المجلس الأعلى للجمعيات العلمية يناقش المشاريع المستقبلية وتفعيل العمل العلمي
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
ديسمبر 30, 2023آخر تحديث: ديسمبر 30, 2023
المستقلة/- ناقش المجلس الأعلى للجمعيات العلمية في العراق، في اجتماعه السنوي الثالث لسنة ٢٠٢٣، اليوم السبت، المشاريع المستقبلية التي يعمل عليها عبر تفعيل عمل الجمعيات العلمية المنتمية اليه.
وعقد المجلس اجتماعه في بغداد، في مقر الجمعية العراقية للعلوم الاحصائية، برئاسة الدكتور حيدر عبد ضهد رئيس المجلس، والدكتور محمد جبار الگريزي الأمين المالي للمجلس، والدكتور حيدر عبدالرزاق أمين سر المجلس، ورؤساء الجمعيات العلمية، وممثلين الوزارات المنضوية في المجلس، و الاستاذ حيدر جمعة مسؤول شعبة الجمعيات العلمية.
وبحث الاجتماع؛ الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، بما في ذلك التصويت على ضوابط عمل الجمعيات العلمية، وخدمة المجتمع ومؤسسات الدولة، والنظام الداخلي، ونشاط الجمعيات، والتغيير المناخي، والدور الاستشاري للجمعيات في الوزارات، وتشكيل اللجان المختصة، واقامة المؤتمرات الدولية، فضلاً عن آلية العمل، والمشاريع المستقبلية التي سيعمل عليها المجلس.
يذكر أن المجلس الأعلى للجمعيات العلمية يعمل وفق قانون الجمعيات العلمية رقم 55 لسنة 1981 المعدل، الذي يهدف إلى تنظيم شؤون الجمعيات؛ وتوفير مستلزمات عملها، ودعمها، وتنسيق نشاطاتها.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الجمعیات العلمیة
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي متعجباً: ليه بتيجي في ربنا وعاوزين نقول رأينا؟
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، ضرورة وضع سقف للأفكار الكونية المتعلقة بوجود الله عز وجل.
وقال عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأربعاء: "أنت مضطر تحط سقف لأفكارك، ما أنت بتحط سقف للأفكار لما بتروح لدكتور وأنت مش فاهم الحالة المرضية إيه، فمبتفتيش، بتخلي الدكتور يشوف شغله".
استكمل: "بتحط سقف لأفكارك لما بتسلم بيتك لمهندس يبنيهولك، فمبتفتيش وبتخلي المهندس يحسبها بالسيخ والمسمار وشكارة الأسمنت.. بتسلم نفسك لما تقعد في طيارة سايب الكابتن سايق الطيارة، وحياتك متوقفة على قراراته، ورضيت بهذا لأنك مبتفتيش".
اختتم: "إحنا ليه بنيجي في الدين وبنفتي؟! بنيجي في ربنا وعاوزين نقول رأينا! ده ربنا بيقول (ولا تقف ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد وكل أولئك كان عنه مسئولًا)".