شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن نوتيكا سفينة تبحر من جيبوتي لسحب النفط من خزان صافر اليمني، أعلنت الأمم المتحدة، إبحار سفينة السبت، من جيبوتي، في طريقها إلى خزان صافر بالسواحل اليمنية، لسحب مليون برميل من النفط بالخزان صافر الذى يواجه .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نوتيكا.

. سفينة تبحر من جيبوتي لسحب النفط من خزان صافر اليمني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نوتيكا.. سفينة تبحر من جيبوتي لسحب النفط من خزان...

أعلنت الأمم المتحدة، إبحار سفينة السبت، من جيبوتي، في طريقها إلى خزان صافر بالسواحل اليمنية، لسحب مليون برميل من النفط بالخزان "صافر" الذى يواجه مخاطر كبرى بسب تهالكه.

وذكرت الأمم المتحدة، أن نقل النفط من خزان "صافر"، سيبدأ الأسبوع المقبل.

ومن المقرر أن تقوم شركة "سميت سالفيج" بسحب النفط من الناقلة "صافر"، إلى السفينة "نوتيكا"، التي اشترتها الأمم المتحدة خصيصًا لهذه العملية.

وبعد تفريغ النفط سيتم قطر الناقلة الفارغة، في عملية تكلف 148 مليون دولار.

The replacement vessel Nautica set sail from #Djibouti today at 09:45 en route to Yemen’s Red Sea coast to take on 1 million barrels of oil from the decaying #FSOSafer supertanker. I am excited to be aboard and for the start of the oil transfer next week! pic.twitter.com/dl6K7yjZ9z

— David Gressly (@DavidGressly) July 15, 2023

ووفق منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن ديفيد غريسلي، فإن الناقلة صافر مؤهلة لنقل النفط من سفينة لأخرى، وأنه تم وضع خطة في حال وقوع حادث أثناء عملية تفريغ حمولة النفط.

وكانت الأمم المتحدة، أعلنت في مارس/آذار الماضي، عن توقيع اتفاقية لشراء ناقلة نفط عملاقة لاستخدامها في تخزين النفط الموجود في خزان "صافر" المتهالك، والمتواجد قبالة ميناء رأس عيسى على السواحل الغربية لليمن.

وقالت الأمم المتحدة في بيان لها، إن البرنامج الإنمائي (UNDP) وقع اتفاق شراء السفينة مع شركة يوروناف العاملة في مجال النقل البحري وتخزين النفط الخام.

وأضافت أن هذه الخطوة تأتي كجزء من العملية التي تنسقها الأمم المتحدة لتفادي تسرب نفطي كارثي يهدد بوقوع أزمة إنسانية وبيئية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة خزان صافر

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: نزوح 15 ألف يمني خلال ديسمبر

أحمد مراد (عدن، القاهرة)

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة تطلق نداءً لمساعدة المتضررين واللاجئين في لبنان الأمم المتحدة توثق مقتل وإصابة 13 مدنياً بألغام «الحوثي» في الحديدة خلال ديسمبر

أعلنت الأمم المتحدة أن أكثر من 15 ألف شخص في اليمن نزحوا بسبب ممارسات جماعة «الحوثي» والكوارث الناجمة عن المناخ في شهر ديسمبر الماضي. وقال تقرير صادر عن صندوق الأمم المتحدة للسكان، إنّ 2156 أسرة أُجبرتْ على النزوح من مناطقها الأصلية، 84 بالمئة منها -أي 1823 أسرة- دفعتها الأزمات والكوارث المتعلقة بالمناخ (السيول) للنزوح من ديارها. وذكر التقرير أنّ آلية الاستجابة السريعة قدّمت الإغاثة الطارئة المنقذة للحياة إلى 2128 أسرة، أي نحو 14896 شخصاً في المحافظات المتأثرة.
 تسببت ممارسات جماعة «الحوثي» في تدهور الأوضاع الأمنية والاقتصادية والمعيشية، ما دفع آلاف اليمنيين للنزوح داخلياً، وهو ما يفاقم الأزمات الإنسانية في البلاد بشكل حاد. وكانت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة قد كشفت في وقت سابق عن نزوح نحو 22 ألف يمني خلال عام 2024، ورصدت نزوح 3649 أسرة تضم 21894 فرداً. وأعلن رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين، نجيب السعدي، أن حركة النزوح الداخلي من المناطق والمحافظات الخاضعة لسيطرة «الحوثي» مستمرة، وأنها تتزايد نتيجة الممارسات التي يرتكبها «الحوثيون»، وإصرارهم على التصعيد وإطالة أمد الصراع على حساب أمن واستقرار الشعب اليمني. وقال السعدي لـ«الاتحاد»، إن ممارسات «الحوثي» تتسبب في نزوح آلاف الأسر اليمنية وتدفعها لترك منازلها بحثاً عن مناطق آمنة بعيداً عن الممارسات العدائية. وذكر رئيس إدارة المخيمات أن «الحوثيين» يمارسون ضغوطاً ممنهجة على الأسر اليمنية من أجل تجنيد أطفالها وشبابها في صفوف مقاتليهم، ومَن يرفض يتعرض لأعمال انتقامية، وهو ما يدفع العديد مِن العائلات إلى النزوح نحو مناطق أخرى خارج سيطرة الجماعة، بحثاً عن الاستقرار والأمان.
ومن جانبه، أوضح المحلل السياسي اليمني، حمزة الكمالي، أن الانتهاكات التي تمارسها جماعة «الحوثي»، منذ انقلابها على الشرعية وفرضها السيطرة على بعض المحافظات اليمنية، تجعل آلاف الأسر تتكبد مشقة النزوح هرباً من الوقوع تحت سلطة «الحوثي»، ما جعل اليمن يُعاني واحدة من أكبر الأزمات الإنسانية في العالم جراء النزوح الواسع الذي يشهده، إذ تقدّر بيانات أممية ودولية عدد النازحين داخلياً في اليمن بنحو 4.5 مليون شخص، يعيش ثلثهم في مخيمات ومواقع نزوح، ويشكل النساء والأطفال 77% منهم.
وقال الكمالي لـ«الاتحاد»، إن تزايد أعداد النازحين «يفاقم الأوضاع الإنسانية والمعيشية»، حيث «يحتاج ملايين اليمنيين إلى مساعدات عاجلة»، وبالتالي «يجب أن تمارس منظمات المجتمع الدولي الضغوط على جماعة الحوثي حتى تتوقف عن ممارساتها العدائية بحق الشعب اليمني، وخاصة في المناطق الواقعة تحت سيطرتها». وتشير تقارير مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين المعنية باليمن إلى وجود 18.2 مليون يمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة، وإلى أن وضع ملايين النازحين يتدهور باستمرار.

مقالات مشابهة

  • «الأمم المتحدة»: لا يوجد بديل لتقديم خدمات الأونروا في غزة
  • مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا: على إسرائيل وقف انتهاكاتها للأراضي السورية
  • المرتضى يناقش مع المبعوث الأممي التقدم في ملف الأسرى
  • الأمم المتحدة: تجديد عضوية الجزائر في لجنة بناء السلام
  • الأمم المتحدة: نزوح 15 ألف يمني خلال ديسمبر
  • الأمم المتحدة: أكثر من 30 مليون شخص يحتاجون للمساعدة في السودان
  • الأمم المتحدة: 30 مليون شخص في السودان بحاجة إلى المساعدة
  • الأمم المتحدة: أكثر من 30 مليون شخص في السودان بحاجة إلى المساعدة
  • الأمم المتحدة: أكثر من 30 مليون سوداني بحاجة إلى المساعدة
  • سيارات مهملة تضيق الخناق على المواطنين بأحياء الدارالبيضاء