وكالة الإقتصاد نيوز:
2025-04-29@01:45:32 GMT

كم بلغ عدد سكان العالم في 2023؟

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

كم بلغ عدد سكان العالم في 2023؟

الاقتصاد نيوز ـ متابعة

ارتفع عدد سكان العالم خلال العام 2023، بنحو 75 مليون نسمة، وفي يوم رأس السنة الجديدة سوف يصل عدد السكان إلى أكثر من ثمانية مليارات شخص، بحسب البيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء الأميركي.

وتشير البيانات إلى أن عدد سكان العالم المتوقع في أول كانون الثاني يبلغ 8,019,876,189 نسمة، بزيادة قدرها 75,162,541 (0.

95%) عن يوم رأس السنة الجديدة 2023.

في بداية العام 2024، من المتوقع حدوث 4.3 ولادة ووفاتين في جميع أنحاء العالم كل ثانية، وفقًا لمكتب الإحصاء.

حققت الولايات المتحدة معدل نمو بلغ 0.53%، أي ما يزيد قليلاً عن نصف المعدل العالمي. وقد أضافت 1.7 مليون نسمة، وسيبلغ عدد سكانها في يوم رأس السنة الجديدة 335.8 مليون نسمة.

وكان العقد هو الأبطأ نموا حاليا في أعقاب أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين، حيث بلغ معدل النمو 7.3%.

وبحسب عالم الديموغرافيا في معهد Brookings، ويليام فراي، فإنه "إذا استمرت الوتيرة الحالية حتى نهاية عشرينيات القرن الحالي، فقد يكون العقد الأبطأ نموا في تاريخ الولايات المتحدة، عند أقل من 4%"، بحسب ما ذكرته وكالة AP. وأضاف: "بالطبع قد يرتفع النمو قليلاً مع خروجنا من سنوات الوباء. لكن سيظل من الصعب الوصول إلى 7.3%".

ومن المتوقع أن تشهد الولايات المتحدة ولادة واحدة كل تسع ثوان ووفاة واحدة كل 9.5 ثانية. ولكن بسبب الهجرة، لن ينخفض عدد السكان.

كذلك من المتوقع أن يضيف صافي الهجرة الدولية شخصًا واحدًا إلى عدد سكان الولايات المتحدة كل 28.3 ثانية.

وتشير تقديرات مكتب الإحصاء إلى أن عدد سكان العالم بلغ 8 مليارات نسمة في 26 أيلول 2023. ومع ذلك، وفقًا لتقديرات شعبة السكان بالأمم المتحدة، فقد حدث ذلك في 15 تشرين الثاني 2022.

ويشهد العالم نموًا سكانيًا متباطئاً منذ الستينيات. فلقد استغرق الأمر 12 عامًا ونصف حتى ارتفع عدد سكان العالم من 7 مليارات إلى 8 مليارات. لكن مكتب الإحصاء يقول إن الأمر سيستغرق 14.1 عامًا لينتقل من 8 مليارات إلى 9 مليارات، و16.4 عامًا للانتقال من 9 مليارات إلى 10 مليارات، وهو ما قد يحدث في عام 2055 تقريبًا.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار عدد سکان العالم

إقرأ أيضاً:

اليمنيون يحطمون صورة الولايات المتحدة!

يمانيون../
“فشلت الولايات المتحدة فشلاً ذريعاً في عدوانها على اليمن، واستمرار اليمنيون في تصعيد هجماتهم على “إسرائيل” دليل كافٍ على هذا الفشل”، بحسب تأكيد صحيفة “سنترال إنترست” الإسرائيلية.

يقول رئيس تحريرها، رامي يتسهار، في المقال الافتتاحي: “لا تنخدعوا بالتقارير الجزئية عندما يتعلق الأمر بالتفجيرات الأمريكية في اليمن، فالجيش الأمريكي، رغم قوته العظمى، يعاني من فشل مذهل في صراعه مع قوة صغيرة ولكن عنيدة، لم يستطع أحد هزيمتها حتى الآن”.

ويضيف: “الفشل واضح؛ إذ يواصل اليمنيون إطلاق الصواريخ الباليستية ومهاجمة السفن في البحر الأحمر، وقد توسعت عملياتهم لتصل إلى “إسرائيل”. وعلى الرغم من التفوق التكنولوجي للجيش الأمريكي، أظهر اليمنيون مراراً قدرتهم على استعادة بنيتهم التحتية، وتأهيلها، والحفاظ على قدرتهم الرادعة”.

وأكد، إن “الأمريكيون لا يدركون عمق الالتزام الديني والأيديولوجي لدى اليمنيين… إنهم عدو مستعد للقتال لعقود، بغض النظر عن التكلفة الاقتصادية أو البشرية”.

وعزى اسباب فشل عدوان واشنطن على اليمن إلى سوء فهم العقلية اليمنية، حيث تعتبر القوات المسلحة اليمنية عدواً غير تقليدي، يتقن تكتيكات حرب العصابات، ويستخدم قواعد يمكن تدميرها بسهولة من دون أن تؤثر بشكل حاسم على بنيته العسكرية.

برأي يتسهار، اليمنيين مستمرون في الصمود والمقاومة وتحطيم صورة الردع الأمريكي في الشرق الأوسط، ما يثبت أن القوة العسكرية التقليدية (أمريكا) تواجه صعوبة في مواجهة خصم (قوات صنعاء) يقاتل بدوافع أيديولوجية عميقة.

صنعاء تُحبط عدوان ترامب

وفي تطور آخر، قال مسؤولون أمريكيون مطّلعون على العمليات العسكرية الأمريكية في اليمن: “إن نجاح الدفاعات اليمنية في إسقاط ما لا يقل عن 7 طائرات أمريكية من طراز MQ-9 خلال شهر، وهي طائرات تعتمد عليها واشنطن في الاستطلاع والمراقبة، قد أعاق قدرة الولايات المتحدة على تنفيذ عدوانها”.

وأضافوا، وفقاً لشبكة CNN الأمريكية: “كانت الولايات المتحدة تأمل في تحقيق تفوق جوي في اليمن خلال 30 يوماً، لإضعاف أنظمة الدفاع الجوي التابعة لصنعاء، تمهيداً لمرحلة جديدة من العمليات تركز على الاستخبارات والمراقبة واستهداف القادة العسكريين”.

وأكدت الشبكة أن استمرار خسائر الولايات المتحدة نتيجة إسقاط طائرات MQ-9 يمثّل تحدياً كبيراً في استهداف مخزونات الأسلحة اليمنية، في ظل قدرة اليمنيين على الصمود ومواصلة الهجمات.

.. وتغرق واشنطن في المستنقع

بدوره، حذّر موقع فوكس من أن العدوان الأمريكي على اليمن، تحت اسم عملية “الفارس الخشن”، قد يُدخل واشنطن في مستنقع جديد في الشرق الأوسط، على عكس تعهدات الرئيس ترامب بإنهاء “الحروب الأبدية”.

وأشار الموقع إلى أن الموارد المخصصة للعملية كانت كبيرة، حيث نقل البنتاغون حاملة طائرات ثانية إلى المنطقة، وانضمت إلى أخرى موجودة هناك، بالإضافة إلى إرسال بطاريتين على الأقل من صواريخ باتريوت، ونظام الدفاع الصاروخي “ثاد” من آسيا إلى الشرق الأوسط.

وتواصل الولايات المتحدة شنّ غارات جوية على المحافظات الواقعة تحت سيطرة حكومة صنعاء، بأكثر من ألف غارة منذ 15 مارس الماضي.

وقد أسفرت هذه الغارات عن استشهاد أكثر من 235 مدنياً، وإصابة أكثر من 500 آخرين، في محاولة من إدارة ترامب لتدمير قدرات القوات المسلحة اليمنية، ووقف هجماتها على “إسرائيل” وفي البحر الأحمر؛ انتقاماً من موقف صنعاء الداعم للمقاومة الفلسطينية في غزة.

السياسية – صادق سريع

مقالات مشابهة

  • لماذا لا يستطيع ترمب تصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة؟
  • الولايات المتحدة تخفض صادرات النفط ومشتقاته
  • اليمنيون يحطمون صورة الولايات المتحدة!
  • تشكيل الأهلي المتوقع في كأس العالم للأندية بعد اقتراب انضمام محمد بن رمضان
  • عدد سكان الأردن بلغ حتى اليوم قرابة 11,804,870 نسمة
  • مغردون: سكان غزة يعيشون في مجاعة لم يشهدها العالم
  • شاهد | الولايات المتحدة تواجه معضلةً بشأن في اليمن
  • إيران: خلافات لا تزال قائمة في المحادثات مع الولايات المتحدة
  • “علاج ثوري”.. عالم عراقي يسجل براءة اختراع في الولايات المتحدة لمرض التوحد
  • إيران: المفاوضات مع الولايات المتحدة تقتصر على القضية النووية