وكالة الإقتصاد نيوز:
2025-03-04@04:55:09 GMT

كم بلغ عدد سكان العالم في 2023؟

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

كم بلغ عدد سكان العالم في 2023؟

الاقتصاد نيوز ـ متابعة

ارتفع عدد سكان العالم خلال العام 2023، بنحو 75 مليون نسمة، وفي يوم رأس السنة الجديدة سوف يصل عدد السكان إلى أكثر من ثمانية مليارات شخص، بحسب البيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء الأميركي.

وتشير البيانات إلى أن عدد سكان العالم المتوقع في أول كانون الثاني يبلغ 8,019,876,189 نسمة، بزيادة قدرها 75,162,541 (0.

95%) عن يوم رأس السنة الجديدة 2023.

في بداية العام 2024، من المتوقع حدوث 4.3 ولادة ووفاتين في جميع أنحاء العالم كل ثانية، وفقًا لمكتب الإحصاء.

حققت الولايات المتحدة معدل نمو بلغ 0.53%، أي ما يزيد قليلاً عن نصف المعدل العالمي. وقد أضافت 1.7 مليون نسمة، وسيبلغ عدد سكانها في يوم رأس السنة الجديدة 335.8 مليون نسمة.

وكان العقد هو الأبطأ نموا حاليا في أعقاب أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين، حيث بلغ معدل النمو 7.3%.

وبحسب عالم الديموغرافيا في معهد Brookings، ويليام فراي، فإنه "إذا استمرت الوتيرة الحالية حتى نهاية عشرينيات القرن الحالي، فقد يكون العقد الأبطأ نموا في تاريخ الولايات المتحدة، عند أقل من 4%"، بحسب ما ذكرته وكالة AP. وأضاف: "بالطبع قد يرتفع النمو قليلاً مع خروجنا من سنوات الوباء. لكن سيظل من الصعب الوصول إلى 7.3%".

ومن المتوقع أن تشهد الولايات المتحدة ولادة واحدة كل تسع ثوان ووفاة واحدة كل 9.5 ثانية. ولكن بسبب الهجرة، لن ينخفض عدد السكان.

كذلك من المتوقع أن يضيف صافي الهجرة الدولية شخصًا واحدًا إلى عدد سكان الولايات المتحدة كل 28.3 ثانية.

وتشير تقديرات مكتب الإحصاء إلى أن عدد سكان العالم بلغ 8 مليارات نسمة في 26 أيلول 2023. ومع ذلك، وفقًا لتقديرات شعبة السكان بالأمم المتحدة، فقد حدث ذلك في 15 تشرين الثاني 2022.

ويشهد العالم نموًا سكانيًا متباطئاً منذ الستينيات. فلقد استغرق الأمر 12 عامًا ونصف حتى ارتفع عدد سكان العالم من 7 مليارات إلى 8 مليارات. لكن مكتب الإحصاء يقول إن الأمر سيستغرق 14.1 عامًا لينتقل من 8 مليارات إلى 9 مليارات، و16.4 عامًا للانتقال من 9 مليارات إلى 10 مليارات، وهو ما قد يحدث في عام 2055 تقريبًا.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار عدد سکان العالم

إقرأ أيضاً:

الضربات التي أوجعت الولايات المتحدة!!

يمانيون../
فرضت المواجهات العسكرية بين القوات المسلحة اليمنية المساندة لغزة وقوات دول العدوان الأمريكي – البريطاني – الغربي والعربي المدافعة عن “إسرائيل”، لأكثر من 14 شهراً، معادلات جديدة في المنطقة، وهذا التساؤل؛ ماذا يعني إسقاط الطائرات الأمريكية “MQ-9 Reaper” في اليمن!؟

الجواب وفق تقرير خبراء “المجلس الأطلسي للأبحاث الدولية”، أكد تطوّر قدرات الأسلحة الدِّفاعية والهجومية اليمنية، وتمكنها من إسقاط 14 طائرة أمريكية بدون طيار نوع “MQ-9″، التي تعتبر رمز قوة سلاح الجو والعمود الفقري للولايات المتحدة.

المجلس الأطلسي، ‏وهو مؤسسة بحثية أمريكية، تمتلك 10 مراكز بحثية تهتم في شؤون الأمن والاقتصاد بالعالم، ولها تأثير على الساحة الدولية، أكد أيضاً كشف أنظمة الدفاع اليمنية ضعف قدرات طائرات “إم كيو 9″، وأضعفت التفوّق القتالي لجيش واشنطن.

دقّة غير مسبوقة

وقال: “تشكِّل عمليات إسقاط الطائرات الأمريكية نقلة نوعية في الأداء العسكري للدِّفاعات اليمنية في مهارات التصويب والاستهداف بدقّة غير مسبوقة في معركة إسناد غزة، بشكل يلفت اهتمام الباحثين الإستراتيجيين والعسكريين الأمريكيين”.

وأضاف: “تلك الضربات اليمنية ليست مجرد نجاح تكتيكي، بل تحمل أبعاداً إستراتيجية مهمة، أدت إلى إضعاف أنظمة الاستخبارات والاستهدافات الأمريكية، وحدّت من قُدرات واشنطن على تنفيذ عمليات دقيقة في المنطقة، كما شكَّلت ضغطاً متزايداً على كفاءة تفوِّقها الجوي”.

مخاطر عمليات الإسقاط

في السياق، اعتبر موقع “أتلانتك كانسل” نجاح اليمنيين في إسقاط طائرات “ريبر أم كيو 9” الأمريكية يمثل ضربة لأنظمة الاستخبارات والاستهداف للجيش الأمريكي وحلفائه في المنطقة.

“أتلانتك كانسل”، وهو موقع أمريكي متخصص في الدراسات الجيوسياسية والعسكرية، حذَّر من مخاطر إسقاط المسيّرات الأمريكية المتطوّرة بوصول تقنياتها إلى خصوم الولايات المتحدة.

وفق الخبراء بالنسبة للقوات اليمنية، تحمل عمليات الإسقاط قيمة رمزية؛ فالخسائر الفادحة، التي ألحقتها في الأسطول الجوي الأمريكي، قد حققت أهدافاً تكتيكية وإستراتيجية ورمزية على المستويين المحلي والإقليمي.

وتكمن عواقب تلك العمليات على طائرات “إم كيو 9″، التي تبلغ تكلفة واحدة منها أكثر من 30 مليون دولار، بكونها تعد مؤشراً سلبياً لامتداد الهجمات اليمنية على الأصول العسكرية لواشنطن إلى ما وراء الحدود.

عمود أمريكا

بالنسبة للولايات المتحدة، تعتبر طائرات “إم كيو 9” العمود الفقري؛ لدورها اللوجستي المهم وعُمقها التكتيكي في عمليات الرَّصد والتجسس والمراقبة وجمع المعلومات، للعسكريين الأمريكيين، وقدرتها على تحمّل ظروف التضاريس الوعرة في اليمن لأكثر من 24 ساعة، والتحليق بارتفاع 50 ألف قدم.

ومُنذ العام 2002، تنفذ الولايات المتحدة عبر الطائرات بدون طيار؛ مثل “إم كيو 9” عمليات مراقبة وجمع معلومات استخباراتية، وتوجيه ضربات جوية على عملاء ما يسمى “تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية”، بعذر مكافحة الإرهاب.

المحسوم في قناعة عساكر الغرب هو أن قوات صنعاء حوَّلت ضعف قدرات طائرات “إم كيو9” إلى أغنية ساخرة بعنوان “بورت” (أصبحت عديمة الفائدة).

الخلاصة، تنتهي بنصيحة خبراء البحوث والدراسات العسكرية للولايات المتحدة بعد اكتشاف نقاط ضعف أنظمة الـ”إم كيو 9″، هي أن عليها استغلال هدوء الهجمات اليمنية لتعزيز أنظمة الحماية الذاتية لطائراتها؛ لضمان عدم تعرُّضها للهجمات؛ وخوفاً من استغلال خصومها.

السياســـية – صادق سريع

مقالات مشابهة

  • زيلينسكي: نعوّل على دعم الولايات المتحدة لإحلال السلام
  • ترقب استئناف الاستثمارات في منجم للنحاس في بنما بقيمة 10 مليارات دولار
  • سكان نيويورك يشترون البيض بـ”الحبة”
  • المصرف العراقي للتجارة يمنح الاتحاد العراقي لكرة القدم (3.5) مليارات دينار لتغطية انشطته الكروية
  • الولايات المتحدة تسرّع تسليم مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 4 مليارات دولار
  • أول عقوبة من أوروبا ضد الولايات المتحدة
  • ترامب: ترحيل 8326 مهاجرا غير نظامى من الولايات المتحدة
  • ترامب: 8326 مهاجرا غير نظامي تم ترحيلهم من الولايات المتحدة
  • ترامب: 8326 مهاجرا غير نظامى تم ترحيلهم من الولايات المتحدة
  • الضربات التي أوجعت الولايات المتحدة!!