شاهد.. هذا ما رسمه أطفال غزة لتوديع 2023 واستقبال 2024
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
عرضت فضائية "العربية" مقطع فيديو رصد قيام منة الله حمودة، فنانة تشكيلية نازحة من غزة، بالرسم على وجوه الأطفال مع بداية العام الجديد 2024.
كيف مضى الخلاف منذ 7 أكتوبر.. وأسباب الحرب الحالية في قطاع غزة الأونروا: 40% من سكان قطاع غزة معرضون لخطر المجاعةوظهر خلال مقطع الفيديو "يوم واحد على بداية عام جديد لكن هؤلاء الأطفال النازحين في غزة لم يأخذا معهم سوى ذكريات مؤلمة ومستقبل مجهول في ظل هذه الحرب التي لم تتوقف بعد".
منة الله حمودة التي فقدت كل مقتنياتها في الرسم تختزل ما ختمت به غزة عامها برسوم على وجوه هؤلاء الأطفال الذين ذاقوا مرارة الدمار والفقدان.
وقالت "كنت بحاول أرسم، كان عندي مرسم بالبيت كل شيء كان حلو وفجأة مش شايفة حالي عن الحرب عن الدمار"، وذكر التقرير أن بداية العام في غزة هذه المرة ليست إلا حدا فاصلا بين الدمار والدمار.
وأشار لم يعد النازحون إلى ما تبقى من منازلهم حتى الآن إلا أن الأطفال هؤلاء يحلمون بأن تتبدل رسوم الحرب بأخرى عن الأمان والحياة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نازحين فنانة تشكيلية أطفال الحرب فضائية العربية مقطع الفيديو النازحين الأطفال النازحين النازحين في غزة بداية العام الجديد 2024
إقرأ أيضاً:
بسبب لعب الأطفال.. مسنة تقتل جارتها في فلوريدا
تواجه إمرأة بيضاء من فلوريدا حكما بالسجن اليوم الاثنين، بعد إدانتها بالقتل غير العمد لجارتها السوداء بإطلاق النار عليها عبر باب منزلها، خلال نزاع مستمر بشأن ضوضاء أطفال الجارة.
وأدينت سوزان لورينز، البالغة من 60 عاما، في أغسطس الماضي بقتل أجيك "إيه جيه" أوينز البالغة من العمر 35 عامًا بإطلاق رصاصة واحدة من مسدسها عيار 380 في يونيو 2023.
أخبار متعلقة مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر يعالج عيب خلقي نادر بالقسطرة القلبية لأول مرة بالمنطقة الشرقيةساعات من العمل والأمل.. تفاصيل أطول وأقصر عمليات فصل التوائم الملتصقة بالمملكةوتواجه لورينز حكما بالسجن لمدة تصل إلى 30 عامًا في سجن الولاية بسبب استخدام سلاح ناري.
نزاع طويل قبل القتل
ووقع إطلاق النار نتيجة نزاع طويل بين الجارتين حول لعب أطفال أوينز في منطقة عشبية تقع بين منزليهما في أوكالا، على بعد نحو 80 ميلا (130 كيلومترا) شمال غرب أورلاندو.
وقال ممثلو الادعاء إن أوينز توجهت إلى منزل لورينز بعدما اشتكى أطفالها من أن لورينز ألقت عليهم زلاجات ومظلة، وهو ما نفته لورينز.
وأظهرت شهادات خلال المحاكمة أن أوينز، وهي أم لأربعة أطفال صغار، كانت تطرق على باب لورينز وتصرخ، مما دفع لورينز إلى الادعاء بأنها أطلقت النار على جارتها دفاعا عن النفس.
وقالت لورينز للمحققين، في مقابلة مصورة، إنها كانت تخشى على حياتها، مضيفة أنها تعرضت للمضايقة معظم فترة السنوات الثلاث التي عاشتها في الحي.
وقالت لورينز "اعتقدت أنني في خطر وشيك"، لكن هيئة المحلفين لم توافق على ادعاء دفاعها عن النفس.