المفروض يتقبض عليهم.. تامر أمين يفتح النار على علماء الأبراج| فيديو
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
هاجم الإعلامي تامر أمين، علماء الأبراج، مع قرب بداية السنة الجديدة 2024، قائلا: "السبوبة السنوية، والمهرجان السنوي للإبداع والهري والفتي".
وقال الإعلامي تامر أمين، خلال تقديمه برنامج "آخر النهار"، المُذاع عبر فضائية "النهار"،: "أنا لا أؤمن بقضية الأبراج، ولا أقتنع بها"، مشيرا إلى أن: "موضوع التوقعات جريمة".
وأضاف: "اللي بتطلع تتكلم عن توقعات في الغيبيات؛ هذه جريمة، وبالدين؛ هذا شرك بالله، والعياذ بالله"، متابعا: "المفروض يتقبض عليهم".
ودعا الإعلامي تامر أمين، المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أن يأخذ موقفا حاسما من ظهور ما سمون بـ علماء الأبراج في وسائل الإعلام"، معقبا: "من يتكلم في التوقعات والغيبيات؛ لا بد أن يمنع من الظهور في الإعلام، ويعاقبوا".
من جهته، علق الدكتور أحمد عزازي، أحد علماء الأزهر الشريف على مسألة الإيمان بالأبراج، قائلا: "من ذهب إلى كاهن أو عراف فصدق فيما قال؛ فقد كفر، ولم يقبل الله صلاته".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر امين تامر أمین
إقرأ أيضاً:
دفاع ضحايا سفاح المعمورة: المتهم قتل المجنى عليهم منفردا وبدأ بالمهندس.. فيديو
قال المحامى صبره القاسمى رئيس هيئة الدفاع، عن ضحايا سفاح المعمورة نصر الدين السيد، إنه ليس للسفاح شركاء في جرائم القتل التي قام بها، بينما هؤلاء الشركاء متورطون في جرائم أخرى متعلقة بجرائم السفاح، ومنها النصب والتستر على جريمة.
وأكد دفاع الضحايا، أن السفاح ارتكب جرائم قتل 3 أشخاص منفردا وتخلص منهم، مشيرا إلى أن المتهم أجرى تمثيل الجريمتين لقتل زوجته عرفيا وموكلته تركية عبد العزيز، بينما لم يمثل جريمة قتل المهندس محمد إبراهيم.
وذكر المحامى صبره القاسمى، أن المهندس محمد إبراهيم هو أول ضحايا السفاح من حيث جريمة القتل، والثالث من حيث اكتشاف الجريمة نفسها، مضيفا أن السفاح قتل المهندس محمد إبراهيم ثم زوجته ثم موكلته.
الجدير بالذكر أن هيئة الدفاع عن الضحايا، ستتقدم غدا بطلب إلى النيابة العامة بالإسكندرية، لحظر النظر في قضية السفاح، مراعاة لسمعة الضحايا وأسرهم.
وقال المحامى صبره القاسمى رئيس هيئة الدفاع عن ضحايا سفاح المعمورة، أن الجماعة الإرهابية وغيرهم، بدأوا في نشر الشائعات حول الضحايا وسلوكياتهم، بغرض انقاذ السفاح، وهو ما ترفضه هيئة الدفاع.
وأشار الدفاع إلى أن الضحايا لم يدفنوا حتى الآن، وهو ما يتطلب حظر النشر في القضية لحين الانتهاء من دفن الجثامين والتحقيق.
مشاركة