ظهر بـ«شارب» وتألق بالأبيض .. عمرو دياب يشعل الساحل الشمالي في أولى حفلاته بصيف 2023
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
عاش جمهور الفنان عمرو دياب بالساحل الشمالي ليلة مميزة أمس ،وذلك خلال أحياه حفله في احدى القرى بالساحل وسط حضور جماهيري ضخم، ضمن سلسلة حفلات صيف 2023.
أخبار متعلقة
بين «الأبيض» وحضور الفنانين .. مشاهد من أول حفل لـ عمرو دياب في صيف 2023 (صور)
أبرزهم أيمن بهجت قمر ومي سليم.. نجوم الفن بحفل عمرو دياب بالساحل الشمالي (صور)
ظهور عمرو دياب بـ«لوك» جديد في حفل الساحل الشمالي
وظهر عمرو دياب باطلالة مميزة باللون الأبيض، ولوك جديد لصيف 2023، من خلال ظهوره بالشنب، حيث قدم مجموعة من أجمل أغانيه لجمهوره ومنها «يا أنا يا لأ، برج الحوت، الحظ، بحبه، ده لو اتساب، قمرين، العالم الله، نور العين، من هنا لبكره، واحده ونص، يتعلموا، ميدلي قديم، هاتتدلع»، بالاضافة إلى اغنيته الجديدة «ياليل».
حضور نجوم الفن لحفل عمرو دياب في الساحل الشمالي
وحضر حفل عمرو دياب بالساحل الشمالي، عدد كبير من الفنانين والشعراء والملحنين وأبرزهم الفنان أحمد رزق وشيكو والكاتب عمرو محمود ياسين وزوجته آيات أباظة والملحن محمد يحيى والمنتج محمد حفظي والفنانة نسرين أمين وابنتها كريم فهمي وأيمن بهجت قمر، والشاعر الغنائي أمير طعيمة، وتامر حسين، والإعلامي ممدوح موسى، وعدد آخر من الفنانين الذين حرصوا على ارتداء الملابس اللون الأبيض خلال الحفل.
وعلى مدار ساعتين تفاعل الجمهور مع الهضبة ورددوا معه اغانيه طوال الحفل .
ومن ناحية أخرى يستعد الفنان عمرو دياب لاحياء حفل في جولف بورتو مارينا بالساحل الشمالي يوم ١١ أغسطس المقبل.
يذكر أن عمرو دياب طرح مؤخرا احدث اغنياته بعنوان «ياليل»وهي دويتو يجمعه بابنه عبدالله دياب، والأغنية من كلمات امير طعيمة ولحن عمرو دياب وتوزيع أحمد ابراهيم.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين عمرو دياب عمرو دياب عمرو دياب الهضبة الفنان عمرو دياب عمرو دياب عمرو دياب حفل عمرو دياب في الساحل الشمالي عمرو دياب في الساحل الشمالي اغنية ياليل أخبار الفنان عمرو دياب بالساحل الشمالی حفل عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
سوريا.. الأمن يضبط أسلحة في ريف القرداحة وسط تصاعد أعمال العنف بالساحل
أعلنت وزارة الداخلية السورية، مساء الخميس، عن ضبط كمية من الأسلحة والذخائر في قرية السلاطة بريف القرداحة، التابعة لمحافظة اللاذقية، وذلك ضمن جهود تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
وفي بيان نشرته الوزارة عبر حسابها على "تلجرام"، أوضحت أن إدارة الأمن العام تمكنت من العثور على هذه الأسلحة، مشيرة إلى أن العملية تأتي في إطار التصدي للتهديدات الأمنية المحتملة. كما نشرت الداخلية السورية صورًا للأسلحة المضبوطة، دون تقديم تفاصيل إضافية حول الجهة التي كانت تمتلكها أو طبيعة استخدامها.
هجوم على ثكنة عسكرية واشتباكات في اللاذقيةفي سياق متصل، أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا"، يوم الخميس، بتعرض إحدى الثكنات العسكرية في ريف اللاذقية إلى هجوم مسلح. ونقلت عن مصدر بوزارة الدفاع السورية قوله إن مجموعة مسلحة، وصفها بأنها "من فلول النظام البائد"، حاولت مهاجمة بوابة الثكنة، إلا أن عناصر الحراسة تمكنوا من صد الهجوم وإفشاله، وأسفر الاشتباك عن إلقاء القبض على أربعة من المهاجمين.
ويأتي هذا الحادث في وقت تشهد فيه منطقة الساحل السوري، وخاصة اللاذقية وريفها، تصاعدًا في أعمال العنف، وسط تقارير عن عمليات قتل جماعي واستهداف للمدنيين.
ارتفاع حصيلة القتلى في الساحل السوريكشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأربعاء، عن مقتل 1383 مدنيًا منذ اندلاع أعمال العنف في منطقة الساحل السوري، غالبيتهم من الطائفة العلوية، وذلك اعتبارًا من السادس من مارس الجاري.
وبحسب المرصد، فإن هؤلاء الضحايا قتلوا خلال عمليات إعدام نفذتها قوات الأمن السورية ومجموعات مسلحة رديفة، مشيرًا إلى أن يومي 7 و8 مارس شهدا أعنف عمليات القتل الجماعي. كما أكد المرصد أن الحصيلة لا تزال في ارتفاع، نظرًا لاستمرار توثيق أعداد الضحايا.
في ظل تصاعد أعمال العنف، شدد الرئيس السوري أحمد الشرع على أن عمليات القتل الجماعي التي استهدفت أفرادًا من الطائفة العلوية تشكل تهديدًا مباشرًا لجهوده الرامية إلى توحيد البلاد. وتعهد في تصريحات رسمية بمحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم، بما في ذلك أفراد من حلفائه في حال تورطهم.
وقال الشرع: "سوريا دولة قانون، والقانون سيأخذ مجراه مع الجميع. لقد قاتلنا للدفاع عن المظلومين، ولن نقبل أن يُراق أي دم ظلمًا أو أن يمر أي اعتداء دون عقاب، مهما كانت هوية الفاعل".
لجنة تحقيق لتعقب الجناةبالتزامن مع هذه التطورات، أعلنت لجنة تقصي الحقائق التي شُكلت للتحقيق في أحداث العنف التي شهدتها منطقة الساحل السوري، أنها ستعمل على ملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة. كما أكدت اللجنة أنها ستقدم تقريرها النهائي للرئاسة السورية خلال شهر، وسط وعود باتخاذ إجراءات صارمة لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث.
وتأتي هذه التصريحات في ظل تعقيدات أمنية وسياسية تعيشها سوريا، حيث تحاول الحكومة فرض سيطرتها على مناطق الساحل السوري، التي تعد معقلًا أساسيًا لها، وسط استمرار التوترات الداخلية والتحديات الأمنية.