أكثر من 40 مليون ريال عماني مكاسب بورصة مسقط الأسبوع الماضي
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن أكثر من 40 مليون ريال عماني مكاسب بورصة مسقط الأسبوع الماضي، 8211; المؤشر يكسر حاجز 4800 نقطةمسقط ـ العمانية سجلت بورصة مسقط الأسبوع الماضي مكاسب جديدة مع ارتفاع القيمة السوقية فوق 23.9 مليار .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكثر من 40 مليون ريال عماني مكاسب بورصة مسقط الأسبوع الماضي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
– المؤشر يكسر حاجز 4800 نقطة
مسقط ـ العمانية: سجلت بورصة مسقط الأسبوع الماضي مكاسب جديدة مع ارتفاع القيمة السوقية فوق 23.9 مليار ريال عُماني مسجلة مكاسب أسبوعية بأكثر من 40 مليون ريال عُماني. واستطاع المؤشر الرئيسي للبورصة كسر حاجز 4800 نقطة على مدى يومي الثلاثاء والأربعاء غير أنه تخلى عن هذه المكاسب يوم الخميس مختتمًا أسبوع التداول على 4796 نقطة مسجلًا ارتفاعًا أسبوعيًّا بـ 6 نقاط مرتفعًا للأسبوع الثاني على التوالي. واستفادت بورصة مسقط الأسبوع الماضي من أجواء التفاؤل مع إعلان شركات المساهمة العامة نتائجها المالية الأولية للنصف الأول من العام الجاري، وارتفعت أسعار 27 ورقة مالية مقابل 25 ورقة مالية تراجعت أسعارها و24 ورقة مالية استقرت عند مستوياتها السابقة، واستطاع مؤشر قطاع الخدمات تسجيل مكاسب بنحو 17 نقطة، غير أن المؤشرات القطاعية الثلاثة الأخرى أغلقت على هبوط عند 10 نقاط لمؤشر القطاع المالي و4 نقاط للمؤشر الشرعي و3 نقاط لمؤشر القطاع المالي. وضغطت عمليات البيع على أداء البورصة لتهبط قيمة التداول إلى 16.4 مليون ريال عُماني مقابل 21.6 مليون ريال عُماني في الأسبوع الذي سبقه مسجلة هبوطًا بنسبة 24 بالمائة، غير أن عدد الصفقات المنفذة ارتفع بنحو 14 بالمائة من 2952 صفقة إلى 3396 صفقة مع إقبال المستثمرين على أسهم الشركات القيادية مثل بنك مسقط وعمانتل وأوريدو وأبراج لخدمات الطاقة بالإضافة إلى عدد من الأسهم ذات القيمة السوقية المنخفضة مثل سهم الأنوار للاستثمارات الذي شهد تنفيذ 315 صفقة وأغلق على 88 بيسة، وجاء هذا الإقبال في الوقت الذي أعلنت فيه الشركة أنها حققت في الربع الأول من سنتها المالية الحالية أرباحًا صافية عند 947 ألف ريال عُماني مقابل خسائر بلغت 644 ألف ريال عُماني في الفترة المماثلة من سنتها المالية السابقة. وجاءت الأنوار للاستثمارات وبنك نزوى وبنك مسقط وبنك ظفار وأبراج لخدمات الطاقة في مقدمة الشركات الأكثر تداولًا من حيث عدد الأسهم المتداولة، فيما تصدر بنك مسقط الشركات الأكثر تداولًا من حيث قيمة التداول بـ 2.7 مليون ريال عُماني تمثل 16.5 بالمائة من إجمالي قيمة التداول، وحلت عمانتل ثانيًا بتداولات عند نحو 2.1 مليون ريال عُماني، ثم أوريدو التي شهدت تداولات بقيمة 1.6 مليون ريال عُماني، وجاءت أبراج لخدمات الطاقة في المرتبة الرابعة بـ 1.5 مليون ريال عُما
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون ریال ع مانی
إقرأ أيضاً:
خبراء: الشهر الماضي أكثر أشهر يناير حرا على الإطلاق
شهد العالم الشهر الماضي أكثر أشهر يناير/كانون الثاني حرا على الإطلاق، وفق مرصد كوبرنيكوس الأوروبي، ما يثبط الآمال في أن تساهم ظاهرة "لا نينيا" المناخية في قطع سلسلة مستمرة منذ عامين من درجات الحرارة القياسية، في وضع يعود بشكل رئيسي إلى الاحترار الناجم عن النشاطات البشرية.
وقالت سامانثا بورجيس نائبة مدير خدمة تغير المناخ في كوبرنيكوس "سي 3 إس" في تحديث شهري نُشر اليوم الخميس "يناير/كانون الثاني 2025 كان شهرا لافتا آخر، وقد استمرت خلاله درجات الحرارة القياسية التي شهدناها خلال العامين الماضيين، رغم تطور ظروف (لا نينيا) في المحيط الهادئ الاستوائي وتأثيرها التبريدي الموقت على درجات الحرارة العالمية".
ومع معدل حرارة بلغ 13,23 درجة مئوية وفق كوبرنيكوس، فإن "شهر يناير/كانون الثاني 2025 تخطى بمقدار 1,75 درجة مئوية المعدل الذي كان سائدا في حقبة ما قبل الثورة الصناعية"، أي قبل أن يتسبب البشر بتعديل المناخ بشكل عميق من خلال الاستخدام المكثف للفحم والنفط والغاز الأحفوري.
وكان العلماء يتوقعون أن ينتهي العامان القياسيان 2023 و2024، وهما الأكثر دفئا على الإطلاق، مع نهاية ظاهرة "إل نينيو" الطبيعية المسببة للاحترار ووصول الظاهرة المعاكسة لها "لا نينيا".
إعلان أمر مفاجئوقال عالم المناخ في برنامج كوبرنيكوس جوليان نيكولاس لوكالة الصحافة الفرنسية "هذا أمر مفاجئ بعض الشيء.. فنحن لا نرى ما توقعناه من تأثير مبرّد، أو على الأقل من كبح موقت لارتفاع درجات الحرارة العالمية".
وأشار كوبرنيكوس أيضا إلى علامات "تباطؤ أو توقف في التطور نحو ظروف "لا نينيا"، والتي قد تختفي تماما بحلول مارس/ آذار ، وفقا لخبير المناخ.
وتعتمد درجات الحرارة العالمية التي أدى ارتفاعها إلى تأجيج موجات الجفاف والحر والفيضانات المدمرة، بشكل كبير على معدلات حرارة البحار.
وتظل درجات الحرارة على سطح المحيطات، وهي عناصر ضبط أساسية للمناخ وتغطّي أكثر من 70 % من مساحة الكرة الأرضية، عند مستويات غير مسبوقة قبل نيسان/أبريل 2023.
ومع ذلك، بالنسبة إلى سطح المحيط، فإن شهر يناير/كانون الثاني 2025 يحتل المرتبة الثانية بين الأشهر الأكثر دفئا خلف الرقم القياسي المطلق المسجل في يناير/كانون الثاني 2024.
وفي القطب الشمالي، حيث يُسجَّل شتاء دافئ بشكل غير طبيعي، وصل الجليد البحري إلى أدنى مستوياته في الشهر الماضي، ما يعادل تقريبا المستوى المسجل في عام 2018، وفق مرصد كوبرنيكوس.
وفد من منظمة الأسلحة الكيميائية يلتقي الشرع في دمشق