صدى البلد:
2024-07-03@20:06:39 GMT

إلهام أبو الفتح تكتب: عام جديد سعيد يارب

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

كل عام وأنتم بخير غدا نستقبل  عاما جديدا.. يارب يكون عام حب وسلام وامان ورخاء

يارب تكون سنة صحة وعافية لي ولكل أهلي وأحبابي.. واجعله اللهم عام زيادة في الرزق والبركة والفرح والسرور وان  تفتح فيه كل الأبواب المغلقة وتتحقق الأحلام المؤجلة
 أسالك يارب أن تفرح قلبي وتغسل أحزاني وهمومي، وأن تغفر ذنوبي وخطاياي ، وأن تجعل لنا في السنة الجديدة دعوات مستجابة يا أرحم الراحمين.


يارب..   مع شروق شمس العام الجديد، نسألك أن تكتب لنا السرور، وأن تنجنا من الضلال، وتقربنا من الرشد والهداية
يارب..  وفقني ويسر أمري وبشرني بما أنتظره.

اللهم اجعله عاما تعود فيه البشرية الى رشدها فتنطفئ نيران الحروب وتضاء فيه دعوات السلام .. اللهم انك قادر علي كل شئ فانصر أهل فلسطين والطف بهم ونجّهم واجعله عام فرح ونصر لهم علي اعدائهم واعدائنا يارب النصر من عندك فلا تخذلهم وكن معهم ومعنا ومع كل مظلوم
يارب .. حقق أهدافنا وأحلامنا التي لم تحقق في العام المنقضي، 
 واجعله عام خير ينصلح فيه حال اقتصادنا وننعم بالرخاء مع انفراجة اقتصادية كبيرة، وسيولة في الدولار تقوي  قيمة الجنيه المصري
يارب انه عام جديد لكنه مليء بالتحديات الاقتصادية والسياسية  فمازالت تأثيرات الحرب الروسية ـ الأوكرانية تؤثر علي مصر والعالم والحرب على غزة زادت من  التحديات الإقليمية والأعباء المالية والاقتصادية لكني متفائلة بك يارب العالمين بأن مصر قادرة على احتواء الأزمة وتجاوزها  
اللهم اجعلنا تستقبل العام الجديد  برؤية أوسع وتخطيط أفضل ونمو اقتصادي اكبر ومناخ جاذب للاستثمارات والمشروعات ورءوس الأموال   
       
اللهم اجعل أهل بلدي في عيشة كريمة  ووفقهم لكل الخير 
      
يارب..  نسألك أن تريح كل قلب لا يعلم أحد شقائه سواك.
يارب..  استودعك روح أبي وأمي ألا يمسهما سوء أو مكروه فى الآخرة يا أرحم الرحمين.
..يارب..   ارزقنا حلاوة رحمتك ولذة مغفرتك 
يارب..  ارزقني رزقاً حلالاً طيباً، واجعلني من عبادك الصالحين.
يارب .. أسألك أن تقربني إليك في الدنيا والآخرة، وأن تجعلني من أقرب عبادك إليك، وأن ترزقني حبك ورضاك”.
يارب .. إني أسألك أن تزيل من قلبي اليأس والقنوط، وأن ترزقني الأمل والتفاؤل
يارب .. أسألك أن تفرج عني همي وغمي، وأن تزيل عني أحزاني.
فى النهاية يارب أدعوك كما دعاك سيدنا يونس عليه السلام عندما كان في بطن الحوت: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
يارب..  يا كريم اجعله عام تحقيق الأمنيات والأحلام.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

روان مسعد تكتب.. رسائل 3 يوليو

حشد هائل من الملايين يقف خلف هدير واحد يطالب بخلع جماعة الإخوان، ينتظرون بفارغ الصبر بيان الخلاص، فقد اعتاد الشعب المصري أن يثور، ما إن وجد نفسه على هامش الحياة انتفض، وكان الجيش ولا يزال درع وسيف هذا الوطن.. يحميه.. يستمع إلى رسائله غير المكتوبة، وينفذ مطالبه غير المحدودة، فبعد ثورة يناير 2011، اختار الشعب المصري التغيير، وظل على موقفه حتى جاء يوم 3 يوليو، حينئذ خرج حينها عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع آنذاك ليُلقي بيانا تاريخيا سكتت بعده الأصوات واستمعت بكل ما فيه من مطالب «إن القوات المسلحة استشعرت أن الشعب المصري يدعوها لنصرته».

رسائل واضحة وجهها الشعب نحو التغيير، قبل اليوم المنشود حاول مرارًا ابتلاع مرارة حكم الجماعة، ولكنه في كل مرة كان يصل إلى مسألة لا تحل ولا يوجد لها نموذج إجابة لدى الجماعة نفسها، الوطنية الخالصة لم توجد خلال هذا الحكم، عندما كتب الدستور لجنة تتكون من معظم أعضاء الجماعة أو مؤيدوها ليضعون منهج الشرعية المزعومة دستورا للبلاد، انسحب منها ممثلو الكنائس وبعض الفصائل المصرية الأخرى.

اسكتوا السيدات والفتيات فكُنّ على أول صفوف الجماهير المنادية بخلعهم، تعرض الفن والثقافة والحياة العامة إلى انتهاك صارخ لم تشهده مصر الوسطية، منبر الثقافة والفنون في العالم العربي من قبل، فكانت أول رسالة هي الحرية.

ترمومتر على مدار 100 يوم ابتكره الشعب لـ الرئيس «المعزول» محمد مرسي، حينما وعد بالتغيير خلال تلك الفترة القصيرة، ولكنها كانت مليئة بالأزمات، بداية من أنبوبة البوتاجاز، والبنزين، وحتى قطع الكهرباء لفترات طويلة عشوائية، أزمات اقتصادية طاحنة ليست للحكومة وحسب وإنما للمواطن البسيط في بيته، لذا كان يجب تغيير الواقع فكانت رسالة الشعب الثانية العيش بكرامة، خاصة مع الفشل في حماية جنود الأمن المصري على الحدود، وما أصاب 23 منهم في سيناء.

الصوت ربما هو أهم وأكثر رسائل الشعب المصري إلحاحا والذي استجاب له الجيش، في تلك الفترة، فقد شعر الجميع بأن صوته لا يسمع، يوجد في الصدور غصة، تغشى الأبصار، وانجرف الجميع إلى معارك ثانوية غير معنونة باسم الوطن، فكان كل صوت عالي هو للشيوخ المزعومة الذين يحرّمون حتى الحياة العامة، لا نستطيع مناقشة مستقبل البلاد، وإنما ملابس النساء، ومن هنا جاءت الاستجابة لرسالة أخرى، وهكذا توالت الرسائل بالثورة، تلك الأخيرة كانت آمنة يملأ فيها الجميع الشوارع دون خوف.

جاء يوم 3 يوليو 2013، ليغير مجرى التاريخ المصري، ويؤكد على أن الشعب المصري صوته مسموع، ورسائله تصل، يرفض "أخونة نفسه"، أو تحويله إلى فصيل واحد، برهن على فشل لم يدم طويلا، وقدم خارطة طريق جديدة كليا، ملامحها الحرية والعيش لكل فئات الشعب الذي يريد أن يحكم نفسه، ويرى على كراسي مجلس الشعب سيدات ورجال لا يختلفون عنه إلا ليمثلوا فئة أخرى تشاركه الوطن، رؤى واضحة يعيشها الشعب، طريق باتجاه واحد لا يحمل أكثر من معنى.

مقالات مشابهة

  • تونس يحدد 6 أكتوبر موعداً للانتخابات الرئاسية
  • دعاء دخول المنزل.. اللهم إني أسألك خير المولج وخير المخرج
  • إلهام شاهين: تخصيص جزء من أرباح مهرجان العلمين لفلسطين لفته إنسانية جميلة
  • أدعية استقبال العام الهجري الجديد
  • روان مسعد تكتب.. رسائل 3 يوليو
  • محمد منير يعد جمهوره بالعديد من المفاجآت في حفله بالعلمين الجديدة: «يارب تعجبكم»
  • دعاء بحسن الخاتمة.. اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل
  • لتحقيق الأمنيات.. دعاء استقبال العام الهجري الجديد 1446
  • إلهام شاهين تكشف عن سبب مقاطعتها لأخيها من أبيها .. فيديو
  • بعد 8 أعوام.. جامعة الدول العربية تزيل حزب الله من قائمة الإرهاب