هذا ما أقرته المحكمة الجزائية في أمانة العاصمة بشأن قضية الاعتداء على القاضي الأثوري (تفاصيل)
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
المحكمة الجزائية تمنح أطراف الدعوى في قضية الاثوري فرصة أخيرة لتقديم ما لديهم يمانيون/ صنعاء
أقرت المحكمة الجزائية المتخصصة بأمانة العاصمة اليوم، منح أطراف الدعوى في قضية الاعتداء على رئيس المحكمة التجارية بأمانة العاصمة، فرصة أخيرة لتقديم ما لديهم.
وفي الجلسة التي عقدت برئاسة رئيس المحكمة القاضي يحيى المنصور، وحضور عضو النيابة القاضي خالد عمر، والتي كانت مخصصة للنطق بالحكم، تم استلام تقرير طبي حول الحالة الصحية لرئيس المحكمة التجارية القاضي خالد الاثوري والذي يتلقى العلاج خارج الوطن، إثر تعرضه لمحاولة قتل من قبل المتهمين في هذه الجريمة، وهم أربعة أشخاص، الأول فار من وجه العدالة، فيما المنفذين المباشرين مطلق النار، وسائق الدارجة، والمتهم الرابع بالتحريض (تاجر) محبوسين.
وكانت المحكمة بدأت في الرابع من نوفمبر الماضي أولى جلساتها بمحاكمة المتهمين بمحاولة قتل القاضي الاثوري، بإطلاق الرصاص عليه في السادس من أكتوبر، وإصابته بعدة أعيرة نارية في أماكن متفرقة من جسمه بسبب أدائه لعمله في نظر قضية رهن التنفيذ. ُ#أمانة العاصمة#القاضي الأثوريالمحكمة الجزائية
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: المحکمة الجزائیة
إقرأ أيضاً:
من المحكمة إلى دار الإفتاء .. كيف نجح خالد أبو بكر في إعادة ابن إلى أمه الفرنسية؟
تحدث المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، عن قضية ترافع فيها عن موكلة فرنسية، وكانت ذات منصب سياسي في فرنسا ومتزوجة مواطن مصري ولديها ابن منه.
وأضاف أبو بكر، في حواره مع الإعلامية أميرة بدر، مقدمة برنامج "أسرار"، على قناة النهار: "فوجئت بمسؤول اتصل بي، وقال لي إن القنصل ستأتي لمقابلتك بعدما أخذ الأب المصري ابنه منها، وسنعمل على إعادة الابن للقنصل الفرنسي".
وتابع: "توجهنا إلى رئيس النيابة التي كانت ستعطي أمر التمكين، وقلت له جئت إليك في قضية لا أستطيع الترافع فيها وشرحت له الوضع، وقلت له إننا لو حصلنا على الولد سنحرمه من أبيه، وإن لم نحصل عليه فإننا سنحرم الأم، فقال لي بعد ساعة سنذهب سويا إلى دار الإفتاء، وذهبنا إلى هناك بالفعل".
وأوضح: "القاضي قال لنا الأم تبقى أما، فاذهب واحكم للأم وأنت مطمئن، وحصلنا على فتوى، وأعدنا الابن إلى أمه، وبدأت في عمل محاولات أخرى كي يثق الأب فيّ حتى أكون مفاوضا ليستطيع الأب العودة إلى فرنسا لرؤية ابنه مرة في الشهر، وبعد سنة ونصف نجحنا في هذا الأمر".