بوابة الوفد:
2024-07-02@11:09:11 GMT

كيفية ضبط مستويات السكر في الدم

تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT

يؤكد الأطباء أن اتباع نمط حياة طبيعي وصحي قد يحسن من مستويات السكر في الدم ويساعد على ضبطها لأطول فترة ممكنة.

الأمراض تهدد السودانيين والوضع الصحي ينهار بسبب الحرب (فيديو) نصائح لضبط السكر في الدم 

ووفقًا لما ذكره موقع صحيفة ديلي ميل، الطبي، ان اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية يسيطران على مرض السكري بشكل فعال.

وفيما يلي أهم التوصيات للسيطرة على مرض السكري من دون أدوية حسبما ذكر أطباء الغدد الصماء..

​تناول الأكل الصحي

يجب تضمين الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون والدهون الصحية ضمن وجباتك اليومية بالإضافة إلى ضرورة تقليل الأطعمة المصنعة والمشروبات السكرية والأطعمة الغنية بالدهون.

ممارسة النشاط البدني بانتظام

تحسن التمارين الرياضية حساسية الأنسولين كما تقلل ارتفاع مستويات السكر في الدم وتعزز إدارة الوزن، ويتم ذلك من خلال التمارين الهوائية متوسطة الشدة لمدة 150 دقيقة على الأقل ، مثل المشي السريع أو السباحة أو ركوب الدراجات.

الحفاظ على وزن صحي

فقدان حتى كمية صغيرة من الوزن قد يحسن من حساسية الأنسولين والتحكم في نسبة السكر في الدم، وذلك من خلال الجمع بين نظام غذائي متوازن وممارسة النشاط البدني بانتظام.

مراقبة تناول الكربوهيدرات

الكربوهيدرات لها تأثير مباشر على مستويات السكر في الدم، فعليك استهلاك الكربوهيدرات بالتساوي على مدار اليوم واختر الكربوهيدرات المعقدة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض ، مثل الحبوب الكاملة والبقوليات والخضروات غير النشوية. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ديلى ميل السكري الكربوهيدرات الأنسولين مستویات السکر فی الدم

إقرأ أيضاً:

طعام خارق يخفض نسبة الكوليسترول الضار في الدم

أوضحت نتائج دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعتي Southeast وXizang Minzu في الصي أن تناول الثوم بشكل يومي بوضعه في نظامك الغائي يحافظ على نسبة السكر في الدم ويسيطر على ارتفاع الكوليسترول الضارحيث يرتبط بانخفاض مستويات الغلوكوز وبعض أنواع جزيئات الدهون.

ويعد الغلوكوز والدهون من العناصر الغذائية الأساسية للجسم، حيث يوفران الطاقة وأساسا لمجموعة واسعة من العناصر الداعمة. 

وكتب الباحثون في ورقتهم البحثية: "يتم تنظيم استقلاب الغلوكوز والدهون بدقة لدى الأفراد الأصحاء. ويمكن أن تؤدي اضطرابات الاستقلاب إلى عدد من الأمراض المزمنة، بما في ذلك تصلب الشرايين والسكري وأمراض الكبد الدهنية".

ووجد فريق البحث أن أولئك الذين أدرجوا الثوم في نظامهم الغذائي لديهم مستويات منخفضة من الغلوكوز في الدم، ومؤشرات للتحكم بشكل أفضل في الغلوكوز على المدى الطويل، مع زيادة الكوليسترول "الجيد" على شكل بروتينات دهنية عالية الكثافة (HDLs)، كما شهدوا انخفاضا في الكوليسترول "الضار"، أو البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDLs)، وانخفاضا في نسبة الكولسترول بشكل عام.

أما بالنسبة لسبب وجود هذا الارتباط، فيُعتقد أن المكونات النشطة المختلفة في الثوم تساعد بعدة طرق، بما في ذلك عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي، وهو نوع من تآكل الخلايا الذي يمكن أن يؤدي إلى مشاكل مثل أمراض القلب والأوعية الدموية.

ويحتوي الثوم أيضا على مركب مضاد للأكسدة يسمى "ألين"، والذي تم ربطه سابقا بإدارة نسبة الغلوكوز في الدم ودهون الدم وميكروبيوم الأمعاء.

ولكن البيانات ليست شاملة بما يكفي لإثبات السبب والنتيجة المباشرة. وقد يساعد المزيد من الدراسات الأكثر تركيزا في توضيح ما يحدث بالضبط.

مقالات مشابهة

  • فوائد غير معروفة للشاي الأخضر
  • 8 علامات تكشف إصابتك بمرض السكر.. تعرف عليها
  • ريش وأجنحة وورود على هيكل عظمي مطلي بالذهب
  • أطعمة للحصول على مستويات صحية للسكر في الدم.. وهذه الأطعمة احذر تناولها
  • مرض السكر عند الأطفال.. طرق الوقاية والأعراض
  • النظام الغذائي الأكثر فعالية لمرضى السكر
  • لمرضى السكر.. عززوا صحتكم بتناول الأطعمة الغنية بالزنك
  • طرق تجنب ظهور الدوالي في الصيف
  • طعام خارق يخفض نسبة الكوليسترول الضار في الدم
  • تناول العصيدة على الإفطار يعزز فقدان الوزن.. خبيرة تغذية تكشف أفضل الأنواع