غدًا.. تعليق الدراسة الحضورية بتعليم القصيم واعتماد التدريب عن بُعد بالكليات والمعاهد التقنية
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أعلنت الإدارة التعليمية بمنطقة القصيم، تعليق الدراسة الحضورية، غدًا الأحد، وتحويلها عن بُعد عبر منصة مدرستي، وذلك بناء على التقارير الواردة من المركز الوطني للأرصاد.
وقالت الإدارة في تغريدة على حسابها بموقع إكس: "بناءً على التقارير الواردة من المركز الوطني للأرصاد، وحرصاً على سلامة الجميع؛ فقد تقرر تحويل الدراسة ليوم غد الأحد 18-6-1445هـ (عن بُعد) عبر منصة مدرستي ، لجميع الطلبة ومنسوبي ومنسوبات مدارس تعليم القصيم وجميع طلبة ومنسوبي ومنسوبات مدارس إدارات التعليم بمحافظات المنطقة، ومكاتب التعليم.
دراسة عن بُعد |
بناءً على التقارير الواردة من المركز الوطني للأرصاد، وحرصاً على سلامة الجميع؛ فقد تقرر تحويل الدراسة ليوم غد الأحد 18-6-1445هـ (عن بُعد) عبر #منصة_مدرستي ، لجميع الطلبة ومنسوبي ومنسوبات مدارس #تعليم_القصيم وجميع طلبة ومنسوبي ومنسوبات مدارس إدارات التعليم… pic.twitter.com/fhEMoS4XEk
كما أعلنت الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بالقصيم، اعتماد التدريب عن بُعد غدًا الأحد، وتعليق التدريب الحضوري في الكليات التقنية والمعاهد بمنطقة القصيم لكافة المتدربين والمتدربات والمنسوبين والمنسوبات.
وفقاً لتقارير المركز الوطني للأرصاد
تقرر اعتماد التدريب عن بعد وتعليق التدريب الحضوري في الكليات التقنية والمعاهد بمنطقة #القصيم يوم غدٍ الأحد 18/ 6 / 1445هـ لكافة المتدربين والمتدربات والمنسوبين والمنسوبات.
#التدريب_التقني pic.twitter.com/BKRqZeUo9H
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم القصيم تعليق الدراسة منصة مدرستي مركز الأرصاد المرکز الوطنی
إقرأ أيضاً:
دعوة لتعميم التقنية.. مجلس الشيوخ يدعم مشروع حقن التربة الرملية بالطين
أكد مجلس الشيوخ دعمه الكامل لمشروع "حقن التربة الرملية بالسلت والطين"، خلال جلسة رسمية نُوقش فيها هذا الابتكار العلمي الذي يمثل نقلة نوعية في مجال الزراعة المستدامة ومواجهة تحديات ندرة المياه.
وشهدت الجلسة كلمة ألقاها النائب أشرف أبو النصر، عضو مجلس الشيوخ، أشار فيها إلى أهمية هذا المشروع كأحد النماذج الناجحة في توظيف البحث العلمي لخدمة قضايا الأمن الغذائي، مؤكدًا أن ما تحقق فعليًا على أرض الواقع في منطقة غرب المنيا يستحق التعميم على مستوى الجمهورية.
وقال النائب: “تقنية حقن التربة بالسلت والطين أثبتت كفاءتها في واحدة من أصعب البيئات الصحراوية، حيث قللت من استهلاك المياه والأسمدة والطاقة، دون الحاجة لأي إضافات عضوية”، مضيفا: “هذا مشروع يجب أن تدعمه الدولة بكل مؤسساتها، لأنه يفتح آفاقًا جديدة في ملف الأمن الغذائي”.
ويستند المشروع، الذي يقوده علميًا الدكتور علي عبد العزيز، الأستاذ المساعد بمركز بحوث الصحراء، إلى ثلاث براءات اختراع مصرية.
وقد نجح ميدانيًا في تقليص فترات الري من كل 4 أيام إلى كل 15 يومًا، ما يجعله حلًا عمليًا وفعالًا للتعامل مع مشكلات المياه والتربة في البيئات الجافة.
وأكد د. علي عبد العزيز أن طرح المشروع داخل مجلس الشيوخ يمثل لحظة فارقة، حيث تنتقل التكنولوجيا الزراعية من حيز التطبيق الميداني إلى دائرة الاهتمام السياسي، ما يعزز فرص تبنيها على نطاق أوسع.
وتأتي هذه الخطوة في إطار دعم الدولة للابتكارات العلمية القادرة على تقديم حلول واقعية ومستدامة لقضايا الزراعة والمياه، حيث يمثل المشروع فرصة قومية تتطلب تضافر الجهود المؤسسية لتوسيع نطاق الاستفادة منه وتحقيق أثره التنموي في مختلف أنحاء الجمهورية.