"HUAWEI MatePad" يوفر تجربة مثالية للكتابة والمشاهدة
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
مسقط- الرؤية
أطلقت هواوي HUAWEI MatePad مقاس 11.5 بوصة بإصدار PaperMatte في عُمان لتلبية احتياجات الطلاب والمهنيين الشباب، إذ تقدم إصدارات PaperMatte شاشة PaperMatte المبتكرة، مما يوفر تجربة مشاهدة وكتابة غير مسبوقة تشبه الورق، بما في ذلك حماية العين وقدرات متطوّرة في تسجيل الملاحظات.
ويتوفر جهاز HUAWEI MatePad مقاس 11.
ويتميز HUAWEI MatePad مقاس 11.5 بوصة بإصدار PaperMatte بشاشة بدقة 2200 × 1440 مع نسبة عرض إلى ارتفاع 3:2، مما يحسن نسبة الشاشة إلى الجسم للحصول على تجربة بصرية غامرة.
ويأتي الجهاز اللوحي بلون Space Grey الأنيق، مما يعكس أجواء هادئة وعصرية، ويمكنه تقديم تجربة سمعية بصرية من الدرجة السينمائية، وذلك بفضل نظام مكبرات الصوت الرباعية وخوارزميات Histen الصوتية لضبط نطاقات التردد المحددة و مختلف مستويات الصوت.
وتُظهر شاشة PaperMatte أنّ هواوي قد أتقنت موازنة المرئيات النابضة بالحياة بدقة مع التخلص من الوهج، ومع عدم وجود انعكاسات على الشاشة لتشتيت الانتباه تظهر الكتب الإلكترونية والرسومات ومقاطع الفيديو المفضلة بطريقة يمكن تجربتها بشكل مريح في أي مكان.
وحصل جهاز PaperMatte اللوحي على شهادة أداء متميزة من TÜV Rheinland Reflection Free و SGS لأول مرة في الصناعة، والتي تضمن أداء مشاهدة متميزًا في أوضاع العالم الحقيقي.
يقلل إصدار PaperMatte أيضًا من إجهاد العين لدى المستخدمين، كونه حامل لشهادة TÜV Rheinland Low Blue Light (حل الأجهزة) ومعتمد من Flicker-Free، ويتميز كلا الجهازين اللوحيين بحلول الأجهزة التي تثبط الضوء الأزرق والوميض المنبعث من الشاشات، مع تقليل الظلال الصفراء أيضًا.
وتدعم ملاحظات HUAWEI على أجهزة PaperMatte اللوحية أيضًا ميزة ملاحظات وضع تعدد الشاشة، مما يجعل من الممكن عرض ملاحظتين جنبًا إلى جنب في نفس الوقت، وهذا يبسط عملية فرز وتنظيم الملاحظات، وعند الاستعداد للاجتماع، يمكنك استخدام ميزة الشاشة المنقسمة لمسودة الخطوط العريضة للاجتماع من جانب مع تدوين المراجع الأساسية على الجانب الآخر.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
لا شىء يبقى على حاله فى السينما!
لا أحد يبقى على حاله فى السينما، مثل أى شىء فى الحياة.. نجوم يكونون ملء السمع والبصر، وشيئًا فشيئًا يختفون، ويظهر مكانهم نجوم آخرون يلمعون فترة إلى حين.. وبطبيعة الحال يجرى ذلك على المؤلفين والمخرجين.. وكذلك حكايات الأفلام وقصصها تتغير وتختلف من جيل إلى جيل!
فى هذه المرحلة الانتقالية تسقط أسماء إلى القاع، وتنسحب أسماء إلى الظل، وتستمر أسماء على استحياء.. وفى هذه المرحلة يروح الكثير من النجوم والممثلين «فى داهية» بمعنى الكلمة بعدم تلقى عروض وأدوار، ومنهم يظل سنوات بلا عمل!
ولذلك انتشرت على السوشيال ميديا مؤخرًا مناشدات الكثير من الممثلين من الصف الأول والثانى والثالث، للمنتجين لإعطائهم فرصة للعودة إلى الشاشة الكبيرة أو الصغيرة.. وربما كانت جملة الفنان القدير عبدالرحمن أبو زهرة «اعتبرونى وجه جديد.. وجربونى»، جملة مؤثرة لخص بها الفنان غيابه وعدد من رموز الفن من الكبار ونجوم الزمن الجميل عن الشاشة وعدم إسناد أدوار البطولة لهم، والاكتفاء بمنحهم أدوار ضيوف الشرف من حين لآخر!
ولذلك هناك الكثير من النجوم الذين كانت أسماؤهم تتصدر الأفيشات لسنوات طويلة يرضون مع النجوم الجدد أن تأتى أسماؤهم فى الترتيب الثانى والثالث والرابع.. وممكن الخامس ليبقى على الشاشة، حتى ولو سبق وعملوا مع هؤلاء النجوم المستجدين وكانت أدوارهم صغيرة جدًا فى مشهد أو مشهدين وأقرب إلى أدوار الكومبارس ويكاد لا يتذكرونهم عندما كانوا نجومًا.. ولكنها الدنيا وأحوالها تضطرهم للعمل معهم لأسباب كثيرة منها الحاجة المادية وأخرى مهنية حيث يمكن أن يكون تواجدهم على الشاشة فى أى دور فرصة للحصول على دور آخر أقوى فى فيلم قد يبقى علامة فى تاريخهم.. وأخرى لأسباب نفسية حتى يشعروا إنهم ما زالوا على قيد الحياة!
والكثير سمع عن حكاية الراحل نور الشريف مع الفنان أحمد عز فى فيلم «مسجون ترانزيت»، حيث كان نور الشريف واقعيًا ولم ينتظر أحدا يقول له إن اسمه سيكون الثانى بعد أحمد عز وطلب بنفسه أن يكون اسم «عز» قبله على أفيش الفيلم معللًا ذلك أن «عز» نجم الشباك وأنه «شبع نجومية خلاص».. ولكن الحاجة مع بعض الممثلين بلا عقل!
[email protected]