إشبيلية ينتظر صفقة بيع كبيرة لأحد لاعبيه
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن إشبيلية ينتظر صفقة بيع كبيرة لأحد لاعبيه، صراحة نيوز 8211; لا يزال إشبيلية ينتظر صفقة بيع كبيرة لأحد لاعبيه، من أجل السماح له بالتحرك في سوق الانتقالات، وقد يتعلق الأمر بالحارس .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إشبيلية ينتظر صفقة بيع كبيرة لأحد لاعبيه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – لا يزال إشبيلية ينتظر صفقة بيع كبيرة لأحد لاعبيه، من أجل السماح له بالتحرك في سوق الانتقالات، وقد يتعلق الأمر بالحارس المغربي ياسين بونو.
وأشارت شبكة “RMC” الفرنسية إلى تواصل باريس سان جيرمان مع حارس إشبيلية الذي يقضى عطلته في الوقت الراهن، حيث يرغب الفريق الفرنسي في التعاقد مع حارس يملك الخبرة لمنافسة جيانلويجي دوناروما.
ويرغب لويس إنريكي، مدرب باريس، في توافر بعض السمات الخاصة في الحراس المتواجدين في فريقه، أولها القدرة على اللعب بالقدم للمساهمة في البناء، ويملك بونو خبرة كبيرة في ذلك.
كما أن تتويج بونو بجائزة زامورا منذ عام رفقة إشبيلية، وتألقه اللافت في الدوري الأوروبي الموسم الماضي، يمثلان مرجعا جيدا لباريس الراغب في التحرك لضمه.
وينتظر إشبيلية وصول عرض مهم لصاحب ال32 عاما، خاصة أن عقده الحالي مع الفريق يمتد حتى 2025.
بدورها، أشارت صحيفة “ماركا” الإسبانية إلى رغبة بونو في القيام بقفزة رياضية، ويفضل خيار الانتقال لبايرن ميونخ وتوتنهام، كما أنه سيرحب أيضا بالانتقال لباريس سان جيرمان، حتى لو كان سيلعب نظريا دور البديل.
وختمت: “باريس يفكر في التحرك لضمه مقابل 15 مليون يورو، إلا أن إشبيلية لا يرغب في الجلوس للتفاوض على أقل من 20 مليون يورو”. ملاعب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روبرت هوارد.. نهاية مأساوية لأحد رواد قصص الخيال
يصادف اليوم 22 يناير (كانون الثاني) ذكرى ميلاد الكاتب الأمريكي روبرت إرفين هوارد، المولود في عام 1906، الذي عرف بكتابة القصص الخيالية، الخرافية والأسطورية والمغامرات، وترك أكثر من 300 قصة قصيرة و700 قصيدة.
ولد هوارد وعاش طفولته في ولاية تكساس، وعشق القراءة في عمر مبكر، وكتب القصص، وعندما بلغ 23 عاما حقق نجاحاً، ونشر العديد من كتاباته في الصحف والمجلات، لكنه توفيّ منتحراً، وهو في الثلاثين من عمره، وعقب وفاته نالت أعماله شهرة واسعة.ويعتبر من رواد قصص الخيال في أمريكا، وتأثر بأسلوبه عدة كتَاب ممن جاؤوا بعده، وقلدوا أسلوبه، لكنه يظل كاتباً مرموقاً، ورغم رحيله المبكر وسنوات عمره القصيرة، إلا أنه ما زال من أفضل كتاب الخيال مبيعاً عبر الزمان.
ويعتقد الكثيرون أن انتحار هوارد كان نتيجة مرض نفسي، فقد عانت والدته من مرض السل طيلة عمرها، وعندما دخلت في غيبوبة، أطلق النار على رأسه وفارق الحياة بعد عدة ساعات، فقد كان تأثيرها كبيراً على موهبته الأدبية، وزرعت فيه حب الشعر والأدب ولم ينسَ فضلها؛ وبسبب مرضها نظر للوجود نظرة استخفاف.
وكان أبوه طبيبًا جوالاً يدعى إسحق هوارد، وأمه هستر إرفين، متطوعة في الأعمال الخيرية، وبسبب طبيعة عمل والده كان يتنقل، بين عدة مدن، ثم انتقل في عمر 13 عاما إلى وسط تكساس، وكمعظم كتَاب القصص، تأثر هوارد بحكايات جدته عن العبيد السابقين، والجنود القدامى في الحرب، وجوالة تكساس وزار الحصون والمواقع القديمة، وأثر ذلك كله على كتاباته.
كتب هوارد منذ كان في التاسعة من عمره، ونال تشجيع معلميه، وعندما بلغ 15 عاماً صار يراسل المجلات، في لندن، وعمل في مهن بسيطة ليستطيع إنتاج مجلة حكايات غريبة مع أصدقائه، وعرف من خلالها سلسلة من النجاحات والإخفاقات، وبدا من كتاباته أنه عانى من الكآبة، بسبب مرض والدته، ووحدته.
وازداد نوبات مرض الاكتئاب عنده، فقد تزوج أصدقاؤه وفارقوه منشغلين، بأمور حياتهم وأعمالهم، فعانى من الوحدة، حتى أطلق النار على رأسه، ومات في عام 1936، وماتت والدته في صباح اليوم التالي، ودفنا معا في جنازة مشتركة تركت أحزانا كبيرة بنفوس معارفهم.