صدى البلد:
2025-03-26@11:27:04 GMT

إلهام أبو الفتح تكتب: عام جديد سعيد يارب

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

كل عام وأنتم بخير غدا نستقبل  عاما جديدا.. يارب يكون عام حب وسلام وامان ورخاء

يارب تكون سنة صحة وعافية لي ولكل أهلي وأحبابي.. واجعله اللهم عام زيادة في الرزق والبركة والفرح والسرور وان  تفتح فيه كل الأبواب المغلقة وتتحقق الأحلام المؤجلة
 أسالك يارب أن تفرح قلبي وتغسل أحزاني وهمومي، وأن تغفر ذنوبي وخطاياي ، وأن تجعل لنا في السنة الجديدة دعوات مستجابة يا أرحم الراحمين.


يارب..   مع شروق شمس العام الجديد، نسألك أن تكتب لنا السرور، وأن تنجنا من الضلال، وتقربنا من الرشد والهداية
يارب..  وفقني ويسر أمري وبشرني بما أنتظره.

اللهم اجعله عاما تعود فيه البشرية الى رشدها فتنطفئ نيران الحروب وتضاء فيه دعوات السلام .. اللهم انك قادر علي كل شئ فانصر أهل فلسطين والطف بهم ونجّهم واجعله عام فرح ونصر لهم علي اعدائهم واعدائنا يارب النصر من عندك فلا تخذلهم وكن معهم ومعنا ومع كل مظلوم
يارب .. حقق أهدافنا وأحلامنا التي لم تحقق في العام المنقضي، 
 واجعله عام خير ينصلح فيه حال اقتصادنا وننعم بالرخاء مع انفراجة اقتصادية كبيرة، وسيولة في الدولار تقوي  قيمة الجنيه المصري
يارب انه عام جديد لكنه مليء بالتحديات الاقتصادية والسياسية  فمازالت تأثيرات الحرب الروسية ـ الأوكرانية تؤثر علي مصر والعالم والحرب على غزة زادت من  التحديات الإقليمية والأعباء المالية والاقتصادية لكني متفائلة بك يارب العالمين بأن مصر قادرة على احتواء الأزمة وتجاوزها  
اللهم اجعلنا تستقبل العام الجديد  برؤية أوسع وتخطيط أفضل ونمو اقتصادي اكبر ومناخ جاذب للاستثمارات والمشروعات ورءوس الأموال   
       
اللهم اجعل أهل بلدي في عيشة كريمة  ووفقهم لكل الخير 
      
يارب..  نسألك أن تريح كل قلب لا يعلم أحد شقائه سواك.
يارب..  استودعك روح أبي وأمي ألا يمسهما سوء أو مكروه فى الآخرة يا أرحم الرحمين.
..يارب..   ارزقنا حلاوة رحمتك ولذة مغفرتك 
يارب..  ارزقني رزقاً حلالاً طيباً، واجعلني من عبادك الصالحين.
يارب .. أسألك أن تقربني إليك في الدنيا والآخرة، وأن تجعلني من أقرب عبادك إليك، وأن ترزقني حبك ورضاك”.
يارب .. إني أسألك أن تزيل من قلبي اليأس والقنوط، وأن ترزقني الأمل والتفاؤل
يارب .. أسألك أن تفرج عني همي وغمي، وأن تزيل عني أحزاني.
فى النهاية يارب أدعوك كما دعاك سيدنا يونس عليه السلام عندما كان في بطن الحوت: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
يارب..  يا كريم اجعله عام تحقيق الأمنيات والأحلام.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

شيخة الجابري تكتب: تجليّات شارع الأعشى

مسلسل مثير للجدل، ليس لأنه ضعيف أو مرتبك أو أن فكرته لم تصل للناس، بل لأنه حقق المعادلة الصعبة التي تتمثل في تقديم عمل كبير ملهمٍ ومثير للأسئلة، وفيه من التحديات والتشويق ما يحقق المعادلة الأخرى وهي إرضاء الجمهور، وفي الحالتين الرضا من عدمه فقد استطاع المسلسل، وقبل نهاية الشهر، تحقيق النجاح الجماهيري الذي لم يتوقعه طاقم العمل نفسه المكوّن من مجموعة كبيرة من الفنانين السعوديين الأشقاء، بالإضافة إلى الدعم التركي في كتابة السيناريو ورسم الحوارات الداخلية والرؤية الفنية للأحداث.
الملفت في أمر هذا العمل الضخم أنه قد حقق النجاح ليس على مستوى المملكة، بل تجاوز ذلك إلى خارج نطاق منطقة الإنتاج، وهو وإنْ لم يطرح فكرة جديدة كُليّةً غيرَ أن الحدث داخل الفكرة هو الجديد، وكذلك التصوير السينمائي الماتع، وطريقة التنقل بين المشاهد رغم صعوبة الربط أحياناً بين الحدث والتحول الفجائي في إدارته، كالذي حدث لسعد بعد أن حاد عمّا كان عنه، ليصبح شخصاً آخر ينبذ المجتمع الذي كان يحبّه، ليصير عدواً له، هناك نقلة وحبكة درامية مهمة في حالة التحول تلك، أما «وضحى» فتلك حكاية أخرى.
«شارع الأعشى»، الذي أُخذ عن رواية «غراميات شارع الأعشى» للدكتورة بدرية البشر، حمل أحلام الكثيرين في داخله في حقبة زمنية عاشها جيل شاب تعلّق فيه بقصائد الشعراء المبدعين وبأم كلثوم، وعبدالحليم، وبالإنتاج السينمائي والتلفزيوني حينما دخلت التلفزيونات الأبيض والأسود والتيلفونات إلى بعض المنازل، زمن جميل ظهر في حلّة إنتاجية رائعة.
الخليج العربي في فترة الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي كان متشابها ليس مناطقياً واجتماعياً وثقافياً فقط، بل إن تفاصيل الحياة اليومية تكاد تكون متشابهة، ونحن نذكر كيف كان الرجال يسافرون إلى الدول المجاورة للعمل والبحث عن مصادر الرزق، وكيف وفد على مجتمعاتنا المعلمون والأطباء والمهندسون وغيرهم، ممن جاؤوا واختلطوا بالناس في تمازج اجتماعي وعاطفي يقوم على الاحترام والتراحم والتواصل، كل ذلك أثر في عمق تلك العلاقات التي تشابكت في بعض الأحيان، هذا ما لامسهُ المسلسل ببراعة متناهية.
كان الفتيان والفتيات في ذلك الزمان يتعارفون في وضع طبيعي جداً وكم من الحبّيبة فشلت مشاريعهم العاطفية بسبب القيود الاجتماعية والأسرية التي لم يتجاوزها أحدهم في سلوكه الطبيعي، وتعلقه العاطفي، لذا كان الفشل حليف أغلب تلك العلاقات الجميلة التي عاشتها بإتقان شخصيات «عواطف وسعد، عزيزة وأحمد، مزنة ورياض»، والتي يتبرأ منها اليوم بعض الذين عاشوها بتفاصيلها الحلوة في تلك الأيام.

أخبار ذات صلة شيخة الجابري تكتب: تحذير المكتب الوطني للإعلام «كنز الجيل» و«الملتقى الأدبي» ينظمان أمسية شعرية

مقالات مشابهة

  • إيران تخالف المعتاد و تزيل العلم الأمريكي وتبقي الاسرائيلي تحت الاقدام (صورة)
  • بسبب رفض والده الزواج من فتاة.. شاب ينهي حياته بأسيوط
  • ليس المهم كيف تنشر.. ولكن كيف تكتب؟!
  • إلهام شاهين: اعتماد الهواري ليست نموذجا للمرأة الشعبية
  • إلهام شاهين ترد على منتقدي أدائها في سيد الناس: الشخصية عصبية وهذا مقصود
  • العقيدي: الانتقال لفريق الفتح منحني دقائق لعب وثقة أكبر.. فيديو
  • بيان من الوداد إلى جماهيره بشأن مباراة الفتح
  • شيخة الجابري تكتب: تجليّات شارع الأعشى
  • صنعاء تكتبُ بدم الأحرار عهدَ الفتح القادم
  • يسرية محمد الحسن تكتب.. أين حسن..؟