سواليف:
2025-02-07@02:11:52 GMT

كاتبة إسرائيلية: لن نهزم مقاتلاً يقفز من نفق لآخر

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

#سواليف

اعتبر كاتبة إسرائيلية، أن دولة #الاحتلال “لن تهزم فلسطينياً يقفز من #نفق إلى آخر ويطارد #الجيش”، حسب وصفه.

وقالت الكاتبة الإسرائيلية، #أورلي_أزولاي، في مقال على “يديعوت أحرونوت” إن ” #حرب 7 أكتوبر لن تجلب النصر لإسرائيل”، وأوضحت: “حتى دولة مع #جيش لن تهزم مقاتلاً سهل حركة القدمين لا يملك ما يخسره، سيقفز من فوهة نفق إلى فوهة نفق أخرى ويلاحق #الجيش المنظم، الذي بعثت به دولة مصابة بالرعب إلى مكان هو شرك موت”.

وأشارت إلى تجارب الولايات المتحدة الأمريكية في فيتنام، وأفغانستان وأضافت: “20 سنة قتال قضتها الولايات المتحدة هناك إلى أن انسحبت مكللة بالعار وأعادت المفاتيح لطالبان، وهكذا فعلت في فيتنام أيضاً. مقاتلون يعودون في التوابيت، أو جرحى جسدياً ونفسياً، مثلما حصل لمقاتلين أمريكيين كثيرين في أفغانستان والعراق”.

مقالات ذات صلة دعوات للتظاهرة بالشانزليزيه دعما لغزة في احتفالات رأس السنة 2023/12/30

واعتبرت أن عودة #الأسرى #الإسرائيليين لدى المقاومة في غزة “تركوا لمصيرهم وتعرضوا للخيانة من قبل #الحكومة”.

وقالت إن الشبان في العالم الذين يطالبون بالحقوق والديمقراطية باتوا يرون “إسرائيل” على أنها “أمة بيضاء تضرب أقلية عديمة الحقوق تقاتل في سبيل تطلعاتها وأرضها وكرامتها”، حسب تعبيرها.

وتابعت: متظاهرون في أرجاء العالم من أجل الفلسطينيين ينشدون “من النهر حتى البحر”.

واعتبرت أن على حكومة الاحتلال “الإنصات لمطالب العالم بخلق دولة فلسطينية”، وفقاً لمقالها.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الاحتلال نفق الجيش حرب جيش الجيش الأسرى الإسرائيليين الحكومة

إقرأ أيضاً:

معطيات إسرائيلية تكشف عن خسارة بشرية ثقيلة لجيش الاحتلال خلال 2024

الجديد برس|

انضمت 5942 عائلة إسرائيلية جديدة إلى قائمة “الأسر الثكلى” خلال عام 2024، بينما تم استيعاب أكثر من 15 ألف مصاب في نظام إعادة التأهيل، وفق تصريح لرئيس هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي المعين اللواء احتياط إيال زامير.

ويستخدم تعبير “قائمة الأسر الثكلى” في لدى جيش الاحتلال للدلالة على أعداد الأسر التي تأكد مقتل أحد أفرادها من المجندين خلال الحرب.

وتأتي تصريحات رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال، أول أمس الأحد، في معرض إشارته إلى عواقب الجبهات التي قاتل فيها جيش الاحتلال، وتعتبر هذه المعلومات أحدث بيانات للجيش عن خسائره بالحرب.

وأشارت الإحصاءات السابقة لجيش الاحتلال إلى أن عدد القتلى منذ عملية طوفان الأقصى، 1800 فقط، من ضمنهم 400 جندي بالعملية البرية في غزة.

من جهته رجح المحلل العسكري لصحيفة “يديعوت أحرنوت” الإسرائيلية يوسي يهوشع، في تقرير سابق أن يكون جيش الاحتلال الإسرائيلي فقد العام الماضي بسبب الحرب على قطاع غزة المئات من القادة والجنود، إضافة إلى 12 ألف جريح ومعاق.

وذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي يوم 22 يناير/كانون الثاني الماضي أن لواء “غفعاتي”، خسر 86 مقاتلا وقائدا خلال الحرب.

وتعتبر الأرقام الجديدة مخالفة تماما لبيانات جيش الاحتلال السابقة التي كانت تتحدث فقط عن نحو 900 قتيل، إلا أن تقريرا نشرته صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية بمناسبة مرور عام على الحرب تحدث عن 12 ألف جندي جريح ومعاق.

وذكر التقرير أن 51% منهم تتراوح أعمارهم بين 18و30 عاما، و66% منهم من جنود الاحتياط، موضحا أن قسم إعادة التأهيل في الجيش كان يدخل له شهريا نحو ألف من جرحى الحرب، إلى جانب نحو 500 طلب جديد للاعتراف بالإصابة بسبب إصابات سابقة.

وبحسب تقديرات القسم، فإنه بحلول عام 2030 سيكون هناك نحو 100 ألف معاق في جيش الاحتلال الإسرائيلي، نصفهم من المرضى النفسيين.

من ناحيته ذكر المحلل العسكري بصحيفة “هآرتس” الصهيونية عاموس هرائيل، في مقال نشر منتصف الشهر الماضي، أن خسائر جيش الاحتلال شكلت عاملا حاسما لإنجاز اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

ويتوقع المحللون العسكريون أن جيش الاحتلال الإسرائيلي بحاجة إلى 8 سنوات لإعادة وضعه كالسابق، موضحين أن ذلك سبب حديث “زامير”، عن مطالبته بزيادة فترة الخدمة الإلزامية وتجنيد “الحريديم”، وإعادة تقييم وترتيب الواقع الداخلي للجيش.

ورغم التكتم الشديد على حجم خسائر جيش الاحتلال، فقد نشرت بعض المصادر الإسرائيلية على وسائل التواصل الاجتماعي أن نظام الإحصاءات في المستشفيات سجل أن مجموع عدد القتلى الإسرائيليين نتيجة الحرب في غزة ولبنان والضفة الغربية وصل إلى 13 ألف قتيل.

ويرى المحللون العسكريون أن من الأسباب التي دفعت “زامير” إلى الكشف عن هذه الأرقام، يأتي ضمن رؤيته التي يطالب فيها دوما بضرورة بناء جيش كبير في “إسرائيل”، وعدم الاعتماد على جيش صغير ذكي بعتاد وتقنيات متقدمة- وفق تعبيرهم.

ونشرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية أن جيش الاحتلال يعيش حاليًا سباقًا مع الزمن لإعادة بناء قواته البرية، وهذا يتضمن زيادة كبيرة في حجم عدد من القطاعات البرية، وأولها سلاح المدرعات.

وذكر التقرير أن جيش الاحتلال ركز على إنتاج المئات من دبابات ميركافا “4” التي تنج محليا، لافتا إلى أن تجميد قرار إخراج ميركافا “3” من الخدمة بسبب الخسائر الكبيرة للمدرعات في الحرب على غزة.

مقالات مشابهة

  • غارات إسرائيلية على جنوب وشرق لبنان
  • أكثر من 30 شهيدا في غزة.. معظمهم انتشلوا من بين الأنقاض
  • المقاومة تستهدف قوة إسرائيلية وأوضاع كارثية شمالي الضفة
  • الهلال الأحمر الفلسطيني: 3 مصابين جراء عدوان الاحتلال عند حاجز الحمرا بالأغوار الشمالية
  • كاتبة إسرائيلية: سوريا تعزز علاقاتها الاستراتيجية مع تركيا
  • سالم الدوسري عن تجديد عقده: الأزرق لآخر العمر .. فيديو
  • معطيات إسرائيلية تكشف عن خسارة بشرية ثقيلة لجيش الاحتلال خلال 2024
  • هذا ما نعرفه عن هدم المنازل كأداة إسرائيلية لمعاقبة الفلسطينيين
  • جيش الاحتلال يجبر 20 عائلة إسرائيلية على النزوح القسري بالضفة
  • وسائل إعلام إسرائيلية: الجيش يغلق حاجز تياسير جنوب شرق جنين ويستدعي قوات إضافية إلى المنطقة