تملك النجمة اللبناية ميريام فارس ذوق مختلف جعلها تتربع على عرش الموضة بشكل وطبع مختلف لتثير دهشة متابعيها وجمهورها بإطلالاتها اللافته، لتتصدر الانتباه بجلسة تصوير جديدة احتفالًا بقدوم 20 عامًا على دخولها عالم الفن بميكروفون الذهبي.

النجمة اللبناية ميريام فارس 

وبدت ميريام فارس بإطلالة مثيرة تشبة كثيرًا شخصيتها المتمردة، حيث ارتدت  فستان طويل، وشق ممثير كشف عن ساقيها بكل جرأة، صمم الفستان من قماش البليسية باللون الفضي، يتوسطه حزام رفيع حول خصرها، فيما انتعلت صندلًا بكعب عال مرصع بحبات الكريستال.

النجمة اللبناية ميريام فارس 

أما من الناحية الجمالية، اختارت ترك خصلات شعرها المموج منسدلة بشكل عفوي فوق كتفيها ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النبيتي الغامق في الشفاه.

النجمة اللبناية ميريام فارس 

وعلقت على الصور، قائلة: " بمناسبة مرور 20 عامًا مذهلة على هذه الرحلة الموسيقية، يبدو أنها مجرد البداية. يبقى الدافع والإثارة والتصميم دون تغيير. لم يكن الأداء على المسرح مجرد مهنة على الإطلاق؛ إنه شغف لا ينتهي أبدًا!".

النجمة اللبناية ميريام فارس 

ميريام فارس

ميريام فارس (ولدت في 3 من مايو 1983)، هي مغنية وفنانة استعراضية وممثلة لبنانية. اشتهرت بأغاني عديدة مثل «أنا والشوق» و «حقلق راحتك» و «مكانه وين» و «إيه اللي بيحصل» و «كيفك أنت»غيرها خصوصًا الأغاني المصورة التي تحتوي المشاهد الاستعراضية.

 

النشأة

ولدت في قرية كفرشلال، صيدا في جنوب لبنان لأبوين لبنانيين، شقيقتيها جيهان ورولا، وهذه الأخيرة هي مديرة أعمالها وكاتبة أغنية «حقلق راحتك». يعمل والدها في تصميم الذهب والمجوهرات وقد صمم لها أظافر من ذهب اشتهرت بها في بداياتها، ووالدتها تدعى سهام تعمل في تصميم الأزياء والتي صممت لها العديد من الأزياء أهمها ما ارتدته في كليب لا تسألني. كانت بدايتها الفنية في الرقص إذ تعلمت رقص البالية منذ جيل 5 سنوات وفي التاسعة من عمرها شاركت في برنامج المواهب الصغيرة الذي بثه تلفزيون لبنان وحازت على الجائزة الأولى.

 

درست ميريام في معهد الموسيقى الوطني «الكونسرفاتوار» لمدة أربع سنوات، وشاركت في سن السادسة عشرة في مهرجان الأغنية اللبناني على شاشة تلفزيون لبنان حيث ربحت الجائزة الذهبية. وبعد ذلك شاركت في ستوديو الفن ضمن فئة الأغنية الشعبية اللبنانية.

 

بدأ المشوار الفني الحقيقي للفنانة ميريام فارس بعد ان قامت شركة ميوزيك ماستر بإنتاج أول ألبوم لها بعنوان «أنا والشوق» عام 2003 ، كما قامت بتصوير أغنيتين من الألبوم على طريقة الفيديو كليب وهما «أنا والشوق» و«لا تسألني».

 

عام 2005 أطلقت ألبومها الثاني الذي حمل عنوان «ناديني»، ثم ألبوم «بتقول إيه» عام 2008.

 

ثم خاضت ميريام تجربة التمثيل من خلال آداء الدور الرئيسي في الفيلم الغنائي اللبناني «سيلينا» عام 2009.

 

السيرة المهنية

بدأت انطلاقة ميريام بإصدارها ألبومها الأول أنا والشوق وضم ثمان أغنيات في أكتوبر 2003 عن طريق شركة ميوزك بوكس، وقد حقق نجاحا كبيرا في الأسواق، وقامت بتصوير أغنيتين من الألبوم على طريقة الفيديو كليب هما أنا والشوق ولا تسألني.

 

وفي عام 2005 اصدرت ميريام ثاني ألبوماتها ناديني (ألبوم) والذي جعل منها نجمة صف أول بامتياز وأصبحت حفلاتها الأنجح في مصر خاصة وهي فنانة لبنانية، وقامت بتصوير ثلاثة أغاني من الألبوم بطريقة الفيديو كليب، ناديني وحقلق راحتك واحشني إيه.

 

وفي عام 2008 أصدرت ميريام ثالث ألبوماتها تحت اسم مش أنانية والذي أبهر الجميع لكونه أول أعمال ميريام والذي لم تستخدم في أي لوحات استعراضية وقد حقق أعلى المبيعات، ولقبت من خلاله بنجمة الشباب الأولى، احتوى الألبوم على عدة أعمال ناجحة ابتداء من مكانه وين أول أغنية خليجية لميريام والتي حققت نجاح منقطع النظير في الخليج، مرورا ب بتروح وأيام الشتي انتهاء ب إيه اللي بيحصل والتي حققت نجاح تخطى العالم العربي وتم لعبها في أشهر النوادي وتغنى بها مغنيين من مختلف مناطق العالم.

 

وفي عام 2009 كانت ميريام نجمة حفلات العالم العربي والسبب في ذلك استعراضاتها التي صاحبت غنائها مما جعل الجميع يلقبها ب (ملكة المسرح)، وذلك خلال حفل ليالي فبراير في الكويت.

 

وفي رمضان 2010 قامت ميريام أول فنانة لبنانية بعمل فوازير فوازير ميريام فارس الذي عرض على قناة القاهرة والناس وحققت نجاحاً باهراً، ذلك ما جعل اسمها يرتبط بالفنانتين نيللي وشيريهان أسطورتي الفوازير.

 

عام 2011 شهد أعلى نجاحات ميريام، ابتداء من إنشائها شركة الإنتاج الخاصة بها (ميريام ميزيك) والتي حققت أعلى النجاحات كشركة خاصة بفنان، مرورا بألبوم من عيوني والذي تصدر مبيعات العالم العربي لثلاث أشهر، وقد احتوى على ألوان غنائية عديدة كاللون المغربي والعراقي، الإماراتي والسعودي، مما جعل من ميريام أكثر فنانات الوطن العربي نجاحا في اللون الخليجي وأعلى مبيعات لادألبوم خليجي من قبل فنانة لبنانية. تم تصوير ثلاث أعمال من ذلك الألبوم خلال 2011 وهي (من عيوني)، (خلاني)، وأغنية (اتلاح) والتي صورت على شكل رقصة من برنامج فوازير ميريام فارس.

 

وعام 2011 أيضا اختارت شركة غوغل العالمية ميريام فارس كسفيرة لها في منطقة الشرق الأوسط، كونها الشخصية العربية الأكثر بحثاً في موقع غوغل، وبالتالي يكون هذا الأمر إضافة واستكمالاً لنجاحاتها.

 

في عام 2012 أكملت ميريام نجاح ألبومها واصدرت نسخة ثانية بعد نفاذ النسخة الأولى للألبوم وتم إضافة أغنية جديدة بعنوان القصايد والتي حققت نجاحا باهرا بالإضافة لكليب الأغنية الضخم والذي احتوى على جودة في التصوير والكاميرات لم تكن مستخدمة في العالم العربي. واستكمالا لنجاحاتها اختارات شركة جوجل ميريام كسفيرة لها، كونها الشخصية العربية الأكثر بحثا في جوجل خلال عام 2011

 

وفي عام 2015 أصدرت ميريام ألبومها الرابع تحت اسم آمان، والذي تضمن 13 أغنية منها الأغنية المصورة فيديو كليب والتي تحمل نفس اسم الألبوم آمان، وأغنية دقوا الطبول التي هي الأخرى صورت فيديو كليب في 7 نوفمبر 2014. وقد تلقى الألبوم نجاحا ساحقا وقبولا جماهريا بحيث شهد تنوع لغوي وفني وثقافي لبعض البلدان العربية.

 

أما عام 2016 فقد أصدرت ميريام أغنية تحت عنوان غافي، التي تم تصويرها على شكل فيديو كليب الذي تضمن مشاهد حقيقية مع ابنها المولود الجديد (جايدن)، وكان قد تم إصدار الأغنية بعد حفل ميريام في مهرجان موازين بيوم واحد حيث صرحت أثناء الحفل أن الكليب سيصدر حصريا على قناتها على موقع يوتيوب، بعد ذلك بفترة صورت ميريام كليب آخر لأغنية غروك وتم إصدارها بشكل حصري على قناة ميريام فارس على اليوتيوب في 14 من شهر أكتوبر لعام 2006.

 

التمثيل

في عام 2009 لعبت ميريام دور البطولة في فيلم سوري يحمل عنوان سيلينا. وبعد ذلك بقليل قامت ميريام بعمل فوازير عرضت على قناة القاهرة والناس بعنوان فوازير ميريام فارس في رمضان 2010، وحققت نجاحاً باهراً من خلاله، وفي رمضان 2014 لعبت دور البطولة في مسلسل مصري يحمل اسم اتهام، والتي تألقت فيه إلى جانب الممثل المصري حسن الرداد. ومن خلال هذا العمل شوهدت ميريام لأول مرة في عمل درامي يدخل بيوت الوطن العربي.

 

انتقادات

منذ ظهورها وهي تتعرض لمجموعة من الانتقادات من الجمهور والنقاد الفنيين، لاستمرارها في إبراز مفاتنها برقصاتها واستعراضاتها المغرية في كافة أعمالها حتى تم تشبيهها بشاكيرا العرب كونها تقلدها في أسلوب الرقص واللباس.، ودفعت إطلالات مريام المبالغ فيها حسب رأي بعض وسائل الإعلام إلى توجيه انتقادات كبيرة لها تتهمها أنها نجمة استعراض فقط.

 

الحياة الشخصية

في عام 2014 تزوجت ميريام من رجل الأعمال الأمريكي ذي الأصول اللبنانية داني ميتري بحضور 14 شخصاً فقط وفي سرية تامة بعيداً عن وسائل الإعلام. وقد أنجبت منه ولدين جايدن و ديف

 

خلافات

في سبتمبر 2009 صرحت المطربة اللبنانية قمر بأن ميريام تسعي إلي «تطفيشها» علي حد قولها من شركة ميلودي التي يملكها المليونير المصري جمال مروان، وتعتبر ميريام الفتاة المدللة للشركة، وكانت نهاية هذه الخلافات انفصال قمر عن الشركة وانضمامها إلي عالم الفن.

 

ولم يكن هذا نهاية الخلافات في حياتها، ففي شهر نوفمبر 2009 أعلنت ميريام انضمامها للجروب المطالب بإغلاق جريدة الشروق الجزائرية لما سببته من فتنة بين مصر والجزائر، وكان علي اثرها نزاع كأس العالم بين مصر والجزائر 2009 بالسودان في المباراة الفاصلة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010.

ميريام فارس

ألبومات

هذا القسم يتضمن أهم أعمال ميريام فارس، لتصفح كافة أعمالها إطلع على قائمة أعمال ميريام فارس.

ميريام فارس

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ميريام فارس عالم الفن مايو إيه اللي بيحصل الكريستال العالم العربی والتی حققت وفی عام من خلال فی عام

إقرأ أيضاً:

الفن المقتول والرواية المبتورة

#الفن_المقتول و #الرواية_المبتورة _ د. #منذر_الحوارات

ردَّ الكاتب العظيم ومدير المسرح القومي البريطاني ديفيد هير، على قرار مارغريت تاتشر برفع الدعم عن المسرح بكلمات كانت بمثابة درس تجاوز حدود بريطانيا، إن السياح يأتون الى بريطانيا من أجل عمارتنا واسواقنا ومسارحنا، يأتون من أجل الثقافة التي أنتجتها بريطانيا عبر قرون وجسّدها المسرح، ثم أضاف: إن السياحة هي ثاني أكبر صناعة لدينا، فالسائح ينفق المال، والحكومة تجني الضرائب، فهي إذًا لا تدعم المسرح، بل تستثمر فيه، لأنها تدرك أنه ليس مجرد خشبة، بل هو أداة لتسويق بريطانيا، وأداة لتأكيد هويتها، وتحويل قصصها إلى اقتصاد وثقافتها إلى مورد وطني.

من هذه القصة نكتشف أن دعم الفن واجب على الدول، فالأمر أبعد من المال بكثير، فالفن هو المدماك الذي تُبنى عليه حكايات الشعوب وروايات الدول، لا يمكن بدون مسرح ودراما وسينما وأدب وموسيقى، أن تُبنى قصة وطنية تخص كل مواطن، والمؤسف أننا نتعامل مع الفن باعتباره كمالية، متناسين حكمة ديفيد هير، وعلى الرغم من أن الأردن لا يعاني من مشكلة في غزارة التاريخ، فهو مليء بالقصص والحكايات، إلا أنه يفتقر إلى من يحكيها، مشكلته ليست في غياب الهوية، بل في الوسائل التي تجعلها ملموسة ومحسوسة وقادرة على التحرك بانسيابية خارج الكتب والخطابات الرسمية والبيروقراطية الحكومية، وليس هناك أداة أفضل من الفن، وخصوصاً الدراما، للقيام بذلك، فهي الوحيدة القادرة على خلق ذاكرة جماعية وشخصيات تعيش في وجدان الناس لعقود.

لذلك، فإن غياب الدراما الأردنية الجادة ليس مجرد خسارة لصناعة فنية، بل هو تراجع في قدرة الأردن على أن يكون له حضور في الوجدان المحلي وصوت في الفضاء الثقافي العربي، في الماضي وضعت الدراما البدوية الأردن في كل بيت عربي، لكنها اختفت، إما لعجزها عن إحداث النقلة بين الماضي والحاضر المتجدد، أو لأنها فشلت في مواكبة التغيير في المجتمع، أو لأنها لم تتلقَّ الدعم المناسب لمواكبة ذلك التغيير، كل ذلك جعل الأردن بلا نافذة يطل منها على مواطنيه وعلى ملايين المشاهدين العرب، وخسر بالتالي الفرصة في أن يروي حكايته ويتحكم في تشكيل صورته، ليكون جزءاً من السردية العربية، لا مجرد بلد يُذكر فقط في الأخبار، بالتالي، فإن هذا التراجع لا يتعلق بالفن وحده، بل يُعد تراجعًا في الاستثمار في الهوية الوطنية، وفي بناء سردية يلمسها الأردنيون قبل غيرهم.

مقالات ذات صلة أزمة الهويات الأوروبية.. صراع وتحالف 2025/03/10

أما الفنانون الأردنيون، فلم تقتصر معاناتهم على قلة الفرص، بل وجدوا أنفسهم خارج المعادلة، إذ انعدمت أمامهم المنصات التي تمنحهم الفرصة ليعبّروا عن أنفسهم، مما دفعهم إمّا للهجرة أو الاعتزال أو القبول بأعمال لا ترقى إلى مستوى إمكانياتهم، وأصبحوا ضحايا الفقر والفاقة، ولا نذكرهم أو نتغنى بهم وبماضيهم إلا عندما يتوفاهم الله، هذه الخسارة لا تقف عند الفنانين فحسب، بل تطال المواطن الأردني الذي افتقد الدراما المحلية، وبات يستهلك الدراما المصرية والتركية والخليجية، والتي – رغم كل الاحترام لها – لن يجد فيها الأردني محتوى يعبر عنه، لا عن لهجته ولا قصصه أو مشاكله وأحلامه أو هويته، وهنا، تُرك ليتبنى هويات الآخرين وتصوراتهم، لأن الفن ليس مجرد تسلية، بل هو أداة لصياغة الوعي وترسيخ الانتماء، وخلق شعور عميق بأن المكان الذي نعيش فيه ليس مجرد جغرافيا وجواز سفر، بل ذاكرة وقصة وهوية، ففي عالم اليوم، لا يكفي امتلاك التاريخ، بل يجب معرفة كيف نحكيه ونسوّقه.

لقد دافع ديفيد هير عن المسرح لأنه جزء من إرث بريطانيا وتاريخها واقتصادها، وبالتالي فإن الدفاع عن الفن، وخصوصاً الدراما في بلدنا، يجب أن يأخذ المنحى نفسه، لأنه دفاع عن حكاية الأردن وصورته في داخله ومحيطه، ودفاع عن هويته، فغيابه يترك فراغًا تملؤه هويات الآخرين، وربما أجنداتهم، وحتى لا نجد أنفسنا لاحقًا على قارعة الطريق، غارقين في الضياع، نبكي الرواية والهوية، ينبغي ألا نقتل الفن، لأن ذلك لن يقف عنده، بل سيطال هويتنا، التي ستصبح مبتورة، غير مكتملة، بلا روح، فالدول باتت تُعرف بفنونها كما تُعرف بحدودها، لذلك، فإن السؤال الذي يجب علينا طرحه لا يجب أن يقتصر على: لماذا تراجع الفن في الأردن؟ بل يجب أن يكون: كيف يمكن إعادته ليكون جزءاً أصيلًا في بناء البلد وهويته، لا مجرد هامش يمكن الاستغناء عنه؟ لأن نتيجة ذلك وخيمة.

الغد

مقالات مشابهة

  • الأستاذ الفرحان: تؤكد اللجنة على استقلاليتها، وعلى التزامها بمعايير الحياد، الأدلة والتقارير المتاحة، وغيرها من المواد المصدرية ذات الصلة بالأحداث، إضافة إلى وضع برنامج لمقابلة الشهود وكل من يمكنه المساعدة في التحقيق، وتحديد المواقع التي يجب زيارتها، ووضع
  • الفن المقتول والرواية المبتورة
  • الحلقة العاشرة من وتقابل حبيب.. شجار بين بسنت شوقي وإنجي كيوان
  • بدأنا عشاق.. أحلام الشامسي تكشف عن علاقتها مع زوجها
  • «غنتوت» يختتم «المرحلة الأولى» من «فارس أبوظبي»
  • 751 طالباً وطالبة يشاركون في المرحلة الأولى من برنامج فارس أبوظبي
  • إنجي كيوان تعترف بحبها لكريم فهمي في وتقابل حبيب
  • حزب الأمة القومي: أدعو إلى ضرورة تمكين مؤسسات الحزب من اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة والتي تحصن الحزب
  • الحلقة الثامنة من مسلسل وتقابل حبيب ..مواجهة كريم فهمي لـ خالد سليم
  • لغز بلا أدلة.. الموت الغامض لأيقونة الفن.. من قتل سيد درويش؟