة لرياضة المرأة، وتلفزيون أبوظبي، ومختلف وسائل الإعلام والوسائط وشركاء النجاح الرئيسيين، وجميع الأندية الحكومية والخاصة ومراكز التدريب على مستوى الدولة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 الجودو رياضة الإمارات جراند سلام على مستوى

إقرأ أيضاً:

الدكتورة ليلى الهياس لـ «الاتحاد»: «أبوظبي» نموذج عالمي في دمج أصحاب الهمم

هدى الطنيجي (أبوظبي)
أكدت الدكتورة ليلى الهياس، المدير التنفيذي لقطاع التنمية المجتمعية في دائرة تنمية المجتمع بأبوظبي، أن جائزة أبوظبي للتميز في دمج أصحاب الهمم، مبادرة تسهم بشكل مباشر في تمركز أبوظبي كنموذج عالمي في دمج أصحاب الهمم ومجال التنمية الدامجة ككل.
وأكدت أن دائرة تنمية المجتمع في أبوظبي تعزز مكانة الإمارة كنموذج رائد عالمياً في التنمية الدامجة، من خلال تبني سياسات شاملة وبرامج مبتكرة تضمن تكافؤ الفرص وتحقيق الرفاه الاجتماعي لجميع الفئات المجتمعية، حيث تحرص الدائرة على تطوير بيئة مجتمعية مستدامة تدعم تمكين الأفراد من مختلف الفئات؛ بما في ذلك كبار المواطنين، وأصحاب الهمم، والأسر، والشباب، من خلال توفير خدمات متكاملة تعزز جودة الحياة والشعور بالانتماء والمشاركة الفاعلة في المجتمع والتعاون مع الجهات على تطوير التشريعات والمبادرات التي تعزز الإدماج الاجتماعي، وتدعم بناء مجتمع متماسك ومتسامح يواكب أفضل الممارسات العالمية في التنمية الاجتماعية.
وقالت الدكتورة ليلى الهياس، في حوارها مع «الاتحاد»: إن الدائرة تركز على ترسيخ نهج التنمية الدامجة من خلال استراتيجيات ومبادرات تعزز الاندماج الاجتماعي والاقتصادي لكل أفراد المجتمع، منها تطوير بيئات تعليمية ومهنية مهيأة تتيح فرصاً متساوية للجميع، ودعم السياسات التي تسهم في تمكين الفئات المجتمعية المختلفة وتعزيز مشاركتها الفاعلة وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الدمج والتنوع، وتشجيع المؤسسات والشركات على تبني ممارسات دامجة تسهم في بناء مجتمع أكثر تكافؤاً وتضامناً، بما يرسّخ مكانة أبوظبي كنموذج عالمي في التنمية الاجتماعية المستدامة.

أخبار ذات صلة 7593 مستفيداً من كسوة العيد وزكاة الفطر طالبات في جامعة زايد يستعرضن تأثير التكنولوجيا على التواصل المجتمعي

وذكرت أن جائزة أبوظبي للتميز في دمج أصحاب الهمم تشمل 10 فئات ضمن ثلاثة محاور رئيسة، منها محور «الخدمات الدامجة» الذي يهدف إلى الارتقاء بجودة حياة أصحاب الهمم بخدمات مبتكرة تلبي تطلعاتهم ومن أبرزها الصحة والتعليم والسياحة والترفيه والنقل والتنقل.
وأضافت: تهدف «الخدمات الدامجة» إلى تحفيز وتقدير إنجازات الجهات من القطاع الحكومي، والخاص، والثالث، التي تقدم خدمات دامجة مميزة لأصحاب الهمم في شتى المجالات لتعزيز جودة الحياة من خلال تكريم أفضل المبادرات والخدمات المبتكرة التي تضمن لهم الوصول السهل والميسر إلى الخدمات الأساسية، بما يعزز مشاركتهم في المجتمع ومبدأ الدمج الشامل والاستدامة، وبناء مجتمع أكثر شمولية، حيث يتمكن أصحاب الهمم من العيش باستقلالية، والوصول إلى مختلف الخدمات دون عوائق.
وذكرت أنه يتم تكريم الجهات التي تحقق متطلبات الفئات بشكل شمولي ومستدام ومبتكر، ويتم تطويرها وتحسينها دورياً بالاستناد إلى نتائج الأداء وقياسات الرضا والتغذية الراجعة والدراسات المرجعية ومتابعة المستجدات العالمية والممارسات والأنظمة المتبعة فيها لتحقيق متطلبات الفئة، حيث إنها تعتبر نموذجاً يحتذى به ويتم اعتبارها كمرجع تستفيد منه باقي الجهات أو حاصلة على ملكية فكرية.
خدمة صحية 
ولفتت إلى أنه يتم تكريم المبادرات والجهات الصحية التي توفر خدمات صحية دامجة لأصحاب الهمم، مثل المستشفيات، العيادات، والمراكز الطبية التي تتيح تجربة سهلة الوصول من خلال مبادرات سباقة ومبتكرة تتجاوز مجرد الامتثال للمعايير المعتمدة، وتتميز في ابتكار حلول ومبادرات في هذا المجال، ومن الأمثلة عليها «العيادة الذكية المتنقلة»- توفير وحدات طبية متنقلة مزودة بتقنيات متقدمة، مثل أجهزة الفحص بتقنيات الذكاء الاصطناعي والتواصل عبر لغة الإشارة الافتراضية، للوصول إلى أصحاب الهمم في منازلهم أو أماكن عملهم، مما يضمن تقديم الرعاية الصحية بسهولة دون الحاجة للتنقل، «المستشفى الرقمي الدامج»- تطوير أنظمة حجز واستقبال افتراضية مخصصة تتيح للمرضى من أصحاب الهمم التواصل عبر تطبيقات مهيأة بلغة الإشارة، والقراءة بطريقة برايل، والأوامر الصوتية، مع إمكانية حجز المواعيد إلكترونياً دون الحاجة للحضور الفعلي إلا عند الضرورة، و«الممر الصحي الذكي»- مسارات خاصة في المستشفيات تعتمد على إشارات مرئية وناطقة موجهة للأشخاص ذوي الإعاقات البصرية والسمعية.
وأضافت: «الرعاية الصحية الشاملة في حالات الطوارئ» توفر فرق إسعاف مدربة على التعامل معهم، وتزويد سيارات الإسعاف بأجهزة تواصل مخصصة مثل شاشات للغة الإشارة وبرامج قراءة النصوص و«برنامج الصحة النفسية الدامج» يقدم جلسات علاج نفسي متخصصة لتلبية احتياجاتهم وخيارات استشارات فردية وجماعية عبر منصات مهيأة وتطوير وسائل تواصل مثل التواصل النصي الفوري لذوي الإعاقات السمعية، وترجمة فورية بلغة الإشارة لتمكينهم من التفاعل مع الأخصائيين بسهولة وإدراج تقنيات الواقع الافتراضي في العلاج النفسي وغيرها.
أفضل خدمة سياحية قطاع خاص
أشارت د. ليلى الهياس إلى أنه تُكرَّم المبادرات والجهات التي توفر خدمات سياحية وترفيهية دامجة لأصحاب الهمم وتجربة ممتعة وخالية من العوائق لأصحاب الهمم، مثل الفنادق المهيئة، المواقع السياحية المهيئة، والبرامج الترفيهية الدامجة وغيرها، بمبادرات مبتكرة منها «السياحة الحسية»- تجربة سياحية متعددة الحواس وجولات سياحية تعتمد على الحواس لتمكين أصحاب الإعاقة البصرية من استكشاف المعالم السياحية من خلال المؤثرات الصوتية، الروائح المخصصة، والتجارب اللمسية و«المنتزه الذكي»- حدائق ومنتجعات ترفيهية بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتطوير حدائق ترفيهية دامجة تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لتكييف الألعاب والأنشطة وفقًا لقدرات كل زائر من أصحاب الهمم.
وذكرت أنه من ضمن الجائزة «تجربة السفر الدامج» وتشمل وسائل نقل سياحية شاملة للجميع وتصميم حافلات سياحية ذكية مزودة بشاشات تفاعلية تعرض ترجمة فورية للمعلومات، مع أنظمة إرشاد صوتي للأشخاص ذوي الإعاقات البصرية وتوفير خدمة تأجير سيارات ذاتية القيادة مزودة بتقنيات مخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة الحركية وتطوير تطبيق لحجوزات السفر الشاملة يتيح للمسافرين اختيار رحلات تناسب احتياجاتهم.
لفتت إلى أنه يتم تكريم المبادرات والحلول المبتكرة في قطاع النقل والتنقل، مثل سيارات الأجرة، الباصات، الطيران، والقطار، وغيرها من وسائل التنقل المهيأة لأصحاب الهمم، والتي توفر رحلة نقل خالية من العوائق بطريقة سباقة ومبتكرة منها تطوير التطبيقات والتقنيات التي تسهل عملية التنقل اليومي بمرونة وسهولة، ومن  الأمثلة عليها «التاكسي الذكي الدامج» حيث يتم توفير سيارات أجرة ذاتية القيادة مجهزة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث يمكن لهم طلب السيارة عبر تطبيق ذكي يتيح اختيار الميزات المناسبة مثل الدخول من دون عوائق، التحكم الصوتي.
وأضافت: القطار الذكي الدامج يسهم في توفير مقصورات خاصة داخل القطارات مجهزة بتقنيات التحكم الصوتي، حيث يمكن طلب المساعدة أو معرفة تفاصيل الرحلة باستخدام الأوامر الصوتية و«التنقل الشخصي الدامج»، حيث الدراجات الكهربائية والكراسي المتحركة الذكية مهيأة، وكراسٍ متحركة ذكية يمكن استئجارها عبر تطبيق ذكي، وهناك «تجربة الطيران الدامجة والذكية» وهي عبارة عن بطاقة سفر ذكية رقمية مخصصة تتضمن جميع احتياجات الراكب، مثل طلبات المساعدة، وتخصيص الوجبات.
وذكرت أنه يتم تقدير الجهود والمبادرات التي تقدمها المنظمات غير الربحية والمؤسسات المجتمعية لتعزيز الدمج الاجتماعي، مثل المبادرات التوعوية، والمراكز المجتمعية الداعمة، والخدمات المساندة لأصحاب الهمم وذويهم ودورهم في المناصرة من خلال مبادرات مبتكرة توصل صوت أصحاب الهمم، وتساند الجهات الخاصة والحكومية في جهودها لدمجهم، وغيرها، ومن الأمثلة على ذلك «مبادرة لإيصال صوت أصحاب الهمم إلى صناع القرار» عبر تطوير منصة رقمية تفاعلية تتيح مشاركة تجاربهم، واقتراحاتهم، والتحديات التي يواجهونها في مختلف القطاعات، مثل التعليم، الصحة، والتوظيف.
وأضافت: «شراكات الدمج» يعمل على دعم الجهات الحكومية والخاصة في دمج أصحاب الهمم، وهو برنامج يهدف إلى تقديم استشارات ومساندة تقنية للجهات الحكومية والخاصة لتعزيز جهودها في توظيفهم وتهيئة بيئات العمل الدامجة.  
أفضل خدمة في التعليم 
قالت د. ليلى الهياس: تكرَّم المبادرات والجهات التعليمية التي توفر خدمات تعليمية دامجة لأصحاب الهمم، مثل الحضانات، المدارس، والجامعات التي تتيح تجربة خدمات سهلة الوصول للطلاب من أصحاب الهمم، ومبادرات سباقة وذلك بتطوير مبادرات لدعم الاحتياجات الفردية للطلاب، منها «الفصول الذكية التفاعلية» وإنشاء بيئة تعليمية رقمية مخصصة تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز لتكييف المحتوى التعليمي وفقاً لقدرات واحتياجات كل طالب من أصحاب الهمم، مما يسهل فهم واستيعاب المواد الدراسية بطريقة مرنة وشخصية، و«برنامج التوجيه الأكاديمي والمهني المبكر» عبر تطوير برنامج إرشاد فردي يساعد الطلاب في التخطيط الأكاديمي والمهني من خلال شراكات مع مؤسسات التعليم العالي وسوق العمل، لضمان انتقال سلس من البيئة التعليمية إلى بيئة العمل، مع توفير تدريبات عملية وتجارب وظيفية ميدانية مناسبة لهم ومبادرات مبتكرة لدمجهم في الأنشطة اللامنهجية مثل برنامج «الرياضة للجميع»، أنشطة رياضية دامجة، الفنون التعبيرية والإبداعية، «المسرح والموسيقى للجميع» وغيرها.
6 جوائز
أشارت د. ليلى الهياس، إلى أن «الخدمات الدامجة» تشمل 6 جوائز وهي أفضل خدمة صحية- قطاع خاص، وأفضل خدمة في التعليم- قطاع حكومي، وأفضل خدمة في التعليم- قطاع خاص، وأفضل خدمة سياحية/ ترفيهية دامجة- قطاع خاص، وأفضل خدمة في النقل والتنقل مفتوحة لجميع القطاعات، وأفضل خدمة دامجة في القطاع الثالث.
النتائج المتوقعة 
قالت د. ليلى الهياس، إن النتائج المتوقعة من الجائزة تتمثل في زيادة نسبة الخدمات والمنتجات الدامجة لأصحاب الهمم في مختلف القطاعات، وزيادة نسبة أصحاب الهمم الملتحقين بسوق العمل، وزيادة نسبة المستفيدين منهم في الخدمات العامة، وزيادة نسبة القدرة الشرائية لهم ولأسرهم، وزيادة نسبة الامتثال للالتزامات في الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة UNCRPD، وإبراز أبوظبي كنموذج رائد عالمياً في التوظيف الدامج والتنمية الاقتصادية الشاملة، ورفع جاهزية المؤسسات لتكون بيئات عمل دامجة تحترم التنوع وتستفيد من قدرات جميع الأفراد.

مقالات مشابهة

  • المجلس الأوروبي يحذر من إمكانية انتهاكات روسية لحدود دول أخرى
  • ميدالية برونزية للعراق للمصارع علي ياسين في بطولة آسيا للمصارعة الرومانية
  • بعد ثلاثية طلائع الجيش.. الأهلي يخسر ثاني بطولة محلية هذا الموسم
  • برايتون كلمة السر.. أهداف صلاح ومرموش في قائمة الأفضل بالدوري الإنجليزي
  • بعد أنباء توقيعه للأهلي.. ماذا قدم زيزو للزمالك هذا الموسم؟
  • الجودو يشارك في "آسيوية الكبار" بتايلاند
  • «الجودو» يعتمد قائمة المنتخب في «آسيوية» تايلاند
  • الدكتورة ليلى الهياس لـ «الاتحاد»: «أبوظبي» نموذج عالمي في دمج أصحاب الهمم
  • منتخبنا الوطني للجودو يحصد 20 نقطة في تبليسي “جراند سلام”
  • "أبيض الجودو" يحصد 20 نقطة في "تبليسي غراند سلام"