- ألكاراز: خوض نهائي ويمبلدون أمام ديوكوفيتش سيشكل أفضل لحظة في حياتي
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ألكاراز خوض نهائي ويمبلدون أمام ديوكوفيتش سيشكل أفضل لحظة في حياتي، قال نجم التنس الإسباني كارلوس ألكاراز إن خوض نهائي بطولة ويمبلدون للتنس أمام النجم الصربي نوفاك ديوكوفيتش غدا الأحد، سيشكل أفضل لحظة في .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ألكاراز: خوض نهائي ويمبلدون أمام ديوكوفيتش سيشكل أفضل لحظة في حياتي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال نجم التنس الإسباني كارلوس ألكاراز إن خوض نهائي بطولة ويمبلدون للتنس أمام النجم الصربي نوفاك ديوكوفيتش غدا الأحد، سيشكل "أفضل لحظة في حياته".
ويتطلع ألكاراز المصنف الأول على العالم إلى التتويج بلقب بطولة ويمبلدون، المقامة على الملاعب العشبية، للمرة الأولى في مسيرته لكنه سيواجه ما يعد أصعب اختبار عندما يلتقي ديوكوفيتش الذي يتطلع إلى التتويج بالبطولة للمرة الثامنة ومعادلة الرقم القياسي بها.
ويبلغ الفارق بين عمر ديوكوفيتش وعمر منافسه الإسباني 16عاما وهو ما يجعل مباراة الغد بمثابة صراع بين جيلين.
وقال ألكاراز، الذي تأهل إلى النهائي بالفوز على الروسي دانييل ميدفيديف في الدور قبل النهائي أمس الجمعة، بشأن المواجهة المرتقبة أمام ديوكوفيتش:"ربنا تكون أفضل لحظة في حياتي."
وأضاف ألكاراز في تصريحات نشرتها وكالة الأنباء البريطانية «بي إيه ميديا»:"خوض النهائي هنا في ويمبلدون هو شيء كنت أحلم به عندما بدأت مشواري في لعبة التنس. ومثلما قلت من قبل، الأمر يزداد تميزا لأنني سأواجه نوفاك."
وتابع:"ستكون لحظة عاطفية حقا بالنسبة لي. لكنني سأحاول الحفاظ على هدوئي حينها. بالنسبة لنوفاك، هو مجرد يوم آخر، ولحظة أخرى. أما بالنسبة لي، فأعتقد أنها ستكون أفضل لحظة في حياتي."
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لحظة السماء المفتوحة: دعاء ساعة الاستجابة في يوم الجمعة
تُعدّ ساعة الاستجابة يوم الجمعة من الأوقات المباركة التي يحرص المسلمون على اغتنامها بالدعاء والذكر، لما ورد في السنة النبوية عن فضلها. وقد اتفقت دار الإفتاء المصرية والأزهر الشريف على أن هذه الساعة هي وقتٌ مستجاب فيه الدعاء، استنادًا لحديث النبي ﷺ: "فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئًا إلا أعطاه إياه" (رواه البخاري ومسلم).
ساعة الاستجابة في يوم الجمعة
اختلف العلماء في تحديد هذه الساعة، لكن الرأي الراجح أنها إما الساعة الأخيرة من نهار الجمعة قبل غروب الشمس، أو أثناء خطبة الجمعة بعد جلوس الإمام بين الخطبتين.
أفضل الأدعية المستحبة في هذا الوقت
أوصت دار الإفتاء المصرية والأزهر الشريف باستحضار القلب والإخلاص في الدعاء، مع الإلحاح على الله والاستعانة بالأدعية النبوية المأثورة، ومنها:
اللهم اجعل لي في قلبي نورًا، وفي لساني نورًا، وفي سمعي نورًا، وفي بصري نورًا، ومن فوقي نورًا، ومن تحتي نورًا، وعن يميني نورًا، وعن شمالي نورًا، ومن بين يدي نورًا، ومن خلفي نورًا، واجعل في نفسي نورًا، وأعظم لي نورًا.اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين شفاءً لا يغادر سقمًا، اللهم يا من تعيد المريض لصحته، وتستجيب دعاء البائس، اشف كل مريض. لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
كما يُفضل أن يختم المسلم دعاءه بالصلاة على النبي ﷺ، لما فيها من بركة وزيادة في القبول.
كيف نستعد لساعة الاستجابة؟
أكدت دار الإفتاء المصرية أن الدعاء يوم الجمعة يحتاج إلى نية خالصة واتباع السنة، مع الحرص على الطهارة ورفع اليدين أثناء الدعاء. يُستحب أيضًا الإكثار من الأعمال الصالحة كالصلاة على النبي ﷺ وقراءة القرآن.
نصيحة من الأزهر الشريف
أوصى الأزهر الشريف بضرورة اغتنام هذه الساعة بالدعاء لأنفسنا وأحبابنا ولجميع المسلمين، داعيًا للتوكل على الله والثقة في استجابته، مع الابتعاد عن الدعاء بالإثم أو القطيعة.
إنّ الدعاء هو جسرٌ بين العبد وربه، وساعة الإجابة يوم الجمعة هي فرصة عظيمة لتعزيز الصلة بالله سبحانه وتعالى.